The download is free, but we offer some paid services. Support us by subscribing
Delete ads and speed up browsing the library.
The download starts with the click of a button without waiting for the book to be ready.
No limits for download times.
You can upload unlimited books in the library.
Enable readers to download your books without waiting.
Delete ads on the books that you publish.
No problems with download links for your uploaded books.
Copyright reserved
The book cannot be previewed or downloaded in order to preserve the copyright of the author and publishing house
Not available digitally or on paper through the Noor Library, it is for rating and review
Author: | Khalil Saadeh |
Category: | Narration Of Historical Events [Edit] |
Language: | English |
Publisher: | مؤسسة سعادة للثقافة |
ISBN: | 9789953419688 |
Release Date: | 01 Jan 2015 |
Pages: | 296 |
Rank: | 550,164 No 1 most popular |
Short link: | Copy |
More books like this book |
The Author Book Names And Events 1905 - 1934 - Volume Three and the author of 10 another books.
خليل سعادة (1857 - 1934)، طبيب وكاتب وناشط سياسي لبناني. ولد في بلدة الشوير في لبنان، وتلقى دروسه الابتدائية في مدرسة المرسلين الأميركان ثم تابع دراسته الجامعية في الكلية السورية الإنجيلية (الجامعة الأميركية في بيروت حاليا) حيث تخرج من كلية الطب فيها.
أظهر خليل سعاده اهتماما خاصأ بالقضايا الفكرية والاجتماعية رغم توجهه العلمي الأكاديمي، وكان يكتب خلال سنين دراسته الجامعية الابحاث الفكرية السياسية، وظهر له أول مقال في مجلة الجنان التي كان يصدرها المعلم بطرس البستاني في بيروت، وعنوانه " تأخر بلادنا وتقدمها."
مارس مهنة الطب في بلدته الشوير وفي بيروت بعد ان تخرّج طبيبا سنة 1883. تعاون مع كل من جورج بوست، والشيخ إبراهيم اليازجي، وبشارة زلزل، على اصدار مجلة طبية علمية صناعية هي مجلة الطبيب التي استمر صدورها عدة سنوات إلى ان اضطر اركانها إلى الاغتراب عن بيروت.
انتقل سعاده إلى القاهرة وهناك اصدر سنة 1886 عن المكتبة الشرقية أول كتاب لغوي بعنوان " الطوالع السعدية في آداب اللغة الإنكليزية ". كما نشر روايته الاولى باللغة الإنكليزية " الامير السوري أو الامير مراد " سنة 1893 معتبرها قصة شرقية تحوي على أهم العادات والتقاليد في لبنان وحوران ".
في القاهرة أسس مع بعض الاشخاص "الجمعية المركزية" التي لعبت دورا سياسيا سريا هاما وكان هدفها المطالبة بحكم ذاتي للعرب ضمن اطار السلطنة العثمانية. كتب في جريدة الأهرام أبحاثا طبية وسياسية في السنوات 1902-1903، وكانت تربطه علاقات وثيقة مع زعماء الحركة الوطنية المصرية.
في صيف 1905 أنجز روايته الاولى باللغة العربية "أسرار الثورة الروسية" وهي رواية تاريخية تعالج الظروف التي أدت إلى اندلاع ثورة 1905 في بتروغراد. ونشر أيضا روايته الثانية بالعربية "أسرار الباستيل" وفيها يعالج الثورة الفرنسية.
في العام 1906 ترجم إنجيل برنابا من الإنكليزية ونشر كتابه الطبي "الوقاية من السل الرئوي وطرق علاجه". كان سعاده يراسل من القاهرة جريدة التايمز البريطانية ويتقاضى مبلغ خمس جنيهات استرلينية لقاء كل مقال.
سنة 1908 وبعد عودة العمل بالدستور العثماني عاد إلى الوطن وبدأ نشاطا مكثفا بهدف تشييد المستشفى اللبناني – السوري لمعالجة الامراض السارية ولكنه اصطدم مع القنصل الفرنسي الذي لم يحضر حفلة مسرحية أقيمت خصيصاً لجمع التبرعات للمستشفى وامتنع عن دفع ثمن البطاقات التي كان قد احتفظ بها. وجه سعاده للقنصل كتابا مفتوحا على صفحات جريدة "لسان الحال" حمل فيه على سياسة فرنسة الاستعمارية في سورية. وكان للكتاب المفتوح أثر كبير في الرأي العام لأن من يقف في وجه قنصل فرنسا في ذلك الزمن كمن يقف في وجه الالهة."
عاد سعاده إلى القاهرة سنة 1909 ونشط مجددا في الكتابة في صحيفتي "الأهرام ´و"التايمز". كانت أبرز أعماله انجازه "قاموس سعاده الإنكليزي" الذي يقع في مجلدين وفيه ابتكر سعاده لأول مرة مئات من الكلمات الفنية في جميع فروع العلوم والفنون، ولم تكن هذه الكلمات معروفة بالمعاني التي وضعها لها.
بسبب نشاطه الأدبي والوطني، أبلغ من قبل الخديويين بعدم رغبتهم ببقائه في مصر، فاضطر إلى الهجرة نحو أمريكا الجنوبية في مطلع العام 1914 حيث امضى هناك العشرين سنة الاخيرة من حياته.
في الأرجنتين:
في مدينة بيونس ايرس أصدر سعاده مجلة "المجلة" من أجل الخدمة الوطنية والعلمية. كتب أبحاثا تاريخية وسياسية باللغة الإنكليزية في جريدة "ستاندرد" وذلك في السنوات 1914-1915 كما "أسس نقابة الصحافة السورية في الأرجنتين" في نهاية 1915 بهدف حماية حقوق الصحافيين السوريين في المغترب. أسس أيضا "الجامعة السورية" في تشرين الأول سنة 1916م بهدف تقارب أبناء الجالية ومعالجة الأمور الثقافية والاجتماعية والدفاع عن مصالحهم كمواطنين.
كانت قمة أعماله التنظيمية دعوته إلى المؤتمر الديمقراطي الوطني السوري الأول في بيونس ايرس الذي عقد في الخامس عشر من شباط 1919م. انتخب هذا المؤتمر لجنة تنفيذية تابعة له، وأرسل البرقيات إلى مؤتمر الصلح المنعقد في فرساي، وإلى الرئيس الاميركي ولسن، ولويد جورج، وإلى وزراء الخارجية في واشنطن وباريس ولندن وروما، مطالبة باستقلال سورية ومحتجة على إعلان فرنسا "حمايتها لسورية".
اثر انعقاد هذا المؤتمر، أعلن سعادة عن تأسيس "الحزب الديمقراطي الوطني"، ونشر برنامجه السياسي في "المجلة" وكان شعار الحزب المذكور "الاستقلال مع البداوة، خير من العبودية مع الحضارة". لعب هذا الحزب دورا بارزا في بث الوعي الوطني في الجوالي السورية في المهاجر الاميركية في فترة كثفت فرنسا نشاطها في أوساط أبناء الجوالي السورية، وقد أسمع هذا الحزب صوته لحكومات الحلفاء في مؤتمر الصلح مطالبا بالحقوق الطبيعية لسورية أي: "الاستقلال".
في البرازيل:
عام 1919 انتقل سعاده إلى سان باولو، البرازيل، حيث أقام فيها واستدعى عائلته من لبنان. بعد فترة أصدر صحيفته الاسبوعية "الجريدة" واعتبرها صلة وصل بين الوطن والجاليات اللبنانية والسورية والفلسطينية ولسان حال النهضة العصرية. تحولت "الجريدة" إلى منبر لكافة الأقلام الوطنية في المهاجر الاميركية الجنوبية حيث ظهرت فيها القصائد الاولى للشاعرين إلياس فرحات ورشيد سليم الخوري، كما ظهرت أيضا المقالات الاولى لأنطون سعادة الذي عمل مساعدا لوالده في تحرير تلك الصحيفة.
في العام 1923، وبعد توقف "الجريدة" عن الصدور أعاد سعادة اصدار مجلة "المجلة" من سان باولو حيث استمرت بالصدور لمدة سنتين. في مقالات كتبها في الصحف الصادرة في البرازيل، وجه سعاده نداء للجالية السورية يدعو فيها إلى التبرع بهدف اقامة تمثال للشهيد يوسف العظمة. أقبلت الجالية على التبرع وكلف فنان ايطالي بصنع التمثال وجرى إرساله إلى دمشق حيث انتصب سنة 1951 في ساحة البرلمان السوري وسط العاصمة دمشق.
في مطلع 1930 كلفته عمدة "الرابطة الوطنية السورية" في سان باولو أن يتولى رئاسة تحرير جريدتها "الرابطة"، وتولى سعاده هذا المنصب حوالي أربع سنوات متتالية. كما انتخب بعد فترة رئيسا شرفيا "للرابطة الوطنية السورية" وبقي في هذا المنصب حتى وفاته في العاشر من نيسان سنة 1934.
ترك سعاده أبحاثا عديدة لم تنشر حتى الان، إضافة إلى رواية مخطوطة بعنوان "أنطونيو وكليوبترا". عني في الفترة الاخيرة من حياته بدرس وتلخيص النظرية النسبية لانشتاين. كان يجيد إضافة إلى العربية اللغات الفرنسية والإنكليزية والاسبانية والبرتغالية والتركية.
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
Copyright reserved
The book cannot be previewed or downloaded in order to preserve the copyright of the author and publishing house
Not available digitally or on paper through the Noor Library, it is for rating and review
Be the first one to Rate, Review and Quote from the book
Be the first one to Rate, Review and Quote from the book
E-books are complementary and supportive of paper books and never cancel it. With the click of a button, the e-book reaches anyone, anywhere in the world.
E-books may weaken your eyesight due to the glare of the screen. Support the book publisher by purchasing his original paper book. If you can access it and get it, do not hesitate to buy it.
Publish your book now for free
We require cookies for this site to function. Please enable them to continue.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
By using this website, you consent to us collecting cookies to provide you with a better user experience,
more details.
You cannot browse the site since you refused the use of cookies, as the site relies primarily on them to work.
Intellectual property is reserved for the authors mentioned on the books and the library is not responsible for the ideas of the authors
Old and forgotten books that have become past to preserve Arab and Islamic heritage are published,
and books that their authors are accepted to published.
The Universal Declaration of Human Rights states: "Everyone has the right freely to participate in the cultural life of the community, to enjoy the arts and to share in scientific advancement and its benefits.Everyone has the right to the protection of the moral and material interests resulting from any scientific, literary or artistic production of which he is the author".