If you do not find what you're looking for, you can use more accurate words.
تلقي الرجل العاقل نقدأ ايبجابياً من نايومي شيمان في نقد النساء للكتب. نُقد الكتاب بواسطة الفيلسوفة فيرجينيا هيلد في الأخلاق, الفيلسوفة ماري تيلز في الفلسفة, كاثرين جاكسون في إشارات, روبي ريمير في النساء والسياسة, سارة شوت جريدة التاريخ الفلسفي, و مارجين دي.بورينتون في نقد العلوم الإنسانية الغربية.
أطلقت شيمان علي الرجل العاقل «تقديم بموجز ببراعة لتاريخ جمعية البناء الأجتماعي للذكور والعقل» وقد دعمت لويد بكونها: «حساسة بشكل مثير للإعجاب للتغيرات التاريخية في توصيف العقل«, وجادلت أنه في حين يعتقد الفلاسفة الأكاديمين أن: «الصور التنافسية الحالية للنفس العقلانية المعيارية هي من الناحية النظرية محايدة بين الجنسين», قدمت لويد قضية قوية علي العكس من ذلك في كتابها «المدمر تماماً». كتبت أن الكتاب «متناقض الجذور في قواعد الخطاب العقلاني التي تشكك في طبيعيتها, وظائفها واصلها». ومع ذلك, تنبأت بأن العديد من الفلاسفة الأكاديمين لن يقتنعوا بحجج لويد.كتبت شيمان أن محاولة لويد تظهر أن «الخطابات التي تستند إاليها المشاريع غير قائمة علي المصالح والصالح غير قادرة علي الأرتقاء الي مستوي معاييرهم الخاصة» هي إستراتيجية مستوحاة إلي حد كبير من عمل كارس ماركس, الفيلسوف الذي لم تناقشه لويد.أيدت شيمان وجهة نظر لويد بأن محاولة بوفوار لوضع مفاهيم سارتر وهيجل «مفاهيم التسامي» إلي الأستخدام النسوي هو إشكالية, حث أن التسامي هو في اصله التسامسي الأنثوي.
في عام 2000, أجرت مارتينا رويتر ولورا فيرنر مقابلة مع لويد حول عملها, بما في ذلك الرجل العاقل, في نورا: مجلة شمالية لدراسات النساء. كتبت رويتر وويرنر أن كتاب الرجل العاقل «ساهم في طرق جديدة لقراءة تاريخ الفلسفة و اصبح كتاباً نسوياً كلاسيكياً يقرأ علي نطاق واسع في بلدان الشمال الأوروبي».