اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
تعتبر الموسيقى وسيلة فعالة لتغيير المزاج، وهي قادرة على إعادة الذكريات السعيدة، والأوقات الجيدة، وتعمل الموسيقى الهادئة على تخفيض ضغط الدم، ومعدل ضربات القلب، والقلق، وحسب جمعيّة مايند الخيرية، تعد الموسيقى علاجاً معترفاً فيه لتحسين الصّحّة العقليّة.
تجربة التأمل من 5-10 دقائق يومياً يساعد في التخلص من التّوتّر والإجهاد، وهو طريقة وقائية من التوتر، ويتم القيام بالتأمل عن طريق الاستماع إلى الأنفاس، مع النّظر إلى إطلالة يفضلها الشخص، مع تصفية الذهن من الأفكار والاهتمامات الأخرى، وترديد المانترا؛ فهي تساعد في تسهيل عملية التركيز.
تساعد الأنفاس العميقة على الاسترخاء، فكل ما يجب فعله هو التّنفّس ببطىء ومن الحجاب الحاجز، بدلاً من الأنفاس الضحلة، التي نقوم بها بشكل لا إرادي عند الشعور بالتوتر، والتي لا تمنح الكمية من الكافية من الأكسجين للاسترخاء، وبحسب قول مدرب الرفاهية ناومي بوندوك: يمكن للشّخص أن يقف ويتنفس بعمق 10 مرات، ويتخيل نفسه كأنه يملأ بالوناً بالهواء عند الشهيق من خلال الأنف، وأنّه يفرّغه من الهواء عند الزّفير من الفم، ويساعد أيضاً وضع اليد على أسفل البطن، والشعور بالهواء وهو يدخل ويخرج من البطن.
للضحك بقوة فوائد عديدة منها: تحسين المزاج، وخفض الكورتيزول وهو هرمون الإجهاد في الجسم، ويعزز من إفراز مواد كيميائية في الدماغ تسمى الإندروفين، التي تحسن المزاج، ويمكن ممارسة الضحك بطرق عدة، ومنها: قراءة الكتب الفكاهية، ومشاهدة الفيديوهات المفضلة، أو إجراء محادثة مع شخص يزرع الابتسامة على الوجه.
يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة، و حمض الثيانين الأميني الذي يعمل على تهدئة الجهاز العصبي، وعلى نصف الكمية من الكافيين التي تحتويها القهوة، حيث يسبب استهلاك كميات كبيرة من الكافيين ارتفاعاً قصير المدى في ضغط الدم، وتحفيز المحور الوطائي-النخامي-الكظري.
هناك العديد من الأمور التي تساعد على الاسترخاء، ومنها: