التحميل مجاناً لكن نقدم بعض الخدمات المدفوعة ادعمنا بالإشتراك فيها
حذف الإعلانات وتسريع تصفح المكتبة.
يبدأ التحميل بضغطة زر دون انتظار تجهيز الكتاب.
لا حدود لمرات التحميل.
يمكنك رفع كتب بلا حدود بالمكتبة.
تمكين القراء من تحميل كتبك دون إنتظار.
حذف الاعلانات على الكتب التي تنشرها.
لا مشاكل في روابط التحميل لكتبك المرفوعة.
مصدر الكتاب
تم جلب هذا الكتاب من موقع archive.org على انه برخصة المشاع الإبداعي أو أن المؤلف أو دار النشر موافقين على نشر الكتاب في حالة الإعتراض على نشر الكتاب الرجاء التواصل معنا
مؤلف: | شفيق الغبرا |
قسم: | تفسير الأحلام Dreams [تعديل] |
اللغة: | العربية |
الصفحات: | 416 |
حجم الملف: | 16.8 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 25 أكتوبر 2018 |
ترتيب الشهرة: | 63,078 رقم 1 هو الأشهر ! |
رابط مختصر: | نسخ |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب حياة غير آمنة جيل الأحلام والإخفاقات - شفيق الغبرا والمؤلف لـ 3 كتب أخرى.
شفيق ناظم شفيق الغبرا أكاديمي ومحلل سياسي كويتي. هو الابن الأكبر للدكتور ناظم الغبرا. شارك في برامج حوارية حول أحداث كثيرة مرت على الساحة العربية (احداث ليبيا (الثورة الليبية)- احداث البحرين- ثورة سوريا - ثورة مصر - ثورة تونس..الخ . حائز شهادة دكتوراه في العلوم السياسيّة مع تخصّص في السياسات المقارنة، والإدارة العامّة والمنظّمات. يدرّس العلوم السياسيّة في جامعة الكويت
المناصب التي تولاها
مؤسس (جسور عربية) للاستشارات والتدريب عام 2006
الرئيس السابق والمؤسس للجامعة الأمريكية 2003-2006
مدير مركز الدراسات الاستراتيجية والمستقبلية في جامعة الكويت 2002-2003
مدير المكتب الإعلامي الكويتي في العاصمة الأمريكية واشنطن 1998-2002
كاتب منتظم في الصحافة العربية وعلى الاخص (صحيفة الحياة اليومية)
عضو الهيئة الاستشارية في مؤتمر فكر 9
رئيسًا لتحرير مجلة العلوم الاجتماعية في جامعة الكويت
كما حاضر في عشرات الجامعات ومراكز البحوث والجمعيّات العالميّة. له كتب وأبحاث، ومقالات ودراسات فيّمة.
مؤلفاته
فلسطينيون في الكويت (الأسرة وسياسات البقاء)
من تداعيات احتلال الكويت
إسرائيل والعرب: من صراع القضايا إلى سلام المصالح
الولايات المتحدة والخليج : قراء للمتغيرات الدولية ورؤية للمستقبل
حياة غير امنة : جيل الأحلام والإخفاقات
الكويت : دراسة في آليات الدولة والسلطة والمجتمع
بعد ثلاثين عاماً على انخراطه في "العمل الثوري" من أجل القضية الفلسطينية، يفتح شفيق الغبرا أدراج ذاكرته ليكتب "حكاية عربية" كان جيله بطلها بعد حرب 1967.
يستعيد الكاتب أبرز محطات حياته، منذ ولادته لأسرة حيفاوية في الكويت، بعد "النكبة" بخمس سنوات، متوقفاً عند مفاصل مسيرته النضالية، لا سيما مع رفاق التنظيم الطلابي لحركة "فتح" في أوائل السبعينات، ثم مع "السرية الطلابية" و"كتيبة الجرمق". هكذا يتقاطع السرد الشخصي، مع المرويّة الفلسطينية الكبرى وتفرعاتها العربية والدولية. فـ"الطفل العروبي"، نجم العراك بالأيدي مع تلاميذ بريطانيين، هو نفسه الفتى الذي "عايره" أولاد مصريون بركاكة لغته العربية وتركوه على حافة البكاء. وهو الطالب الذي "أخاف" شريكه الأميركي في الغرفة في الجامعة، حين فاجأه بتعليق صور فدائيين مسلحين بدل ملصقات عارضات الأزياء. ثم أصبح "جهاد"، المقاتل في جنوب لبنان مع "قوات العاصفة" بقيادة ياسر عرفات.
هذا الكتاب هو قصة تحول من البراءة إلى الراديكالية، ومن الراديكالية إلى التساؤل عن طرق أخرى، إلى جانب الثورة والعنف أو بمعزل عنهما، لنصرة قضية محقة.
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
نحن بحاجة لملفات تعريف الارتباط لكي يعمل هذا الموقع. يرجى تمكينها للمتابعة.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
بإستخدامك هذا الموقع أنت توافق لنا على جمع ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لتقديم تجربة مستخدم أفضل،
المزيد من التفاصيل.
لا يمكن تصفح الموقع طالما رفضت استخدام الكوكيز لأن الموقع يعتمد عليه بشكل أساسي للعمل
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".