اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
حقق بويز اعترافًا بصفته عالمًا لاختراعه توازن الالتواء المصنوع من ألياف الكوارتز المنصهرة، والذي سمح له بقياس القوى البالغة الصغر. صنع ألياف الكوارتز المنصهرة لأجهزته عن طريق ربط قضيب كوارتز بسهم القوس المستعرض، وتسخين القضيب إلى درجة الانصهار، وإطلاق القوس المستعرض. وبهذه الطريقة أنتج أليافًا رفيعة جدًا لدرجة أنه لا يمكن تصميمها إلا باستخدام مجهر ضوئي. استخدِم هذا الاختراع لبناء مقياس إشعاعي قادر على الاستجابة لضوء شمعة واحدة على بعد أكثر من ميل واحد، واستخدِم هذا الجهاز للملاحظات الفلكية. في عام 1895 نشر قياسًا لثابت الجاذبية والذي حسن من الدقة التي حققها كافنديش. اعتمدت طريقة بويز على نفس نظرية كافنديش، لكنه استخدم كتلتين معلقتين عند ارتفاع واحد وكتلتين قريبتين معلقتين على ارتفاع مختلف، لتقليل التفاعل غير المرغوب فيه بين الكتل المتقابلة.
كان ناقدًا لتصميم المحرك الشمسي لفرانك شومان، لذلك وظفه شومان، وحصلا معًا على براءة اختراع «التسخين الشمسي»، وهو مشابه لمحطات الطاقة الشمسية المعاصرة ذات القطع المكافئ في العصر الحديث.