If you do not find what you're looking for, you can use more accurate words.
غالبًا ما يكون البحث التطبيقي استكشافيًا لأن هناك حاجة إلى المرونة في منهجية حل المشكلة. فضلاً عن أن هناك في كثير من الأحيان قيودًا على البيانات وحاجة إلى اتخاذ قرارات في غضون فترة قصيرة. وغالبًا ما تُستخدم أساليب البحث النوعي مثل دراسات الحالة أو البحث الميداني في الأبحاث الاستكشافية.
وتوجد ثلاثة أنواع من الأهداف في مشروع أبحاث التسويق.
الأبحاث الاستكشافية أو التشكيلية: الهدف من البحث الاستكشافي هو تجميع معلومات مبدئية تساعد على تحديد المشاكل واقتراح فرضيات متعلقة بها."
البحث الوصفي: الهدف من البحث الوصفي هو وصف الأشياء، مثل أدوات التسويق المحتملة للمنتجات أو الحالة الديموغرافية وأوضاع المستهلكين الذين يقومون بشراء المنتجات.
البحث السببي: الهدف من البحث السببي هو اختبار الفرضيات التي تتعلق بسبب العلاقات وتأثيرها. إذا كان الهدف هو تحديد أي متغير قد يكون السبب في حدوث سلوك معين، على سبيل المثال، إذا كان هناك علاقة سببية بين المتغيرات، فلابد من إجراء بحوث سببية. لتحديد العلاقة السببية، من المهم تحديد المتغير الذي من المفترض أن يكون سبب التغيير في المتغير (المتغيرات الأخرى) الآخر الثابت، ثم قياس التغييرات في المتغير (المتغيرات) الآخر. هذا النوع من البحث معقد جدًا ولا يمكن أبدًا أن يكون الباحث على يقين تمامًا من أن عدم وجود عوامل أخرى تؤثر على العلاقة السببية، لا سيما عند التعامل مع أوضاع الأشخاص ودوافعهم. غالبًا ما تكون هناك اعتبارات نفسية أكثر عمقًا، حتى إن المستجيب قد لا يكون على علم بذلك.
هناك طريقتان للبحث لاستكشاف العلاقات السببية ونتيجتها بين المتغير: