The download is free, but we offer some paid services. Support us by subscribing
Delete ads and speed up browsing the library.
The download starts with the click of a button without waiting for the book to be ready.
No limits for download times.
You can upload unlimited books in the library.
Enable readers to download your books without waiting.
Delete ads on the books that you publish.
No problems with download links for your uploaded books.
Copyright reserved
The book cannot be previewed or downloaded in order to preserve the copyright of the author and publishing house
Not available digitally or on paper through the Noor Library, it is for rating and review
Author: | Khair AlDin AlZarkali |
Category: | Biographies, Translations And Life Of The Famous People [Edit] |
Language: | Arabic |
Publisher: | دار العلم للملايين |
Pages: | 2048 |
Rank: | 927 No 1 most popular |
Short link: | Copy |
More books like this book |
The Author Book Al-zarkali flags and the author of 41 another books.
خير الدين الزركلي ( 1310 - 1396 هـ = 1893 - 1976 م )
خير الدين بن محمود بن محمد بن علي بن فارس، الزركلي (بكسر الزاي والراء) الدمشقي.
قال المترجَم عن نفسه (في كتابه الأعلام 8 /267) :
ولدت ليلة 9 ذي الحجة 1310 (25 يونيه 1893) في بيروت، وكانت لوالدي تجارة فيها، وهو وأمي دمشقيان.
ونشأت بدمشق، فتعلمت في إحدى مدارسها الأهلية. وأخذت عن علمائها، على الطريقة القديمة. وأولعت بكتب الأدب.
وقلت الأبيات من الشعر، في صباي، وأديت امتحان « القسم العلمي» في المدرسة الهاشمية.ودرست فيها.
وأصدرت مجلة « الأصمعي» أسبوعية، فصادرتها الحكومة العثمانية، لصورة كتبت أنها صورة «الخليفة العربي» المأمون.
وذهبت إلى بيروت، فانقطعت إلى الكلية العلمانية (لاييك) تلميذا في دراساتها الفرنسية، ثم أستاذا للتاريخ والأدب العربي فيها.
ورجعت، في أوائل الحرب العامة الأولى، إلى دمشق.
وأصدرت بها، بعد الحرب (1918) جريدة « لسان العرب » يومية، مع أحد الاصدقاء.
وأقفلت، فشاركت في إصدار « المفيد » يومية أيضا.
وهيأت للطبع مجموعة من شعري سميتها « عبث الشباب » فالتهمتها النار، وأكلت أصولها، واسترحت منها وأرحت ! وعلى أثر وقعة « ميسلون » في صباح اليوم الذي كان الفرنسيون يدخلون به دمشق (1920) غادرتها إلى فلسطين، فمصر، فالحجاز.
وصدر حكم الفرنسيين (غيابيا) بإعدامي، وحجز أملاكي.
وفي سنة 1921 تجنست بالجنسية العربية في الحجاز.
وانتدبني الملك حسين بن علي، لمساعدة ابنه « الأمير عبد الله » وهو في طريقه إلى شرقي الأردن، وكان الظن به حسنا، فعدت إلى مصر، فالقدس.
واصطحبت منها إلى الصلت فعمان، جماعة، مهدت معهم السبيل لدخول عبد الله وإنشاء الحكومة الأولى في عمان.
وسميت في تلك الحكومة مفتشا عاما للمعارف، فرئيسا لديوان رياسة الحكومة (1921 - 1923).
وفي خلال ذلك أبلغت حكومة « الجمهورية الفرنسية » بيتي في دمشق، أنها قررت وقف تنفيذ حكمها علي، فكانت فرصة لي لزيارة دمشق، والعودة منها بعائلتي إلى العاصمة الأردنية.
وانكشفت سياسة « الأمير » عبد الله، فكنت أول من نبه إلى اتقائها،.
وعصيت من كتب لي بأنه: «من هذه الأمة.» و « يدك منك وإن كانت شلاء ! »
وقصدت مصر، فأنشأت « المطبعة العربية » في القاهرة (أواخر 1923) وطبعت فيها بعض كتبي، ونشرت كتبا أخرى.
وثارت سورية على الاحتلال الفرنسي (1925) فأذاع الفرنسيون حكما ثانيا (غيابيا أيضا) بإعدامي ! وساءت صحتي في عملي بالمطبعة، فبعتها (سنة 1927).
واستجممت ثلاث سنوات، زرت في خلالها الحجاز، مدعوا، بعد أن تسلم آل سعود مقاليد الحكم فيه، وأصبح رعاياه - وأنا أحدهم - متمتعين برعايتهم.
وذهبت إلى القدس (1930) فأصدرت، مع زميلين، جريدة « الحياة » يومية.
وعطلتها الحكومة الانجليزية.
فاتفقت مع آخرين على إصدار جريدة يومية أخرى في « يافا » وأعددنا لها مطبعة، وأصدرنا العدد الأول منها.
وكنت قد فوتحت في أن ألي عملا في الحكومة السعودية الفتية، وأجبت بالشكر.
وأبلغني صاحب السمو الملكي الامير فيصل آل سعود، تعييني (1934) مستشارا للوكالة (ثم المفوضية) العربية السعودية بمصر، فتركت الجريدة لمن والى إصدارها، وتحولت إلى القاهرة.
وكنت أحد المندوبين السعوديين، فيما سبق إنشاء « جامعة الدول العربية » من مداولات،
ثم في التوقيع على ميثاقها.
ومثلت حكومة صاحب الجلالة السعودية، في عدة مؤتمرات دولية.
وشاركت في مؤتمرات أدبية واجتماعية.
وانتدبت (1946) لإدارة وزارة الخارجية، بجدة.
وصدر مرسوم ملكي بأن أتناوب مع صديقي، بل أخي، الشيخ يوسف ياسين، وزير الخارجية بالنيابة، العمل في الوزارة وفي جامعة الدول العربية، معا.
وسميت (1951) وزيرا مفوضا ومندوبا دائما لدى الجامعة، فشعرت بالاستقرار بمصر.
وباشرت، مع أعمالي الرسمية، طبع هذا الكتاب.
وعينت (1957) سفيرا ومندوبا ممتازا - حسب التعبير الرسمي - في المغرب، حيث آلت إلي عمادة السلك السياسي في المغرب، فقمت بها مدة ثلاث سنوات.
ومرضت سنة 1963 ودعيت إلى الرياض، فمنحت إجازة للراحة والتداوي، غير محدودة.
واخترت الإقامة في بيروت، فعكفت على إنجاز كتاب كنت قد بدأت بوضعه، في سيرة عاهل الجزيرة الأول « الملك عبد العزيز آل سعود » وهيأته للطبع سنة 1970.
وكان المجمع العلمي العربي بدمشق، قد تفضل (عام 1930) فضمني إلى أعضائه.
وكذلك مجمع اللغة العربية بمصر (1946) والمجمع العلمي العراقي في بغداد (سنة 1960) وقمت برحلات إلى الخارج أفادتني: الأولى، إلى إنجلترا (1946) ومنها إلى فرنسة، ممثلا لحكومتي في اجتماعات المؤتمر الطبي الدولي، بباريس.
والثانية، إلى الولايات المتحدة الأميركية (1947) بمهمة رسمية، غير سياسية، أمضيت فيها سبعة أشهر بين كليفورنية وواشنطن ونيويورك وغيرها.
وحضرت في خلالها بعض اجتماعات هيئة الامم المتحدة.
والثالثة، إلى أثينا العاصمة اليونانية (1954) بصفة « وزير مفوض ومندوب فوق العادة » وجعلت طريق عودتي منها، إلى استانبول، لزيارة بعض مكتباتها، وإلى حلب، فبيروت فالقاهرة.
والرابعة، إلى تونس (1955) مندوبا لحضور مؤتمر أقامه الحزب الدستوري فيها.
وعدت منها مارا بإيطاليا، حيث تيسر لي في خلالها شهرين الطواف في أهم مكتباتها.
وما زلت (سنة 1970) في بيروت، أقوم منها بين حين وآخر برحلات إلى العربية السعودية، موطني الثاني، ودمشق والقاهرة وتركيا وإيطاليا وسويسرة.
وفي عاصمة هذه طبيب أتردد إليه في ربيع كل عام.
أما ما نشر من كتبي، فهو:
1) - ما رأيت وما سمعت.
وهو رحلتي الاولى من دمشق إلى فلسطين، فمصر، فالحجاز.
طبع سنة 1923.
2) - عامان في عمان.
من مذكراتي عن عامين في مدينة عمان، عاصمة الأردن طبع الجزء الأول منه سنة 1925.
3) - الجزء الأول من « ديواني » الشعري.
وفيه بعض ما نظمت إلى سنة صدوره (1925).
4) - الأعلام.
الطبعة الأولى.
في ثلاثة أجزاء (سنة 1927).
5) - الأعلام.
الطبعة الثانية، في عشرة مجلدات.
6) - ماجدولين والشاعر.
قصة شعرية صغيرة.
7) - شبه الجزيرة في عهد الملك عبد العزيز.
وبين يدي، مما يصلح لان يهيأ للنشر:
1) - الملك عبد العزيز في ذمة التاريخ.
2) - الجزء الثاني من « ديواني ».
3) - صفحة مجهولة من تاريخ سورية في العهد الفيصلي.
4) - الجزء الثاني من « عامان في عمان ».
5) - قصة تمثيلية نثرية، سميتها « وفاء العرب » مثلت أكثر من مرة، ابتداء من سنة 1914 ببيروت.
6) - مجموعة كبيرة، في الأدب والتاريخ، قديما وحديثا، لم أنسقها ولم أسمها إلى الآن.
7) - المستدرك الثاني (المشرف: ضمنت كل مادة منه في موضعها من هذه الطبعة الرابعة من « الاعلام »).
8) - الاعلام بمن ليس في الاعلام (المشرف: ضمنت، كذلك، كل مادة منه في موضعها من هذه الطبعة الرابعة من « الاعلام »).
.ا.هـ كلام الزركلي
* * *
قال المشرف : وفي الثالث من ذي الحجة 1396 = 25 تشرين الثاني (نوفمبر) 1976 طوى الموت أبا الغيث، خير الدين الزركلي في مدينة القاهرة.
وقد أقام له النادي العربي بدمشق في كانون الثاني (يناير) 1977 حفلة تأبين تكلم فيها بعض تلاميذه وأصدقائه.
لقد طوى الموت العلم الذي خلد الأعلام وهيهات أن تجود بمثله الأيام.
نقلا عن : الأعلام للزركلي
فهرس الموضوعات المقدمات -مقدمة المشرف -للتاريخ -مقدمة الطبعة الثالثة -من مزايا الطبعة الثالثة -تنبيه -مقدمة الطبعة الثانية -مقدمة الطبعة الأولى -إجمال -الاختيار -ترتيب الكتاب -الهجري والميلادي -وفيات الجاهليين -ذكر المصادر -الدعوة إلى نقده -رموز الكتاب حرف الألف آ -الآدر الكريمة -الدربندي -آمنة بنت الشريد -آمنة بنت عنان -آمنة بنت وهب -ميرن -فيشر -مولر أب -الجريري -أبان بن سعيد -اللاحقي -أبان بن عثمان -أبان الاحمر -أبان بن الوليد -جوينبول -ابن الغزي -اللقاني -بصيلة -ابن الأغلب -إبراهيم الخواص -الرياضي -المروزي -المستملي -ابن همشك -الغرناطي -الايجي -الرقي -الغافقي -الكينعي -الخجندي -الباعوني -الزبيري -الرباش -ابن الملا -الشيوي -ابن قضيب البان -إبراهيم شكر -التجيبي -إبن أدهم -إبراهيم الواعظ -الزهاوي -الحربي -الانماطي -ابن علية -العنبري -ابن الأجدابي -الصفار -ابن النقيب -العدوي -ابن الأغلب -إبراهيم الأنطاكي -إبراهيم باكير -النحاس -إبراهيم بطرس -الفرساني -التلمساني -إبراهيم الحفصي -التوني -العوفي -ابن بكس -ابن تاشفين -الهمذاني -المتقي لله -زيدان -شريفي -الشيشري -الاحسائي -الكوراني -ابن قفطان -الاسكوبي -إبراهيم حسن -الحامدي -إبراهيم الهمداني. -ابن بيري -الطباطبائي -الخوئي -تاتار شيخ إبراهيم -إبراهيم حلمي -إبراهيم حليم -التغلبي -الادرنوي -ابن حيدر -أبو ثور الكلبي -العلفي -إبراهيم سركيس -إبراهيم النجار -الدروبي -دسوقي أباظة -النهرواني -أبو دية -إبراهيم رفعت باشا -إبراهيم رمزي -إبراهيم رمضان -إبراهيم زكي -الحبوري -الزجاج -الزهري -الجوهري -الحبال -المنوفي -الزيادي -الرضي الرومي -القطيفي -الجينيني -إبراهيم هنانو -الحراني -إبن سهل -النظام -ابن شبابة -ابن شيركوه -الطيبي -ابن صالح -إبراهيم الهندي -الرشيد -ابن عيسى -التازروالتي -الحيدري
Copyright reserved
The book cannot be previewed or downloaded in order to preserve the copyright of the author and publishing house
Not available digitally or on paper through the Noor Library, it is for rating and review
ممتنة جدًا لتوفيركم هذا المرجع الضخم و لولا وجوده على مكتبة نور كنت غالبًا سأتعب كثيرًا لأجده في مكانٍ آخر إما غاليًا يباع في المكتبات أو موجودًا على إحدى المواقع العربية في أواخر نتائج البحث.
ملاحظة: الجزء السادس ناقص. حرف الميم فيه أسماء المفترض أن تكون موجودة في بداية الجزء السادس و لكنها غير موجودة.
Be the first one to Rate, Review and Quote from the book
E-books are complementary and supportive of paper books and never cancel it. With the click of a button, the e-book reaches anyone, anywhere in the world.
E-books may weaken your eyesight due to the glare of the screen. Support the book publisher by purchasing his original paper book. If you can access it and get it, do not hesitate to buy it.
Publish your book now for free
Intellectual property is reserved for the authors mentioned on the books and the library is not responsible for the ideas of the authors
Old and forgotten books that have become past to preserve Arab and Islamic heritage are published,
and books that their authors are accepted to published.
The Universal Declaration of Human Rights states: "Everyone has the right freely to participate in the cultural life of the community, to enjoy the arts and to share in scientific advancement and its benefits.Everyone has the right to the protection of the moral and material interests resulting from any scientific, literary or artistic production of which he is the author".
By using this website, you consent to us collecting cookies to provide you with a better user experience,
Note that we never collect any personal data.
more details.