The download is free, but we offer some paid services. Support us by subscribing
Delete ads and speed up browsing the library.
The download starts with the click of a button without waiting for the book to be ready.
No limits for download times.
You can upload unlimited books in the library.
Enable readers to download your books without waiting.
Delete ads on the books that you publish.
No problems with download links for your uploaded books.
Copyright reserved
The book cannot be previewed or downloaded in order to preserve the copyright of the author and publishing house
Not available digitally or on paper through the Noor Library, it is for rating and review
Author: | Asad Rustom |
Category: | Islamic Manuscripts [Edit] |
Language: | Arabic |
Publisher: | المكتبة البولسية لبنان السلسلة: مجموعة الدكتور أسد رستم |
Release Date: | 01 Jan 1990 |
Pages: | 115 |
Rank: | 303,961 No 1 most popular |
Short link: | Copy |
More books like this book |
The Author Book The Dead Sea Scrolls And The Qumran Community and the author of 60 another books.
أسد جبرائيل رستم مجاعص (4 يونيو 1897 - 23 يونيو 1965) مؤرخٌ لبناني، يُعد من رواد عِلم التوثيق في المشرق العربي، ومن واضعي المنهجية العلمية في كتابة التاريخ باللغة العربية، وحسب المصادر فهو أول من حصل على لقب «دكتور في التاريخ» في الوطن العربي من جامعة شيكاغو.
نبذة
ولد أسد رستم في قرية ضهور الشوير اللبنانية في الرابع من حزيران سنة 1897م، ونشأ في أسرة مسيحية متدينة، ولما بلغ الخامسة من عمره التحق بالمدرسة الإنجليزية في بلدته - التي كان عمه حنا رستم معلمها الوحيد - ليتعلم القراءة والكتابة وشيئا من الحساب، التحق سنة 1905م بالكلية الشرقية في زحلة، وظل بها عامين، عاد بعدها إلى الشوير والتحق بمدرستها العالية التي كان يديرها طبيب أسكتلندي، وبعد عامين من الدراسة اجتاز أسد رستم امتحانات السنة النهائية بالمدرسة، ونال شهادتها سنة 1911م.
التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت سنة 1912م، لينال شهادة البكالوريوس في العلوم سنة 1916م واستكمل دراسته في التاريخ، حتى نال لقب أستاذ في التاريخ سنة 1919م.
وفي سنة 1922م سافر أسد رستم على نفقة باير دودج رئيس الجامعة الأمريكية في بيروت إلى الولايات المتحدة الأمريكية لمزيد من التخصص، وأثناء مروره بباريس درس فن الخط وكيفية معرفة تزوير المخطوطات والإمضاءات الشخصية؛ رغبة منه في إنشاء غرفة للمخطوطات في الجامعة الأمريكية بعد عودته من البعثة. والتحق رستم بجامعة شيكاغو، ودرس التاريخ الشرقي القديم واللغات السامية، كما درس اللاتينية واليونانية، وقضى بها خمسة عشر شهرا نال بعدها درجة الدكتوراة في التاريخ الشرقي، وعاد إلى بيروت سنة 1923م ليدرس التاريخ في كلية الآداب بالجامعة.
وبعد عشرين سنة من الاشتغال بتدريس التاريخ في الجامعة الأمريكية قدّم استقالته وعمل مستشارا للسفارة الأمريكية ببيروت سنة 1943م ثم مستشارا في قيادة الجيش اللبناني.
رجع أسد رستم إلى كتابة التاريخ، وعاد إلى تخصصه القديم في تاريخ الشرق القديم، وكانت البداية كتابه "الروم في سياستهم وحضارتهم ودينهم وثقافتهم وصلاتهم بالعرب"، وصدر في مجلدين سنة (1375هـ = 1955م) وكان يرى أنه لا سبيل إلى فهم تاريخ العرب فهما كاملا إلا بالاطلاع على تاريخ الروم؛ لأن صلاتهم بالعرب ظلت قوية في أيام السلم والحرب.
وكان يرى أنه لا بد من تحكيم قواعد علوم الجرح والتعديل وعلوم الحديث التي وضعها العلماء المسلمون في الروايات التاريخية لكي يتسنى لنا معرفة ما هو صحيح ثابت من الروايات مما ليس بصحيح وثابت .
ثم وضع كتابا في تاريخ الكنيسة الشرقية للروم الأرثوذكس بعنوان "تاريخ كنيسة مدينة أنطاكية العظمى" في ثلاثة أجزاء، ونشره سنة (1378هـ = 1958م) ونال على أثره لقب مؤرخ الكرسي الأنطاكي.
وقد كرمته الدولة قبل وفاته، فنال جائزة رئيس الجمهورية سنة (1384هـ= 1964م) لمجموعة آثاره، ثم لم يلبث أن توفي بعدها في 23 يونيو 1965م عن ستة وثمانون عاما.
أعماله
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
إن القديم القديم من خرائب قمران هو بقية باقية من "مدينة الملح" التي يردد ذكرها في سفر يشوع (62:15). فقد امتحن الأب ميليك والدكتور كردس، في صيف السنتين 1954 و1955، ما تبقى من آثار في سهل البقيعة إلى الشمال الغربي من قمران فوجدوا أن هذه الآثار تعود هي أيضاً إلى القرون الثامن إلى السادس قبل الميلاد، ورأيا فيها البقية الباقية من مّدين وسكاكة ونبشان المدن الثلاث الأخرى الواردة في الفصل نفسه من سفر يشوع (61:15)؛ ورأيا أيضاً أن تكون هذه المدن هي الأبراج ومدن الخزف التي أمر يوشافاط بإنشائها في يهوذا عندما تقدم وعظم أمره، كما جاء في سفر أخبار الأيام الثاني (12:17( م وأن تكون هي نفسها المشار إليها في الفصل السادس والعشرين من هذا السفر نفسه" الأبراج التي بناها عُزيّا في البرية لأنه كان محباً لأعمال الأرض". وقد ارتأى مرتينوس نوث أن يكون وادي البقيعة هو وادي عكور الذي رجم فيه داكان وبنوه وبناته وحميره وغنمه وأُحرقوا بالنار (يشوع 3 24:7). هذا وإن الكشف عن آثار قمران دل على أن سكان هذه الخرائب كانوا يعنون باستنساخ الأسفار المقدسة وغيرها؛ وأنهم افرزوا لهذه الغاية قاعة معينة فأقاموا فيها الموائد والمقاعد للكتابة، وأنشئوا المغاسل للتطهير قبل البدء بالعمل نظراً لقدسية ما يفعلون. ويلاحظ أن محابرهم لا تزال باقية حتى يومنا هذا، وإن صبرها لا يزال راسباً في قعورها، وأن هذا الحبر هو من نوع الحبر الذي كتبت به الدروج وهكذا فإنه يجوز القول أن بعض الدروج استنسخ في قمران نفسها يوم كانت آهلة بالمتزهدين المتعبدين، أي بين أواخر القرن الثاني قبل الميلاد والسنة 70 بعد الميلاد، وفي هذا الكتاب بحث مطول حول هذه الدروج أو المخطوطات التي عثر عليها في قمران وهي تعطي لمحة من تاريخ اليهود في القرنين الأخيرين قبل الميلاد وفي القرن الأول بعد الميلاد، وهي بحد ذاتها كافية لإظهار تفكك اليهود وفي هذه الحقبة من تاريخهم، وتبيان درجة التشويش والفوضى في صفوفهم، وكيف تعارضت أهواؤهم وتشعبت آراؤهم وتباينت مذاهبهم فأصبحوا لا تجمعهم جامعة ولا يستقيمون على وجه يعتمدون عليه. وخاب رجاء الصالحين منهم وأخفقت آمالهم ولم يبق لهم في البشر رجية فباتوا ينتظرون عملاً ألهياً، مسيحياً يوطد أركان ملكوت الله على الأرض، وأمست نبوات الأنبياء ولا سيما أشياء وحقوق أحب ما في الأسفار إليهم. هذا وإن ربع ما وجد من المخطوط كتابيً يتضمن الأسفار التي اعتبرها يهود فلسطين مقدسة قانونية منذ القرن الأول بعد الميلاد، ولا ينقصها سوى سفر استير. وهنالك نسخ متعددة من نبوة اشعيا والمزامير والأنبياء الصغار وتثنية الاشتراع تربي على العشرة، وبعض ما وجد من هذه النسخ قريب في عمره من النسخ الأم كدرج دانيال (قاع) الذي يعود إلى نصف قرن فقط بعد ظهور السفر (164 ق.م)ز وما وجد من سفر الجامعة (قاع) لا يبعد من حيث تاريخ نسخة أكثر من مائة سنة عن زمن ظهور هذا السفر، وهذا التقارب في العهد بين ما وجد من نسخ وبين الأمهات التي تقلت عنها أمر نادر بعيد الوقوع حتى في برديات مصر.
Copyright reserved
The book cannot be previewed or downloaded in order to preserve the copyright of the author and publishing house
Not available digitally or on paper through the Noor Library, it is for rating and review
Be the first one to Rate, Review and Quote from the book
Be the first one to Rate, Review and Quote from the book
E-books are complementary and supportive of paper books and never cancel it. With the click of a button, the e-book reaches anyone, anywhere in the world.
E-books may weaken your eyesight due to the glare of the screen. Support the book publisher by purchasing his original paper book. If you can access it and get it, do not hesitate to buy it.
Publish your book now for free
We require cookies for this site to function. Please enable them to continue.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
By using this website, you consent to us collecting cookies to provide you with a better user experience,
more details.
You cannot browse the site since you refused the use of cookies, as the site relies primarily on them to work.
Intellectual property is reserved for the authors mentioned on the books and the library is not responsible for the ideas of the authors
Old and forgotten books that have become past to preserve Arab and Islamic heritage are published,
and books that their authors are accepted to published.
The Universal Declaration of Human Rights states: "Everyone has the right freely to participate in the cultural life of the community, to enjoy the arts and to share in scientific advancement and its benefits.Everyone has the right to the protection of the moral and material interests resulting from any scientific, literary or artistic production of which he is the author".