اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
إنّ مفهوم التسويق بشكلٍ عام قابل للتكيف والتغير لمواكبة التطورات التكنولوجيّة؛ لذلك لم يظلّ التسويق التقليديّ معتمداً على طلبات العملاء المُقسمة وفقاً لقطاعات السوق كافيّاً؛ بسبب ظهور العديد من المتغيرات كالإعلان، والمنتجات، والتوزيع، والأسعار التي تهدف إلى زيادة الحصة السوقيّة، والأعمال الخاصة بالمؤسّسات، ويتطلب تطور التسويق الإلكترونيّ وجود أربعة متغيرات وهي: الأفراد، والتوزيع، والتكنولوجيا، والمعلومات، وكافة هذه المتغيرات تُعدّ وسائلاً لتطور عرض جديدة أو جذب عملاء جُدد.
يهدف التسويق الإلكترونيّ بالاعتماد على استخدام التكنولوجيا التقنيّة إلى زيادة أرباح المؤسّسات، وبذل مجهود لتحقيق حاجات الزبائن الشخصيّة بصفة تفاعليّة ودائمة، فجعلت التطوّرات الرقميّة النظرة نحو التسويق الإلكترونيّ مكافئةً للنظرة الخاصة بالتسويق التقليديّة، فاعتمد تطوّر التسويق حتى وصوله ليصبح إلكترونيّاً على المراحل الزمنيّة الآتية: