The download is free, but we offer some paid services. Support us by subscribing
Delete ads and speed up browsing the library.
The download starts with the click of a button without waiting for the book to be ready.
No limits for download times.
You can upload unlimited books in the library.
Enable readers to download your books without waiting.
Delete ads on the books that you publish.
No problems with download links for your uploaded books.
Copyright reserved
The book cannot be previewed or downloaded in order to preserve the copyright of the author and publishing house
Not available digitally or on paper through the Noor Library, it is for rating and review
Author: | Aristotle Thales |
Category: | Islamic Politics [Edit] |
Language: | Arabic |
Publisher: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
ISBN: | 9789933004125 |
Release Date: | 14 Sep 2008 |
Pages: | 447 |
Rank: | 240,986 No 1 most popular |
Short link: | Copy |
More books like this book |
The Author Book Politics and the author of 13 another books.
ولد في مدينة اسطاغيرا مقدونيا سنة 384 ق.م، 55 كيلومتر شرقي مدينة سالونيك، وكان والده نيكوماخوس طبيبا لدى الملك أمينتاس الثالث المقدوني جد الاسكندر الأكبر، وقد ترك أرسطو مقدونيا إلى أثينا في السابعة عشرة من عمره لينال تعليمه والتحق فيها بأكاديمية أفلاطون، وقد استمر في الأكاديمية نحواً من عشرين سنة قبل أن يغادر أثينا في 348 ق.م.
بعد وفاة أفلاطون سنة 347 ق.م. ارتحل إلى آترنيوس إحدى المدن اليونانية في ولد في مدينة اسطاغيرا مقدونيا سنة 384 ق.م، 55 كيلومتر شرقي مدينة سالونيك، وكان والده نيكوماخوس طبيبا لدى الملك أمينتاس الثالث المقدوني جد الاسكندر الأكبر، وقد ترك أرسطو مقدونيا إلى أثينا في السابعة عشرة من عمره لينال تعليمه والتحق فيها بأكاديمية أفلاطون، وقد استمر في الأكاديمية نحواً من عشرين سنة قبل أن يغادر أثينا في 348 ق.م.
بعد وفاة أفلاطون سنة 347 ق.م. ارتحل إلى آترنيوس إحدى المدن اليونانية في آسيا الصغرى، حيث تزوج شقيقة حاكمها هرمياس، وما هى إلا ثلاث سنوات وبعد إقامة قصيرة في جزيرة لسبوس، حتى تلقى دعوة من الملك فيليبوس المقدوني ليكون معلم ابنه الذي أصبح فيما بعد الاسكندر الكبير. وقد لازم ارسطو الاسكندر صديقا، ومعلما، ومستشارا حتى قام سنة 334 ق.م بحملته الحربية الآسيوية، ومما يروى أن الاسكندر كان يرسل من البلدان التي يمر فيها نماذج من نباتاتها وحيواناتها إلى استاذه مساهمة منه في زيادة اطلاعه، وتسهيل ابحاثه ودراساته ، ومن هنا استطاع ارسطو ان يؤسس مايعتبر اول حديقة حيوان في العالم .
في أثينا سنة 332 ق.م، افتتح أرسطو مدرسة لوقيون . وقد عرف اتباعه بالمشائين لان ارسطو كان من عادته ان يمشي بين تلامذته وهو يلقي عليهم الدروس . وظل يدير مدرسته 13 عاما .
على الرغم من عداوة الاثينين لمقدونيا التي استعبدتهم . اجتذبت مدرسة ارسطو الكثير من التلامذة ، وامست مركزا للابحاث البيولوجيه والتاريخيه، والشئون الحكوميه والاداريه، ولم يكن ثمة موضوع يناقش في أيام أرسطو لم يتطرق اليه في مدرسته، او في كتبه ، ويجلوه ويوضحه،ومن اشهر مؤلفاته " أورغانون،السياسه،فن الشعر، المنطق تاريخ الحيوانات ، وعلم الفلك .
توفي الاسكندر سنة 323ق.م،ووقعت حكومة اثينا بين ايدي أعداء المقدونيين " وارسطو من انصار المقدونيين " فدبر له اعداؤه تهمة الإلحاد . فخشي الاضطهاد والمصير الذي آل اليه سقراط من قبله فهرب إلى مدينة خلسيس حيث اصيب بمرض بعد ذلك بسنه فمات في سن الثالثة والستين . سنة 322 ق.م .
ولد أرسطو عام 384 ق.م في " استاغيرا " بـ " خلقديقية " – وتُعرف اليوم بـ " ستافرو " – شمال " سالونيك " ، ووالده هو " نيقوماخوس " الطبيب الخاص لملك مقدونيا " أمنتاس الثاني " . وعندما توفي والداه رباه أحد أقاربه ويدعى " بروكسانس " . وقد تزوج أرسطو مرتين ؛ الأولى من " بثياس " وأنجب منها إبنته " بثياس " ، والثانية من " هربيليس " وأنجب منها إبنه " نيقوماخوس " .
أرسله والده إلى " أثينا " عام 367 ق.م ليتعلم في أكاديمية " أفلاطون " ، وظل يدرس بها طوال عشرين عاماً ، حتى توفي أفلاطون سنة 347 ق.م ، فارتحل إلى بلاط الملك " هرمياس " ملك " أترنوسا " . وأسس مدرسة في " أكسوس " ، ثم غادرها إلى جزيرة " لسبوس " ؛ حيث أسس مدرسة جديدة وظل يديرها حتى عام 343 ق.م ، لكنه لم يطل المقام بها حيث عهد إليه " فيليب " ملك " مقدونيا " بتأديب إبنه "الإسكندر الأكبر " ، الذي كان عمره آنذاك ثلاثة عشر عاماً . ثم عاد إلى " أثينا " مرة أخرى عام 335 ق.م ، وأسس مدرسته الأشهر " اللقيون " – نسبة إلى " لابولون لوقيوس " ؛ أي واهب النور – أو " المشائية " ؛ لأنهم كانوا يتناقشون وهم سائرون في الطرقات ، وظل يدرّس بها حتى عام 323 ق.م ، وظلت مفتوحة حتى أمر الامبراطور " جستنيان " بتدميرها عام 529 م. كتب أرسطو كتباً عدة في موضوعات مختلفة ، منها : المنطق ، والطبيعة ، والميتافيزيقا ، والأخلاق ، والسياسة ، والخطابة ، والشعر وعدد من المحاورات والرسائل . وقد ظلت فلسفته سائدة حتى القرن الأول الميلادي ، حينما رأى فيها رجال الدين المسيحيين كفراً وإلحاداً ، ولكن أفكاره عادت مرة أخرى وبصورة قوية في القرن التاسع الميلادي لتسيطر على الفكر في غرب أوروبا . كما اعتنى بها عدد كبير من علماء المسلمين ، أمثال : " الكندي " و " الفارابي " و " إبن سينا " و " إبن رشد " . وامتد تأثيره على فلاسفة العصر الحديث ، مثل " ديكارت " و " كانت " .
بعد وفاة الإسكندر الأكبر اتهم أرسطو بالزندقة ؛ فرحل من أثينا إلى " خلقيس " حيث توفي عام 322 ق.م .
Copyright reserved
The book cannot be previewed or downloaded in order to preserve the copyright of the author and publishing house
Not available digitally or on paper through the Noor Library, it is for rating and review
Be the first one to Rate, Review and Quote from the book
E-books are complementary and supportive of paper books and never cancel it. With the click of a button, the e-book reaches anyone, anywhere in the world.
E-books may weaken your eyesight due to the glare of the screen. Support the book publisher by purchasing his original paper book. If you can access it and get it, do not hesitate to buy it.
Publish your book now for free
We require cookies for this site to function. Please enable them to continue.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
By using this website, you consent to us collecting cookies to provide you with a better user experience,
more details.
You cannot browse the site since you refused the use of cookies, as the site relies primarily on them to work.
Intellectual property is reserved for the authors mentioned on the books and the library is not responsible for the ideas of the authors
Old and forgotten books that have become past to preserve Arab and Islamic heritage are published,
and books that their authors are accepted to published.
The Universal Declaration of Human Rights states: "Everyone has the right freely to participate in the cultural life of the community, to enjoy the arts and to share in scientific advancement and its benefits.Everyone has the right to the protection of the moral and material interests resulting from any scientific, literary or artistic production of which he is the author".