العربية  

books quadrilaterals

If you do not find what you're looking for, you can use more accurate words.

View more

رباعيات الأطراف (Info)


كانت برمائيات العصر الفحمي متنوعة وشائعة في منتصف العصر، أكثر مما هي عليه اليوم؛ وقد كان يصل طول بعضهاإلى 6 أمتار، وكان للأرضية البالغة منها جلد حرشفي. وقد تم ضم عددا من مجموعات رباعيات الأرجل القاعدية في تصنيف الكتب الأولية تحت تيهيات الأسنان، التي كان لها أجسام طويلة، ورأس مغطى بألواح عظمية وأطراف ضعيفة أو غير متطورة بشكل عام، وقد كان أكبرها يزيد عن مترين. كانت مصحوبة بمجموعة من البرمائيات الصغيرة المدرجة تحت الفقاريات الرقيقة، وغالبًا ما يبلغ طولها حوالي 15 سم فقط. وبعض برمائيات الفحمي المائية كانت تعيش في الأنهار منها:(معقوفة العيون ، شرغوف فجري ، شرغوف أولي )؛ والبعض الآخر قد يكون شبه مائي مثل: (ثعبان زاحف ، والأمفيباموس (Amphibamus)، والهيلوبلسن (Hyloplesion))، أو أرضية مثل: (زواحف الشجر ، التوديتانوس (Tuditanus)، والأنتراكوصور ).

  • البيدربس الشبيهة بالبرمائيات، تتعتبر أكثر رباعيات الأطراف بدائية لفترة المسيسبي.

  • الشرغوف السميك

  • ديبلوفيرتيبرون

  • زواحف غرير

  • زواحف الشجر (مقسومات الفقار)

  • صغيرة الأذرع (فقاريات رقيقة)

  • ثعبان زاحف (فقاريات رقيقة)

  • شرغوف أولي (شبيهات الزواحف)

أدى انهيار غابات العصر الفحمي المطيرة إلى بطء في تطور البرمائيات التي لم تستطع البقاء على قيد الحياة في الظروف الباردة والجافة. ومع ذلك، فقد ازدهرت الزواحف بسبب تكيفات رئيسية محددة. وأحد أعظم التطورات للعصر الفحمي كانت بيض الحيوانات السلوية، مما سمح لها بوضع البيض في البيئة الجافة، وسمح لبعض رباعيات الأرجل باستغلال المزيد من الأراضي، وقد شملت الزواحف البدائية عظائيات الوجه (مستوطن الغابة)، ومندمجات الأقواس البدائية المعروفة (عتيقة الكوة ). وسرعان ما نتج من هذه الحيوانات الصغيرة الشبيهة بالسحالي إلى العديد من الأحفاد مثل: الزواحف، والطيور والثدييات.

خضعت الزواحف لتطور تشعبي كبير استجابة للمناخ الجاف الذي سبق انهيار الغابات المطيرة. وبحلول نهاية العصر الفحمي كانت الحيوانات السلوية قد تنوعت في عدة مجموعات، مثل: بدائيات الكوة، وممساكيات الخطم، ونحيلات الأطراف ، وعدة فصائل من البليكوصورات.

حتى وقت قريب جدا، فإن أقدم الزواحف المعروفة مؤرخة من فترة الفحمي العلوي. في عام 1991 تم وصف زواحف محتملة (سحلية غرب لوثيان) في الفحمي السفلي في اسكتلندا، رغم أنه لايمكن الجزم أي البرمائيات كانت أقرب أسلافها، ولا الزواحف من أحفادها المباشرة. ثم يظهر الحيوانات الرقيقة مثل مستوطن الغابة وعتيقة الكوة ، (طولها 20 سم)، ورأسها صغير نسبيًا ومثالي للزواحف (حوالي خمس طول الجذع، بدلاً من الثلث أو الربع، كما في البرمائيات). والجمجمة طويلة (وهي سمة موروثة من شبيهات الزواحف البرمائية)، وتجمع العظام للبرمائيات الموجود في مؤخرة الجمجمة أصغر بكثير. الهيكل العظمي خفيف، وتبقي الأطراف ممتدة بشكل جانبي، وخصر وحوض البرمائيات صغير. أصابع الأيدي والأقدام طويلة جداً، كما السحالي الحديثة. ومن المحتمل، أن تلك الزواحف المبكرة قد استخدمت أسنانها الحادة لاختراق أغشية الحشرات، بينما معظم البرمائيات تفتقر إلى قوة العض، بسبب صغر الجمجمة وضعف الفكين. وقد تم العثور على هذه الزواحف البدائية داخل جذوع الأشجار المتحجرة في نوفا سكوشا، (كندا). وتشير بقايا البراز إلى أن تغذيتها كانت على الحشرات والحلزون.

  • شبيهات الزواحف (شبيهات الزواحف)

  • مستوطن الغابة (عظائيات الوجه).

  • إنثاصور (مندمجات الأقواس)

  • عتيقة الكوة أقدم مندمجات الأقواس المعروفة.

  • البترولاكوصور (عظائيات الوجه)

Source: wikipedia.org