اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
درجات الحرارة الرئيسية هي 8 درحة سيليزية (47 درجة فهرنهايت) وتتفاوت بين انخفاض متوسط ل 5 درجات سيليزية (41 درجة فهرناهيت) و11 درجة سيليزية (52 درجة فهرناهيت).في الصيف (يونيو إلى أغسطس) يبلغ متوسط أعلي درجة 16 درجة سيليزية (63 درجة فهرنهايت) ومتوسط أقل درجة 9 درجات سيليزية (49 درجة فهرنهايت)في الشتاء (ديسمبر إلي فبراير) متوسط أعلي درجة 6 درجات مئوية (43 درجة فهرنهايت) ومتوسط أقل درجة 0 درجة مئوية (33 درجة فهرنهايت).
متوسط هطول الأمطار السنوي 753 ملم (29.7 بوصة)، 171 ملليمتر في فصل الصيف (يونيو إلى أغسطس) و186 ملليمتر في فصل الشتاء (كانون الأول / ديسمبر إلي شباط / فبراير). فإن أكثر الشهور بللاً هو تشرين الأول / أكتوبر وتشرين الثاني / نوفمبر.
حيث أنها تقع بين مصبان النهران، المدينة بها أجزاء قليلة واضحة من الطبقات الصخرية الطبيعية.وهذا يترك الجيولوجيين المحليين في مأزق بسيط: على الرغم من التركيز الكبير من قبل علماء الجيولوجيا علي المنطقة (احتراما لصناعة النفط)، يوجد فهم غامض للطبقات التحتية للمدينة.على الجانب الجنوبي من المدينة، تكشف المنحدرات الساحلية عن مجموعة جرامبيان الصخرية المتحولة بدرجة عالية، وإلي الجنوب الغربي والغرب يوجد مساحات جرانتية واسعة متداخلة بدرجة عالية مع أحجار الشلست المشابهة؛ وإلي الشمال الصخور المتحولة المتداخلة من مُركبات جابوريك بدلا منه.و تخت المدينة نفسها؟ تم القبام بقدر ضئيل من الدراسات الجيوفيزيقية، والبنايات المتعرضة دات الصلة، بالإضافة إلي تعرض بسيط علي ضفاف نهر دون، مشيرا إلي إنها تقع حقا علي الطبقة الداخلية للديفونيان الأحجار الرملية "الحمراء القديمة" والغرين.تنتشر ضواحي المدينة خارج (الاستدلال) حدود الطبقة الخارجية من التحول المحيط / المركبات البركانية التي تشكلت فترة دالريديان (تقريبا منذ 480 إلي 680 مليون سنة مضت) مع اكتشاف مناطق متفرقة من صخور جرانيت الديوريت البركاني، مثل عند حجر روبيسلو والذي كان يستخدم لبناء الكثير الأجزاء الفكتورية بالمدينة.
على الساحل، تمتلك أبردين شاطي رملي طويل بين نهري دي ودون والذي يتحول إلي شاطيء ذو كثبان رملية بامتداد نهر الدون إلي أن يصل إلي فراسيربيرف، وفي جنوب نهر دي يوحد جرف صخري يُواجهه فقط حصي قليل وشواطيء ذات حصي إلي خليج صغير عميق.تم حفر عدد من الأجزاء الصخرية الجرانتية الظاهرة علي طول الشاطيء الجنوبي في الماضي، لتجعل من منظرا طبيعيا ومكان جيد لتسلق الصخور.
يبلغ امتداد المدينة 71.22 ميل مربع (184.46 كيلومتر مربع)، وتضمل البلدة السابقة ذات الحكم الذاتي لمدينة أبردين القديمة، وأبردين القديمة، ووودسايد ورويال بيرف أوف توري إلي جانب نهر دي.وهذا يعطي المدينة كثافة سكانية ل 2.819 لكل ميل مربع (1,089 لكل كيلومتر مربع). بُنيت المدينة علي العديد من التلال، مع البدايات الأصلية للمدينة لتنمو من تل القلعة، وتل سانت كاثرين وتل ويندميل.