التحميل مجاناً لكن نقدم بعض الخدمات المدفوعة ادعمنا بالإشتراك فيها
حذف الإعلانات وتسريع تصفح المكتبة.
يبدأ التحميل بضغطة زر دون انتظار تجهيز الكتاب.
لا حدود لمرات التحميل.
يمكنك رفع كتب بلا حدود بالمكتبة.
تمكين القراء من تحميل كتبك دون إنتظار.
حذف الاعلانات على الكتب التي تنشرها.
لا مشاكل في روابط التحميل لكتبك المرفوعة.
مصدر الكتاب
تم جلب هذا الكتاب من موقع archive.org على انه برخصة المشاع الإبداعي أو أن المؤلف أو دار النشر موافقين على نشر الكتاب في حالة الإعتراض على نشر الكتاب الرجاء التواصل معنا
مؤلف: | ناظم حكمت |
قسم: | الاستمتاع بالحياة [تعديل] |
اللغة: | العربية |
الناشر: | دار الفارابي |
ردمك ISBN: | 9789953438931 |
تاريخ الإصدار: | 01 مارس 2018 |
الصفحات: | 536 |
حجم الملفات: | 9.37 ميجا بايت |
نوع الملفات: | |
تاريخ الإنشاء: | 04 أغسطس 2008 |
ترتيب الشهرة: | 22,948 رقم 1 هو الأشهر ! |
رابط مختصر: | نسخ |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب الحياة جميلة يا صاحبي والمؤلف لـ 17 كتب أخرى.
ناظم حكمت (بالتركية: Nâzım Hikmet Ran ) (15 يناير 1902 في سالونيك - 3 يونيو 1963 في موسكو) كان شاعرًا تركيًا شهيرًا ولد لعائلة ثرية ذات نفوذ، عارض الإقطاعية التركية وشارك في حركة أتاتورك التجديدية ولكن بعدها عارض النظام الذي أنشأه اتاتورك وسجن في السجون التركية حتى 1950، فر إلى الاتحاد السوفييتي وهو شاعر شيوعي، كانت أشعاره ممنوعة في تركيا إلى أن أعادت له بلده الاعتبار. توفي في عام 1963. تميز شعره ببساطة ساحرة ومواقف واضحة. جرب ناظم في شعره كل الأشكال الممكنة الحديث منها والموروث وغذى تجربته بكل الثقافات من حوله خاصة أنه له علاقات شخصية مع أبرز الشخصيات الأدبية الروسية والأروبية والأمريكية وحتى العربية. ولناظم حكمت بصمته في الشعر العربي إذ نجد أصداء من طريقته الشعرية في أثر العديد من الشعراء كعبد الوهاب البياتي و بلند الحيدري و نزار قباني والعديد من شعراء العامية حيث تقتحم الأشياء البسيطة فخامة العالم الشعري وتعطيه أبعادا أخرى لم تكن بارزة من قبل. ناظم حكمت ران هو الشاعر التركي الذي يعرف أكثر بالشاعر ناظم حكمت، فهو يعرف ككاتب مسرحى وروائى وهو شاعر اتجه اتجاها رومانسيا كما أنه يعد أحد الثوار المدافعين عن مذهب الرومانسية. ولقد ترجمت قصائده الشعرية إلى أكثر من خمسين لغة وحصلت أعماله على العديد من الجوائز . ولقد استخدم ناظم حكمت أسماء مستعارة في السنوات الذي كان ممنوعا فيها من الدخول إلى تركيا وكانت تلك الأسماء مثل : أورخان سليم وأحمد أوغوز وممتاز عثمان وأيضا أرجومينت ار. كما أنه قد أصدر كتابا بعنوان " الكلاب تعوى والقافلة تسير " وكان هذا الكتاب بتوقيع أورخان سليم يعد ناظم حكمت هو المؤسس الأول للنظم الحر في تركيا وواحدا من أهم الأسماء البارزة في الشعر التركى المعاصر . ذاع صيته وأصبحت له شهرة عالمية كما أنه يعتبر من بين شعراء القرن ال20 الأكثر شعبية في العالم .وقد حكم على ناظم حكمت في إحدى عشرة قضيه مختلفه، ومكث ناظم حكمت في معتقلات إسطنبول وأنقرا وتشانقر وأيضا في بورصة لمدة تتجاوز اثنى عشر عاما وتم نفيه من تركيا عام 1951 . وبعد حوالى ستة وأربعين عاما من وفاته تم إلغاء تلك القضية وذلك بقرار الصادر عن مجلس الوزراء بتاريخ 5 يناير 2009، تم العثور على قبر ناظم حكمت في موسكو .
حياته
ولد ناظم حكمت في 15 يناير 1902 في سالونيك و كتب أول قصيدة شعرية له في 3 يوليو 1913 بعنوان صرخة وطن وفي نفس العام بدأ دراسته في المدارس السلطانية،
عندما قرأ الطفل قصيدتة الشعرية البطولية التي كتبها بهدف أن يروي مدى بطولة البحارة وشجاعتهم فقام بإطلاعها على ناظر البحرية جمال باشا
أثناء اجتماع العائلة اتخذ القرار بإلحاق الطفل بمدرسة البحرية والتحق الطفل بمدرسة البحرية في 25 سبتمبر 1915 في هيبيليا وفي عام 1918 تخرج ناظم حكمت وأصبح الثامن من بين 26 شخصا، ويتضح من خلال تقديرات التقرير الدراسي أنه كان طالبا ذكى ا ومجتهدا، تخرج بتقدير معتدل فلم يكن يهتم بثيابه أو مظهره فهو طالب جيد ذو مواقف أخلاقية . بعد أن تخرج في مدرسة البحرية تم تعيينه كضابط تحت التدريب على متن سفينة الحامدية، وهي سفينة تابعة لمدرسة البحرية . قطعت علاقته مع الجيش في 17 مايو 1921 بسبب وجود حالات هروب مفرطة ذهب ناظم حكمت في عام 1920 إلي الأناضول بدون إخبار عائلته من أجل المشاركة في النضال الوطنى مع صديقه أحمد فالا نور الدين وعمل بالتدريس في مدينة بولو . ذهب ناظم حكمت من أطومى إلى موسكو ودرس علم الاقتصاد والعلوم السياسية بالجامعة الشيوعية لكادحي الشرق . تعرف ناظم حكمت على مبادئ الشيوعية وأصبح شاهدا على السنوات الأولى لبداية عهدها في موسكو التي رحل إليها في عام 1921 بعد ذلك تم إصدار أول ديوان شعرى له الذي نشر في موسكو في 28 يناير 1924 . وفي ذلك العام عاد إلى تركيا وبدأ العمل في " مجلة التنوير " ولكن بسبب قصائده الشعرية والمقالات التي كتبها بالمجلة أُلقى في السجن لمدة خمسة عشر عاما . ذهب مره أخرى إلى الاتحاد السوفيتى وعاد الي تركيا في عام 1928 مستفيدا من قانون العفو وبدأ بعد ذلك العمل في جريدة : "القمر الساطع " ولكن بعد ذلك في عام 1938 عوقب بالسجن لمدة ثمانية وعشرين عاما .
بعد اثني عشرعاما من اعتقاله ذهب ناظم حكمت في عام 1950 إلى الاتحاد السوفيتى التي كانت في تلك الفترة برئاسه ستالين حاملا ذلك القلق من أنه سوف يقتل وسوف يؤخذ إلي الجيش . في 3 يونيو عام 1963 وافته المنية عن عمر يناهز واحدا وستين عاما بسبب أزمة قلبية .
عائلته
كان والده السيد حكمت الذي قام بإنشاء نقابة الصحافة وقنصلية هامبرغ، أما والدته فهى السيده عائشه جليله والتي كانت تجيد اللغة الفرنسية وأيضا كانت تقوم بالرسم والعزف على البيانو، فالسيده عائشه جليله هي ابنة السيد حسن أنور الذي كان يعمل تربويا ولغويا . هاجر السيد حسن أنور من بولونيا إلي الإمبراطوريه العثمانية أثناء الثورة في عام 1848 وكان إبنه هو (قونستانتى بورزاشكى )الملقب بالسيد مصطفي جلال الدين مواطن عثماني ولد في عام 1826 وتوفي عام 1876 . عمل مصطفي جلال الدين كضابط بالجيش العثماني وقام بتأليف كتاب بعنوان ( الأتراك القدماء والمعاصرين ) والذي يعتبر من أهم الأعمال في التاريخ التركي . أما عن والدة السيده جليله فقد كانت عثمانيه من جذور ألمانيه فهى السيده ليلي ابنة الملك (فريدريك ديتروات ) أو الملقب ب محمد علي باشا . السيده (منوُر )هي أخت السيده جليله كما أنها والدة (أوكتاى رفعت ) . والده هو السيد حكمت الذي يعمل في سالونيك كضابط في وزارة الخارجية، كان إبنه ناظم باشا من أنصار الحرية علي الطريقة المولويه . وفي ذلك الوقت أُقيل السيد حكمت من عمله كضابط عندما كان ناظم طفلا وذهب مع عائلته إلي حلايب لكى يكون إلي جانب والده . وهناك إجتهدوا في تأسيس حياه جديده وعمل جديد وعندما فشلوا في تحقيق أهدافهم هناك رحلوا إلى إسطنبول . كانت محاولاتهم في تأسيس عمل في إسطنبول قد باءت بالفشل فعاد السيد حكمت إلى حياته السابقة التي لم تكن تروقه وعاد إلى مهنته السابقة مره اخرى وبسبب إجادته للغه الفرنسية أٌلقي على عاتقه أعمال الخارجية .
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
هذه الرواية التي بعنوان "" الحياة جميلة يا صاحبي"" يقدم لنا ناظم حكمت احد احلك الاوقات في تاريخ تركيا الحديثة من وجهة نظره الحساسة و التي ترقب الامور بطريقة مختلفة، باسلوب يتماهى فيه الخيال بالحقيقة و الماضي بالحاضر بطريقة شيقة ، و لغة سردية سلسة تجتذب القاريء بين طياتها ، ليظل معلقا الى ان يصل الى اخر صفحة فيها. انها فعلا رواية تستحق القراءة و التأمل
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
نحن بحاجة لملفات تعريف الارتباط لكي يعمل هذا الموقع. يرجى تمكينها للمتابعة.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
بإستخدامك هذا الموقع أنت توافق لنا على جمع ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لتقديم تجربة مستخدم أفضل،
المزيد من التفاصيل.
لا يمكن تصفح الموقع طالما رفضت استخدام الكوكيز لأن الموقع يعتمد عليه بشكل أساسي للعمل
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".