اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
لقد قام حزب الدعوة بعدد من العمليات الإرهابية اعترف ببعض اعترافًا صريحًأ مثل تعامله مع إيران ضد بلده العراق وكان هذا على لسان هادي العامري أيام الحرب العراقية الإيرانية في تسجيل مصور أيام ما كانوا في معسكر الصدر في إيران.وهذه أهم وأبرز عمليات حزب الدعوة العراقي الذي استهدف المصالح العراقية ليس فقط في العراق بل حتى في خارجها.
في أبريل 1980 تعرض طارق عزيز لمحاولة اغتيال وذلك في الباب الرئيسي للجامعة المستنصرية وبينما كان طلبة الجامعة منتشرون على جانبي باب الجامعة لاستقباله حيثا ألقى شخص متخرج من معسكر الصدر ومنتسب لحزب الدعوة قنبلةً يدوية على موكبه واستطاع افراد حمايته تحويطه بسرعة ولكنه اصيب في يده بشظايا القنبلة.
ومن الغد وعند تشييع الضحايا بادر أيضًا جماعة من حزب الدعوة في تحدٍ جديد و أطلقوا النار على المشيعيين وخرج صدام في خطاب يهددهم فيه ويتهمهم بالعمالة والخيانة.
في الحرب العراقية الإيرانية عام 1980 م. انحاز حزب الدعوة لإيران واستهداف مقرات حكومية وتجمعات مدنية وكان من ضمن أفراد حزب الدعوة هادي العامري.
يُتهم بها كل من عبد العزيز الحكيم وعامر الحلو و بيان جبر صولاغ.
فردّ أبو مهدي المهندس بعد أقل من انقضاء 24 ساعة على ذلك بقنبلة استهدفت مكتب الخطوط الجوية السعودية بالكويت.
وفي ربيع عام 1987 قام الحزب بتفجير سيارة صالون مفخخة كانت مركونة بجانب مستشفى ابن البيطار لعلاج القلب بالصالحية ببغداد، وأحدث خسائر بالأرواح والممتلكات.
أبرز ما أنتج هو الفيلم الوثائقي أسرار المالكي يكشفها الصندوق الأسود على قناة الجزيرة إلا أن مؤيدي حزب الدعوة نفوا بعض هذه الاتهامات.