The download is free, but we offer some paid services. Support us by subscribing
Delete ads and speed up browsing the library.
The download starts with the click of a button without waiting for the book to be ready.
No limits for download times.
You can upload unlimited books in the library.
Enable readers to download your books without waiting.
Delete ads on the books that you publish.
No problems with download links for your uploaded books.
Author: | George Orwell |
Category: | Political Literature [Edit] |
Language: | English |
Pages: | 85 |
File Size: | 400.84 KB |
Extension: | |
Creation Date: | 31 Jan 2020 |
Rank: | 1,384 No 1 most popular |
Short link: | Copy |
More books like this book |
The Publisher and not the author Book Animal Farm By George Orwell .
.
The Author Book Animal Farm By George Orwell and the author of 21 another books.
Eric Arthur Blair, better known by his pen name George Orwell, was an English author and journalist. His work is marked by keen intelligence and wit, a profound awareness of social injustice, an intense opposition to totalitarianism, a passion for clarity in language, and a belief in democratic socialism.
In addition to his literary career Orwell served as a police officer with the Indian Imperial Eric Arthur Blair, better known by his pen name George Orwell, was an English author and journalist. His work is marked by keen intelligence and wit, a profound awareness of social injustice, an intense opposition to totalitarianism, a passion for clarity in language, and a belief in democratic socialism.
In addition to his literary career Orwell served as a police officer with the Indian Imperial Police in Burma from 1922-1927 and fought with the Republicans in the Spanish Civil War from 1936-1937. Orwell was severely wounded when he was shot through his throat. Later the organization that he had joined when he joined the Republican cause, The Workers Party of Marxist Unification (POUM), was painted by the pro-Soviet Communists as a Trotskyist organization (Trotsky was Joseph Stalin's enemy) and disbanded. Orwell and his wife were accused of "rabid Trotskyism" and tried in absentia in Barcelona, along with other leaders of the POUM, in 1938. However by then they had escaped from Spain and returned to England.
Between 1941 and 1943, Orwell worked on propaganda for the BBC. In 1943, he became literary editor of the Tribune, a weekly left-wing magazine. He was a prolific polemical journalist, article writer, literary critic, reviewer, poet, and writer of fiction, and, considered perhaps the twentieth century's best chronicler of English culture.
Orwell is best known for the dystopian novel Nineteen Eighty-Four (published in 1949) and the satirical novella Animal Farm (1945) — they have together sold copies than any two books by any other twentieth-century author. His 1938 book Homage to Catalonia, an account of his experiences as a volunteer on the Republican side during the Spanish Civil War, together with numerous essays on politics, literature, language, and culture, have been widely acclaimed.
Orwell's influence on contemporary culture, popular and political, continues decades after his death. Several of his neologisms, along with the term "Orwellian" — now a byword for any oppressive or manipulative social phenomenon opposed to a free society — have entered the vernacular.
A farm is taken over by its overworked, mistreated animals. With flaming idealism and stirring slogans, they set out to create a paradise of progress, justice, and equality. Thus the stage is set for one of the most telling satiric fables ever penned –a razor-edged fairy tale for grown-ups that records the evolution from revolution against tyranny to a totalitarianism just as terrible.
When Animal Farm was first published, Stalinist Russia was seen as its target. Today it is devastatingly clear that wherever and whenever freedom is attacked, under whatever banner, the cutting clarity and savage comedy of George Orwell’s masterpiece have a meaning and message still ferociously fresh.
كتاب مقارنة بالوقت الي اصدر فيه فهو يحوي في طياته الكنز الثمين
الكتاب ساخر من الاتحاد السوفيتي الشيوعي لستالين
عبارة عن نقد مكتوب بطريقة بسيطة لكيفية إفساد اصحاب السلطة للاشتراكية، وكيف يتم استغلال الجماهير غير المتعلمة، وكيف يتحول القادة الشيوعيون إلى رأسماليين.
المثير بالأمر هو اختصار كل هذا ب١٤٤ صفحة
فكرة الكتاب
بما ان ما نتحدث عنه هو روايه. فهذا يعني انه له فكرتين، الفكره القصصيه او الروائيه و العبره او مقصد الروايه(علما ان ليست كل الروايات تعطي هدف او عبره، فبعضها قصه فقط و مزرعة الحيوانات ليست منها) سأحاول شرح الكتاب و مراجعته دون ان احرق اي شيء منها. ولن اذكر اي شيء يسبب هذا بدون فائده، وفي حال اضطريت ان افعل ذلك فسأكتب تحذيرا.
1. الفكره القصصيه
تتحدث الروايه عن مجموعه من الحيوانات تعيش في مزرعه وتفعل ما يفعله كل حيوان اخر، تعمل في المزرعه ولها مالك. في الروايه يلقب هذا المالك بأسم جونز وعلى ايه حال تتعرض هذه الحيوانات لتعذيب شديد بسبب كثرة العمل الذي تعمله و الذي لا يعود بفائده عليها انما للبشر. وكذلك تظهر الروايه معاناة الحيوانات هذه من البشر و كرهها لهم. لذلك تقرر هذه الحيوانات في احد الايام عندما أتى حكيمهم العجوز الخنزير المسمى مأجور و قص عليهم حلم رآه والذي يحلم فيه ان الارض خاليه من البشر. وقبل ان يحدثهم عن الحلم بدأ بعرض فكرة الانتفاض على البشر و الحصول على الحريه و عدم البقاء تحت سيطرتهم. و بالفعل، تقبل الحيوانات بذلك.
وهكذا، تبدأ احداث القصه بثلاث مراحل
الاولى: الانتفاض التي هي الهجوم على البشر بدأً بمالك المزرعه.
الثانيه: المقاومه التي هي مرحلة اعتماد الحيوانات على انفسها وهي الاطول.
الثالثه: الانعكاس والتي لن اوضحها لان فيها الحرق الكبير للقصه. لكن عندما تنهي الكتاب ربما ستفهم ما قصدته بمصطلح انعكاس. وقلت ربما لاننا لا نملك نفس العقل، فقد تتوصل لنتيجه تختلف عما اقوله بصوره كامله... لذلك وجب الاحتمال.
2. العبره القصصيه
يفترض ان الروايه بصوره رئيسيه تتحدث عن قضيه سياسيه حصلت مع الدكتاتور السوفيتي جوزيف ستالين و ليون تروتسكي فروايه الكاتب كانت بصوره كامله بكل احداثها تدور حول ما جرى بين هذين الاثنين و كذلك تنتقد بشكل لاذع جوزيف ستالين
ان كنت تعرف هذين وما قصتهما فربما ستفهم فكرة الروايه مباشره. لكن في حال لم تكن كذلك - كما الاغلب- فأن الفكره العامه للروايه هي: تتحدث عن طريقه حصول الثورات التي يقيمها الشعب.... و توضح التناقض الذي يحصل ما بين الثورات و شعاراتها و مبادئها و كل شيء تقوله الثوره و السلوك الذي يطبقه حكام و قادات الثوره بعد ما تبدأ هذه الثوره.
و كذلك توضح افكار اخرى مثلا من ويكبيديا تقول:
لا تعرض الرواية فساد الثورة على أيادي قادتها وحسب بل تعرض كذلك كيف يدمر الانحراف واللامبالاة والجهل والطمع وقصر النظر أي أمل في اليوتوبيا، وتبين الرواية فساد القادة كنقيصة في الثورة (لا يعيب فعل الثورة ذاته)، وتبين كذلك كيف يمكن للجهل واللامبالاة بالمشكلات في الثورة أن تؤدي إلى وقوع فظائع إن لم يتحقق انتقال سلس إلى حكومة الشعب. و تعد الرواية مثالا من الأدب التحذيري على الحركات السياسية والاجتماعية التي تطيح بالحكومات والمؤسسات الفاسدة وغير الديمقراطية إلا أنها تؤول إلى الفساد والقهر هي ذاتها بسقوطها في كبوات السلطة فتستخدم أساليب عنيفة ودكتاتورية للاحتفاظ بها، وقد ضربت أمثلة واقعية من المستعمرات الأفريقية السابقة مثل زمباوي وجمهورية الكونغو الديموقراطية التي تولى عليها رؤساء محليون كانوا أكثر فسادا وطغيانا من المستعمرين الأوربيين الذين كانوا قد طردوهم. في المعسكر الشرقي كانت كلا من روايتا مزرعة الحيوان ومن بعدها رواية 1984 مدرجتين في قائمة الكتب المحظورة حتى الإصلاح في ألمانيا الشرقية سنة 1989 ولم تكن قبلها متاحة سوى عبر شبكات سرية (عرفت باسم «ساميزدات»، بالروسية: самиздат). عام 1947 عُدَّت الطبعة الأوكرانية مثالا مبكرا على الاستخدام الدعائي للرواية، فقد طُبِعَت ووُزِّعَت بين المواطنين السوفيت الأوكرانيين الذين كان كثير منهم مُهَجَّرين بانتهاء الحرب العالمية الثانية.
اما سبب قولي *يفترض* هو
انني عندما قرأت الروايه اول مره لم افهم فكرة ستالين و هذه الحرب السياسية الخ... منها لانني لم اكن احب السياسه ولن اكون. فلذلك هو بسبب جهلي بالسياسه. كما ان الفكره العامه -تناقض شعارات الثورات و سلوك الحكام تجاهه الثوار- ذاتها لم استطع ان ادركها.
لكن ما استطعت فهمه هو (فهمي للروايه فيه بعض الحرق لها. لذلك تجاوزه):
سواء اكان البشر ام الحيوانات هم من سيحكمون الاخر.. في النهايه النتيجه ستكون نفسها فكلاهم سيتحلولون الى الاخر عندما يفكرون بطمع و خبث و سيظلم احدهم الاخر حتى وان حكم احدا ما من غير جنسهم او من جنسهم. فالحيوانات ستظلم الحيوانات ان اصبحت جشعه و البشر كذلك على البشر. و الاخر على الاخر. وهكذا....
فما يمكن اشتقاقه في هذه الحاله انه ان حكم شخص ما شعب معين و ظلمهم، واراد الشعب الانتفاض وفعل ذلك ووضع حاكم منه..... فلن يتغير شيء ان اصبح هذا الحاكم طماع و يفكر في نفسه فسيعيد هكذا الشعب الى نفس وضعه.
ايجابيات الكتاب
1. اسلوب روي الروايه جميل جدا و مذهل... ففيه بعض الكوميديا و كذلك طريقه الطرح و التوضيح جيده
2. قصه الروايه بصوره عامه جميله و وضحت ما جائت لأجله. و كذلك احداث القصه غالبيتها جيده. رغم ان احداث الروايه فيها نقص كبير، وكذلك القصه كان فيها شيء غير جيد ابدا سأتحدث عنه في سلبيات الكتاب
3. الروايه قصيره... فعدد صفحات الكتاب هو 113 صفحه بدون مقدمه و صورة الكتاب و بدون الامور الاخرى التي في الكتاب وعددها الكلي مع هذه الامور هو 121 صفحه. فمثل هذه الروايه تعد جيده لمن هو جديد في عالم الروايات -و الكتب عامتا- والذي لا يحب ان يقرأ كتب مطوله و عليه ان يبدأ بالقصيره . بعكس بعض الروايات فهي تكون طويله و
ممط-onepiece-طه بشكل مبالغ به حتى بدون ان يكون في طولها فائده. ولكن للاسف الروايه قصرها فيه مشكله كبيره سأتحدث عنه في السلبيات ايضا.
ملاحظه: عندما اقول ان الشيء الفلاني جيد لانه قصير و غير مطول فهذا لا يعني انه امر ثابت من ثوابت الكون.. فطول الشيء امر نسبي فهو يمكن ان يكون جيد و يمكن ان يكون سيء في ذات الوقت. كيف؟
بكل بساطه عندما تكون هنالك روايه قصيره و تكون كامله بدون نقص في احداثها او قصتها عامتا فوقتها ستكون ذات ميزه ايجابية وهي القصر و عدم النقص. لكن عندما تكون قصيره فهذه ميزه-والتي تكون نسبيه، فهنالك من يقرأ روايات قصيره و كامله لكنه يستاء لانها قصيره و غير طويله كفايه-، لكن تكون ذات نقص في احداثها و قصتها. فوقتها سيكون هذا امر سلبي. أي ان الميزه -وهي القصر- فيها عيب -وهو النقص- وكذلك الروايات المطوله . فطولها يعتبر سلبي -نسبي، من شخص لأخر. لانه ليس الجميع يرى مشاكل في الروايات المطوله كذلك- ولكن عندما تكون كامله و لكن طويله ولا يوجد فيها تمطيط. فستكون هذه ميزه بجانب السلب وهو الطول... اما القصر فهو ميزه بالنسبه لعامة الناس و طول الروايه هو سلب بالنسبه لعامة الناس، لكن لكل شخص رأي.. وهكذا.
4. (حرق)
4. الروايه توضح بعض السلوكيات البشريه التي يقوم بها اليشر و يعرضها بصوره كوميدية و ساخره بحيوانات المزرعه فمثلا يوضح كيف ان البشر عندما يقوم احد ما بعرض عليهم فكره معينه و عندما يتمكن من جعلهم يفكرون بها تصبح حقيقه في روؤسهم وهذا ما فعله سكويلر مع حيوانات المزرعه حول قصه سنوبل و مثلا كيف اننا البشر ننسي انفسنا حاضرنا و ما علينا فعله عن طريق ان نتذكر انه -على الاقل- حاضرنا الحالي افضل من ماضينا وحتى ان كان سيئ لهو افضل و كيف نستمر بتذكير انفسنا بالايجابي دائما وننسى ان السلبي اهم. ومثال كيف يُخدع البشر بالكلام الزائف الغير حقيقي والذي يجعلهم قليلا يطمأنون على واقعهم الغير موجود وكيف نلوم شخص او عدو لكل حدث سيئ يصبح فينا و علينا و امثله كثيره اخرى لاحظتها في الكتاب والتي انارت نوعا ما احساس وجودي لهذه الأمور في حياتي. و طبعا كل هذه الامور لاحظتها بنفسي فقط فلربما لم يلاحظها احد ما لا اعلم و هدفها حسب ما رأيت هو ان توضح حال الثوار و البشر عامتا كيف يتصرفون و يتعاملون.
سلبيات الكتاب
1. التعقيد اللغوي كثيرا جدا في الكتاب. ومااقصده تحديدا هو ان الكلمات معقده و لا يمكن فهمها الا عند البحث عن معناها. وهذه الكلمات من هذا النوع كثيره جدا. ومن الامثله على ذلك من الكتاب:(تتبختر، تجرش، بوشل وغيرها) ونوعا ما لا ارى ان في ذلك شيء يُلام عليه الكاتب كون ان الكتاب قديم و صدر عام 1945 لكن رغم ذلك كان بالامكان ان يكون هنالك تجديد له .كما ان اسلوب كتابة الجمل و ترتيبها نوعا ما ايضا صعب الفهم ومعقد بعيدا عن الكلمات الاملائيه.
2. القصه للاسف غير كامله.... نعم الروايه كانت قصيره و غير كامله مثلما توجد روايات طويله و ممططه. فهذه الروايه هي العكس. فالكاتب للاسف لم يكن مباليا جدا بالناحيه القصصيه للروايه بقدر ما كان يهتم بتوضيح الفكره ذاتها و نقد ستالين و دكتاتوريته. فرغم (سيبدأ الحرق من هنا انتقل ل3) انها كانت مبنيه على فكره جميله الا ان النهايه كانت غير مكتمله و كانت نهايه سيئه جدا و ليس هذا فقط انما حتى النهايه رغم سوءها لم تكتمل بتحديد مصير كل الشخصيات و مصير المزرعه عامتا. وكذلك ما حدث مع سنوبل لم يتحدث عنه كثيرا.. فكانت القصره ينقصها الكثير، رغم انه كان بأمكانه ان ينهي القصه نهايه سعيده مثلا و ينهيها بالحل لكل المشاكل التي طرحها في روايته. او ان يفعل العكس و يوضح كيف ستكون النهايه عندما بحكم الظالم. لكن للاسف لا، ترك الروايه على المنتصف.
3. نقص كذلك في الاحداث (حرق، انتقل الى ملاحظه).
فهنالك الكثير من الاحداث التي كانت غير مفهومه و لم يتم توضيحها، فمثلا ما حدث مع سنوبل... لم يكن ظاهرا ولن نعرف ما حصل معه... امات كما حدث مع ليون تروتسكي ممثله في الروايه؟ ام ان القصه معه اخذت منعطف اخر؟ ام انه حصل معه كذا و كذا... ام ان الكاتب لم يكن لديه فكره و تركه هكذا.. هذا امر لم يكن فيه توضيح رغم اهميته فهو حدث ناقص. و مثلا سبب ذهاب مهره الى المزارع المجاوره و تجولها فيها.. وكيف ظهرت علامات شكوك عند كلوفر حلولها والتي من الطبيعي ستجعل القارئ يظن ان هنالك شيء فيها يسبب مشكله ما.. لكن يتفاجئ انه لا وجود لشيء وان افعالها كانت استفهاميه دون معنى... وهل ان من كان يسبب مشاكل في المزرعة بعد رحيل سنوبل هو سنوبل نفسه ام هذه مجرد فكره يحاول الكاتب توضيحها على سلوكي بشري معين وهو لوم طرف لا دخل له؟ وامور اخرى كثيره كانت ناقصه التوضيح. فالكثير من الاحداث -وخصوصا رحيل سنوبل- سيكون القارئ كل الوقت اثناء قرأته لها ينتظر ردود على كل هذه الاحداث و تفسير لها.... لكن ينتهي بلاشيء.. لا يوجد رد ولا اي شيء.... هذا ما حصل معي، فكنت كل الوقت اثناء قرأتي للروايه انتظر عودة سنوبل.. ولكنني انهيتها وانا ابحث عن سراب.
ملاحظه: الفرق بين القصه و الاحداث ان القصه تعني ما يجري بصوره عامه من احادث القصه، مثلا كيف تبدأ و كيف تنتهي و عن ماذا تتحدث و هكذا.... اما الاحداث فهي الأمور الداخليه للقصه و كيف يحدث شيء معين فيها. مثلا موت شخصيه فلانيه و كيف حدث الامر الفلاني في الفتره الفلانيه في القصه وهكذا... فقد تجد اشياء ليس لها قصه اي لا يوجد هدف من وجودها حتى! ومن الممكن ان لا توجد نهايه لكن فيها احداث و شخصيات وهكذا. وهذه الاحداث قد تكون جيده و سيئه....فمزرعة الحيوانات قصتها تنقصها نهايه. نهايه لكل هذا يا أما حزينه يا أما سعيده و نهايه لكل شخصياتها، وكذلك ينقصها احداث توضح كيف حصل كذا مع كذا شخصيه و كيف اصبح كذا ولماذا كذا هكذا. فمثلا يبدأ فلم بشخصيه داخله في معركة و يحاول قتل شخص ما، ينتهي الجزء على هذه الحال و يبدأ الذي بعده بنفس الطريقه و ينتهي بقتله للهدف و ينتهي المسلسل.. في هذه الحاله هل توجد قصه؟ الجواب لا لانه لا يوجد سبب للاحداث ولا سبب للشخصيات ولا سبب لاي شيء فيها. ولكن من ناحيه الاحداث فما يحصل في القصه من قتالات و طريقه فوز البطل و قتله للعدو و هذه الامور عامتا تعتبر حدث وقد يكون حماسي و طريقة تمثيله رائعه، وقد يكون لا... وهكذا
تقييم الكتاب
[⭐⭐⭐⭐]
الخاتمه
رغم ان القصه ناقصه و الروايه فكرتها العامه نوعا ما غير مفهومه بالنسبه لي وليست مهمه جدا لانني لا احب السياسه و لست مهتما بالجانب السياسي. لكن كانت روايه رائعه رغم عيوبها نعم و استمتعت بها. كما انها اول روايه قرأتها في حياتي. وكانت نهايه قرأتي لها نوعا ما غريبه. فجلست وقتا اطول من المعتاد وانا اقرأها فقط لكي انهيها في نفس اليوم لان الفضول كان عالي جدا لكي اعرف النهايه. وعرفتها لكن لن اقول شيء لكي لا احرق.و كذلك عندما انهيتها لم احصل على متسع من الوقت لكي افكر في الروايه اكثر و افهم فكرتها جيدا واعرف موقفي تجاهها اكثر لانني دخلت مباشرة بعد اكمالها في نقاش مطول مع احد ما سبب لي الكثير من المتاعب جعلني لا أستطيع ان اعطي وقتا طويلا واكثر لها. لكنني بحثت عنها و كانت فكرتها نوعا ما ليست مثلما جاء في عقلي وكانت ضعيفه و سياسيه ليس لدي شيء فيها.
الى هنا تنتهي المراجعه. اتمنى أنك استفدت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته......
E-books are complementary and supportive of paper books and never cancel it. With the click of a button, the e-book reaches anyone, anywhere in the world.
E-books may weaken your eyesight due to the glare of the screen. Support the book publisher by purchasing his original paper book. If you can access it and get it, do not hesitate to buy it.
Publish your book now for free
We require cookies for this site to function. Please enable them to continue.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
By using this website, you consent to us collecting cookies to provide you with a better user experience,
more details.
You cannot browse the site since you refused the use of cookies, as the site relies primarily on them to work.
Intellectual property is reserved for the authors mentioned on the books and the library is not responsible for the ideas of the authors
Old and forgotten books that have become past to preserve Arab and Islamic heritage are published,
and books that their authors are accepted to published.
The Universal Declaration of Human Rights states: "Everyone has the right freely to participate in the cultural life of the community, to enjoy the arts and to share in scientific advancement and its benefits.Everyone has the right to the protection of the moral and material interests resulting from any scientific, literary or artistic production of which he is the author".