The download is free, but we offer some paid services. Support us by subscribing
Delete ads and speed up browsing the library.
The download starts with the click of a button without waiting for the book to be ready.
No limits for download times.
You can upload unlimited books in the library.
Enable readers to download your books without waiting.
Delete ads on the books that you publish.
No problems with download links for your uploaded books.
This book is in public domain
This book was published with a Creative Commons license with a mention the author and source
Author: | Mark Twain |
Category: | American Hegemony [Edit] |
Language: | English |
Publisher: | New York : Harper & Bros. |
Release Date: | 01 Jan 1917 |
Pages: | 457 |
File Size: | 12.75 MB |
Extension: | |
Rank: | 808,706 No 1 most popular |
Short link: | Copy |
More books like this book |
The Author Book Mark Twain's Letters and the author of 321 another books.
مارك توين (بالإنجليزية: Mark Twain ) واسمه الحقيقي "صمويل لانغهورن كليمنس" (بالإنجليزية: Samuel Langhorne Clemens ) هو كاتب أمريكي ساخر (30 نوفمبر 1835 ـ 21 أبريل 1910) عرف برواياته مغامرات هكلبيري فين (1884) التي وصفت بأنها "الرواية الأمريكية العظيمة" ومغامرات توم سوير (1876). وقد نقلت عنه الكثير من الأقوال المأثورة والساخرة، وكان صديقاً للعديد من الرؤساء والفنانين ورجال الصناعة وأفراد الأسر المالكة الأوروبية، ووصف بعد وفاته بأنه "أعظم الساخرين الأمريكيين في عصره"، كما لقبه وليم فوكنر بأبي الأدب الأمريكي.
نشأ توين في هانيبال (ميزوري) التي شكلت في وقت لاحق مكانًا لتوم سوير وهكلبيري فين. تدرب مهنيًا بالعمل على الطابعة وعمل بإعداد الطابعة في وقت لاحق، وشارك بمقالات في صحيفة أخاه الأكبر أوريون كليمنس. وأصبح لاحقًا رُبان قارب نهري في نهر المسيسيبي قبل التوجه غربًا للانضمام إلى أوريون في نيفادا. أشار إلى فشله في التعدين بطريقة فكاهية واتجه إلى العمل الصحفي في «تيريتوريال إنتربرايز» في فيرجينيا سيتي. نُشرت قصة «الضفدع القافز المشهور في مقاطعة كالافيراس» في عام 1865مستوحيًا إياها من قصة سمعها في أنجلس هوتل في أنجلس كامب كاليفورنيا حيث قضى بعض الوقت وهو يعمل بالتعدين. أما قصته القصيرة فجذبت الاهتمام الدولي وتُرجمت إلى اللغة الفرنسية. حظي ذكاؤه وهجاؤه في النثر والخطاب باستحسان النقاد والأقران، وكان صديقًا للرؤساء والفنانين والصناعيين والملوك الأوروبيين.
جنى توين مالًا وفيرًا من كتاباته ومحاضراته، لكنه استثمر في مشاريع أفقدته معظم ماله، مثل «بيج كومبوزيتر» التي كانت آلة طباعة ميكانيكية فاشلة بسبب تعقيدها وعدم اتسامها بالدقة. قدم طلبًا بإشهار إفلاسه في أعقاب هذه النكسات المالية، لكنه في نهاية المطاف تمكن من التغلب على مشاكله المالية بمساعدة من هنري هوتلستون روجرز. وفي النهاية، دفع المال لكل دائنيه بشكل كامل، على الرغم من أن إفلاسه قد أعفاه من القيام بهذا الأمر. وُلد توين بعد وقت
حياته
ولد صمويل لانغهورن كليمنس في قرية تسمى "فلوريدا" بولاية ميسوري في 30 نوفمبر 1835 لأب تاجر من ولاية تينيسي يسمى جون مارشال كليمنس (1798 ـ 1847) وأم تسمى جين لامبتون كليمنس (1803 ـ 1890)، وكان السادس في الترتيب بين سبعة إخوة لم يتجاوز منهم مرحلة الطفولة ـ بخلاف صمويل ـ إلا ثلاثة، هم أوريون (1825 ـ 1897) وهنري (1838 ـ 1858) (لقي حتفه في انفجار قارب نهري) وباميلا (1827 ـ 1904). بينما ماتت شقيقته مارغريت (1830 ـ 1839) عندما كان في الثالثة من عمره، ومات شقيقه بنجامين (1832 ـ 1842) بعدها بثلاث سنوات، كما مات شقيق ثالث هو "بليزانت" وعمره ستة أشهر.
وعندما بلغ توين الرابعة من عمره، انتقلت أسرته إلى هانيبال، وهي مدينة وميناء بولاية ميسوري تقع على نهر مسيسيبي، وقد استلهم مارك توين مدينة سانت بطرسبورغ الخيالية التي ظهرت في روايتيه مغامرات توم سوير ومغامرات هكلبيري فين من هذه المدينة. وقد كانت ميسوري آنذاك من الولايات التي ما زالت تتبع نظام العبودية، مما ظهر فيما بعد في كتابات مارك توين.
وفي مارس 1847 توفي والد توين بالالتهاب الرئوي، وفي العام التالي التحق توين بالعمل كصبي بمطبعة، ثم بدأ في سنة 1851 في العمل في صف الحروف (بالإنجليزية: typesetting ) وبدأ يكتب المقالات و"الاستكتشات" الساخرة لجريدة هانيبال، التي كان يملكها شقيقه أوريون. وفي الثامنة عشرة من عمره، غادر هانيبال وعمل في الطباعة في مدينة نيويورك وفي فيلادلفيا وسانت لويس وسينسيناتي، وانضم إلى الاتحاد وبدأ في تعليم نفسه بنفسه في المكتبات العامة في الفترة المسائية، مكتشفاً منهلاً للمعرفة أوسع من ذلك الذي كان سيجده إذا كان قد التحق بمدرسة تقليدية. وفي الثانية والعشرين من عمره عاد توين إلى ولاية ميسوري.
وفي إحدى رحلات توين في المسيسيبي إلى نيو أورليانز أوحى له هوراس بيكسبي، قائد السفينة البخارية بالعمل كقائد سفينة بخارية، وهو هو عمل كان يدر على صاحبه دخلاً مجزياً وصل إلى 250 دولاراً شهرياً (ما يعادل تقريباً 72400 دولار اليوم)، ونظراً لأن هذه المهنة كانت تتطلب معرفة وافية بكل تفاصيل النهر التي تتغير باستمرار، فقد استغرق توين عامين في دراسة ألفي ميل (3200 كيلومترا) من نهر المسيسيبي بتعمق قبل أن يحصل على ترخيص بالعمل كقائد سفينة بخارية سنة 1859.
وأثناء تدريبه، استطاع توين إقناع شقيقه الأصغر هنري بالعمل معه، وقد لقي هنري مصرعه في 21 يونيو 1858 إثر انفجار السفينة البخارية "بنسلفانيا" التي كان يعمل عليها، ويقول توين في سيرته الذاتية إنه رأى في أثناء نومه تفاصيل مصرع أخيه قبل شهر من وقوعه، وهو ما دفعه إلى دراسة الباراسيكولوجيا، وقد كان من أوائل أعضاء جمعية الدراسات الروحانية. وقد حمل توين إحساسه بالذنب والمسئولية عن مصرع أخيه طوال حياته. وظل يعمل في النهر كملاح نهري حتى اندلعت الحرب الأهلية الأمريكية سنة 1861 وتوقفت الملاحة في نهر المسيسيبي.
أسفاره
التحق توين بشقيقه أوريون الذي عين سنة 1861 سكرتيرًا لجيمس ناي (1815-1876) حاكم منطقة نيفادا وارتحلا إلى الغرب في عربة عبرت بهم منطقة السهول العظمى وجبال روكي في أسبوعين زارا خلالهما مجتمع المورمون في مدينة سولت ليك، وهي التجربة التي استلهم منها توين كتابه "الحياة الخشنة" (بالإنجليزية: Roughing It ) وكانت مصدر إلهام له في كتابة مجموعته القصصية المسماة "الضفدعة النطاطة المحتفى بها القادمة من مقاطعة كالافيراس" (بالإنجليزية: The Celebrated Jumping Frog of Calaveras County ). وقد انتهت رحلة توين هذه في مدينة فرجينيا المشهورة بمناجم الفضة في ولاية نيفادا حيث عمل في تلك المناجم، غير أنه بعد أن فشل في تلك المهنة وجد عملاً في جريدة المدينة المسماة بجريدة "تيريتوريال إنتربرايز" (المشروع الإقليمي) ـ (بالإنجليزية: Territorial Enterprise )، التي استخدم فيها لأول مرة اسمه الأدبي الشهير "مارك توين" عندما ذيَّل إحدى مقالاته بهذا التوقيع في 3 فبراير 1863.
انتقل توين بعد ذلك إلى سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا سنة 1864 حيث استمر في ممارسة العمل الصحفي، وهناك التقى بعض الكتاب من أمثال بريت هارت وأرتيموس وورد ودان ديكويل، ويقال أن الشاعرة الشابة إينا كولبريث (1841 ـ 1928) وقعت في حبه في تلك الفترة.
حقق توين أول نجاحاته الأدبية عندما نشر قصته الطويلة "الضفدعة النطاطة المحتفى بها القادمة من مقاطعة كالافيراس" في جريدة "نيويورك ساترداي برس" (بالإنجليزية: New York Saturday Press ) في 18 نوفمبر 1865، وهي القصة التي لفتت الأنظار إلى مارك توين. وفي العام التالي، سافر مارك توين إلى جزر ساندويتش (هاواي الحالية) للعمل مراسلاً لجريدة "ساكرامنتو يونيون"، وقد حظيت القصص التي كتبها عن تلك الرحلات بشعبية كبيرة واتخذ منها مارك توين مادة محاضراته الأولى.
وفي سنة 1867 سافر توين إلى البحر المتوسط بتمويل من إحدى الصحف المحلية، وأثناء رحلته إلى أوروبا والشرق الأوسط كتب توين مجموعة من رسائل السفر التي حظيت بانتشار كبير وجمعت فيما بعد في كتاب "الأبرياء في الخارج" سنة 1869، وفي هذه الرحلة تعرف توين إلى تشارلز لانغدون شقيق زوجته المستقبلية.
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
Book digitized by Google from the library of Harvard University and uploaded to the Internet Archive by user tpb.
"Library edition"--BAL
BAL
Includes index
Be the first one to Rate, Review and Quote from the book
Be the first one to Rate, Review and Quote from the book
E-books are complementary and supportive of paper books and never cancel it. With the click of a button, the e-book reaches anyone, anywhere in the world.
E-books may weaken your eyesight due to the glare of the screen. Support the book publisher by purchasing his original paper book. If you can access it and get it, do not hesitate to buy it.
Publish your book now for free
We require cookies for this site to function. Please enable them to continue.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
By using this website, you consent to us collecting cookies to provide you with a better user experience,
more details.
You cannot browse the site since you refused the use of cookies, as the site relies primarily on them to work.
Intellectual property is reserved for the authors mentioned on the books and the library is not responsible for the ideas of the authors
Old and forgotten books that have become past to preserve Arab and Islamic heritage are published,
and books that their authors are accepted to published.
The Universal Declaration of Human Rights states: "Everyone has the right freely to participate in the cultural life of the community, to enjoy the arts and to share in scientific advancement and its benefits.Everyone has the right to the protection of the moral and material interests resulting from any scientific, literary or artistic production of which he is the author".