The download is free, but we offer some paid services. Support us by subscribing
Delete ads and speed up browsing the library.
The download starts with the click of a button without waiting for the book to be ready.
No limits for download times.
You can upload unlimited books in the library.
Enable readers to download your books without waiting.
Delete ads on the books that you publish.
No problems with download links for your uploaded books.
Copyright reserved
The book cannot be previewed or downloaded in order to preserve the copyright of the author and publishing house
Not available digitally or on paper through the Noor Library, it is for rating and review
Author: | حمو النقارى |
Category: | Philosophy Of Science And Epistemology [Edit] |
Language: | Arabic |
Publisher: | الدار العربية للعلوم ناشرون |
ISBN: | 9789953879505 |
Release Date: | 01 Jan 2010 |
Pages: | 516 |
Rank: | 66,787 No 1 most popular |
Short link: | Copy |
More books like this book |
The Author Book The Logic Of Speech From Philosophical Dialectic To Fundamentalist Argumentative Logic and the author of 17 another books.
من مؤلفاته:
المنهجية الأصولية والمنطق اليوناني، الدار البيضاء، 1992. ط2، القاهرة، 2012.
منطق الكلام من المنطق الجدلي الفلسفي إلى المنطق الحِجَاجي الأصولي، الرباط: دار الأمان، 5200.
المنطق في الثقافة الإسلامية، دار الكتاب الجديد المتحدة، بيروت، 2013.
أبحاث في فلسفة المنطق، دار الكتاب الجديد المتحدة، بيروت، 2013.
ولد في 25- 01- 1951
أستاذ المنطق بجامعة محمد الخامس أكدال- الرباط منذ 1978.
حاصل من مؤلفاته:
المنهجية الأصولية والمنطق اليوناني، الدار البيضاء، 1992. ط2، القاهرة، 2012.
منطق الكلام من المنطق الجدلي الفلسفي إلى المنطق الحِجَاجي الأصولي، الرباط: دار الأمان، 5200.
المنطق في الثقافة الإسلامية، دار الكتاب الجديد المتحدة، بيروت، 2013.
أبحاث في فلسفة المنطق، دار الكتاب الجديد المتحدة، بيروت، 2013.
ولد في 25- 01- 1951
أستاذ المنطق بجامعة محمد الخامس أكدال- الرباط منذ 1978.
حاصل على دكتوراه الدولة بجامعة محمد الخامس أكدال- الرباط.
حاصل على جائزة المغرب الكبرى للكتاب سنة 1991.
"منطق الكلام: من المنطق الجدلي الفلسفي إلى المنطق الحجاجي الأصولي" كتاب أراد مؤلفه "حمو النقاري" الحديث عن الكلام الإسلامي العربي القديم، بعد تحديده وبيان اندراجه في ما يصح أن يصطلح عليه بـ "الفكر الإسلامي العربي"، أي فقه وجوه الاستدلال النظري والتناظري التي تؤسس علمية وعقلانية الكلام الإسلامي العربي القديم. يؤكد الباحث هنا أن ظهور مصطلح الفكر الإسلامي العربي حديثاً انطلق من موجباته، وهي الرد على تحديات طالت ما تعتقد عليه جماعة المسلمين من أحكام إيمانية تعبد الله بها عباده، تحديات تمثلت في صور متعددة وهي صورتين: "صورة اعتد فيها أصحابها بالمدارك النظرية الفردية ليستظهروا بها على كل ما عداها بحجة اطمئنان أنفسهم إليها، وقد كان نموذج هذه الصورة التوجه الاعتزالي في الفكر الإسلامي العربي القديم، وصورة اعتد فيها أصحابها بالإمام أو المولى الذي توسطوا به لتشخيص انسياقهم للتكليف الإلهي وتعيينه، وماثلوا بين تشيعهم لإمامهم وعبادتهم لله عزّ وجل، فصارت العبادة عندهم راجعة إلى ولاية خاصة، وقد كان نموذج هذه الصورة التوجه الشيعي الإمامي في الفكر الإسلامي العربي القديم. كما تحصل لنا أن فزّ علماء المسلمين، من السلف عامة ومن الأشاعرة والحنابلة خاصة، لمواجهة هذه الاستفزازات العقدية، مكن من إسكات الاعتزال وقطعه، ومن الفصل بين العقيدة والسياسة وإبعاد الإمامة والولاية من مجال العقائد إلى مجال الشرائع والمصالح، ومن تثبيت "الكلام" كمبحث مشروع يدور وجوده مع وجود الخلاف في تفصيل العقائد الثابتة إجمالاً (...)". وهنا يتساءل الباحث: إن صح أن "قدامى الحكماء" كانوا "جدليين" فهل يلزم من ذلك أن المتكلمين "جدليون"؟ وهل حقاً تستقيم المماثلة بين منهج الكلام ومنهج الجدل؟ ما يريد أن يقوله "النقاري": "إن استقرار الكلام العربي المشروع، يوجب، لمواجهة هذا الاستفزاز الجديد، الانتهاض إلى الفصل بين "الجدل" و"الكلام" فصلاً من شأنه أن يهدم الركن المنهجي الذي ارتكز إليه أهل "الحكمة" في استظهارهم على الفكر الإسلامي العربي الأصيل بعلومهم الأوّل وبراهينهم اليقينية. ويقتضي منا هذا الانتهاض أن نعمل أولاً على بيان جدلهم، آدابه ومنطقياته بالاستناد إلى مصادرهم ومراجعهم التي رجعوا إليها، وأن نعمل ثانياً على بيان "علم كلام" المتكلمين، وعلم قوانين المدافعة والمناظرة بينهم، آدابه ومنطقياته أيضاً وبالاستناد إلى التراث الإسلامي العربي العائد إلى فن المناظرة وآداب البحث". هذا الاشتغال من قبل الباحث هو الذي سيكشف لنا طبيعة المنهج المشتغل في إنشاء المعارف الكلامية في الفكر الإسلامي العربي القديم وفي حفظها، والمتميزة تماماً عن الجدل الفلسفي والتي تصب في المنطق الحجاجي القائم على أسبقية الاعتراض والسؤال. إن الجديد والهام في هذه الرؤية التي اختص بها "النقاري" أنه "لا يمكننا الحديث على النظرية الحجاجية الجدلية في الفكر الإسلامي العربي القديم وهي منعزلة أو معزولة عن موقف الفلاسفة من العلاقة التي ينبغي أن تقام بين الدين الإسلامي والحكمة الفلسفية، ولا عن المسؤولية التدبيرية التي حاولوا إناطة أنفسهم بها في المجتمع الإسلامي - العربي". يقسم المؤلف دراسته هذه إلى مدخل عام في مسمى الفكر الإسلامي العربي، يلي ذلك بابين: الباب الأول جاء بعنوان: المدافعة النظرية في العقائد في الفكر الإسلامي العربي ويضم أربعة فصول: عنون الفصل الأول بـ: الاستفزاز العقدي الكلامي ويتألف من قسمين: القسم الأول: كلام الاعتزال، والقسم الثاني: كلام التشيع. أما الفصل الثاني فجاء بعنوان: الكلام السني غير المناظر، يليه الفصل الثالث حاملاً عنوان: الكلام السني المناظر ويتألف كذلك من قسمين: القسم الأول: الكلام الأشعري، والقسم الثاني: الكلام الحنبلي المتأخر. أما الفصل الرابع يبحث في الكلام عند أهل التفلسف الإسلامي العربي. وجاء الباب الثاني بعنوان: منطق المدافعة النظرية في العقائد، ويضم ثلاثة فصول: الفصل الأول بعنوان: منطق الجدل في الفكر الإسلامي العربي، ويتألف من ثلاثة مباحث: المبحث الأول: من الفحص والسفسطة والخطابة والعلم إلى الجدل، المبحث الثاني: المقام الجدلي، المبحث الثالث: التقويم الفلسفي للجدل ويتفرع هذا المبحث إلى قسمين: القسم الأول: التقويم الخارجي للجدل، والقسم الثاني: التقويم الداخلي للجدل. أما المبحث الرابع فجاء بعنوان: من الجدل إلى العلم، ويتفرع إلى قسمين: القسم الأول: منفعة القنية الجدلية وكمالها، والقسم الثاني: تخليص العلم وخدمته. ويأتي الفصل الثاني بعنوان: منطق المناظرة في الفكر الإسلامي العربي ويضم ثلاثة مباحث: المبحث الأول: من السؤال إلى النظر، المبحث الثاني: من النظر إلى المناظرة، المبحث الثالث: التقويم الأصولي للمناظرة ويتفرع عن هذا المبحث ثلاثة أقسام: القسم الأول: التقويم الخارجي للمناظرة، القسم الثاني: التقويم الداخلي للمناظرة، القسم الثالث: مآل المناظرة. ويأتي الفصل الثالث والأخير بعنوان: بين منطق الجدل ومنطق المناظرة، ويضم مبحثان: المبحث الأول: التوجهات العامة في الدرس المعاصر للتفاعل الحجاجي، والمبحث الثاني: وجوه التدافع بين النظرية الحجاجية الفلسفية والنظرية الحجاجية الأصولية.
Copyright reserved
The book cannot be previewed or downloaded in order to preserve the copyright of the author and publishing house
Not available digitally or on paper through the Noor Library, it is for rating and review
Be the first one to Rate, Review and Quote from the book
Be the first one to Rate, Review and Quote from the book
E-books are complementary and supportive of paper books and never cancel it. With the click of a button, the e-book reaches anyone, anywhere in the world.
E-books may weaken your eyesight due to the glare of the screen. Support the book publisher by purchasing his original paper book. If you can access it and get it, do not hesitate to buy it.
Publish your book now for free
We require cookies for this site to function. Please enable them to continue.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
By using this website, you consent to us collecting cookies to provide you with a better user experience,
more details.
You cannot browse the site since you refused the use of cookies, as the site relies primarily on them to work.
Intellectual property is reserved for the authors mentioned on the books and the library is not responsible for the ideas of the authors
Old and forgotten books that have become past to preserve Arab and Islamic heritage are published,
and books that their authors are accepted to published.
The Universal Declaration of Human Rights states: "Everyone has the right freely to participate in the cultural life of the community, to enjoy the arts and to share in scientific advancement and its benefits.Everyone has the right to the protection of the moral and material interests resulting from any scientific, literary or artistic production of which he is the author".