The download is free, but we offer some paid services. Support us by subscribing
Delete ads and speed up browsing the library.
The download starts with the click of a button without waiting for the book to be ready.
No limits for download times.
You can upload unlimited books in the library.
Enable readers to download your books without waiting.
Delete ads on the books that you publish.
No problems with download links for your uploaded books.
The source of the book
This book was brought from archive.org as under a Creative Commons license, or the author or publishing house agrees to publish the book. If you object to the publication of the book, please contact us.
Author: | Abd AlMajeed AlNajjar |
Category: | Sects [Edit] |
Language: | Arabic |
Pages: | 604 |
File Size: | 9.69 MB |
Extension: | |
Creation Date: | 01 Jul 2009 |
Rank: | 24,551 No 1 most popular |
Short link: | Copy |
More books like this book |
The Author Book Al-mahdi bin tumart - his life - his views - his intellectual and social revolution - and his impact on morocco and the author of 18 another books.
عبد المجيد النجار (28 مايو 1945 في بني خداش في تونس) هو أستاذ وعالم دين وسياسي تونسي. تعرض بسبب انتمائه لحركة النهضة للنفي سنة 1989 وعاد بعد الثورة التونسية في 2011.
عبد المجيد النجار هو قيادي في حركة النهضة التونسية، وأمين عام مساعد رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ورئيس فرعه في تونس، وكذلك عضو المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث.
إنضم النجار إلى جامعة الزيتونة وتحصل سنة 1972 على الإجازة في أصول الدين، ثم سافر إلى مصر أين تحصل على الماجستير في أصول الدين كذلك من جامعة الأزهر في 1974. كذلك سنة 1981 تحصل على الدكتوراه في العقيدة والتشريع.
بين 1974 و1985 عمل عبد المجيد النجار كمعلم في السلك الابتدائي، ثم منذ 1985 عمل كأستاذ في جامعة الزيتونة وعدة جامعات أخرى في الجزائر والإمارات وقطر والمغرب.
بعد الثورة التونسية، كان عبد المجيد النجار على رأس قائمة حركة النهضة في ولاية مدنين وذلك في انتخابات المجلس الوطني التأسيسي في 23 أكتوبر 2011، وفاز بمقعد في المجلس الوطني التأسيسي التونسي.
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
يضم هذا الكتاب بين طياته دراسة توجهت نحو شخصية أبي عبد الله محمد بن تومرت، ذلك الذي كان مؤسساً لحركة علمية دينية سياسية، هي الحركة الموحدية التي أفضت إلى نشوء دولة من أعظم ما عرف التاريخ الإسلامي من دول: اتساع رقعة، وجهاداً في سبيل الله، وازدهار علم وحضارة، ألا وهي دولة الموحدين.
في الباب الأول من الدراسة تم التحدث عن حياته، وذلك في خلال أربعة فصول، حاول الأول منها أن يبين ملامح حياته قبل رحلته إلى المشرف، محللاً أوضاع البيئة المغربية في وجوهها السياسية والفكرية والثقافية بقصد أن يتضح دور هذه البيئة في تكوين شخصية ابن تومرت، وتأثيرها فيه.
وفصل الثاني رحلته إلى المشرق لطلب العلم، مبيناً ما كان لتلك الرحلة من بالغ الأهمية في حياته، فهي التي صنعت الملامح المتميزة لشخصيته، بما أفاد فيها من علم أخذه من أشهر العلماء في ذلك العصر، وبما حصلت له من خبرة بأحوال المجتمع الإسلامي السياسية والثقافية والاجتماعية.
وخصص الفصل الثالث لتفصيل القول في نشاطه الثوري لما رجع إلى بلده مصمماً على تغيير ما بالمجتمع المغربي، وتناول في ذلك النشاط الجوانب السياسية والعسكرية والتربوية العلمية.
وحلل الفصل الرابع شخصية ابن تومرت فيما تميزت به من خصال علمية وأخلاقية وحركية، محاولاً تحري الحق في ذلك بين متلاطم من الأخبار والأقوال المغالية فيه انتصاراً له وطعناً فيه، ثم بين ما ترك من آثار علمية متمثلة فيما كتب من رسائل وكتب، وما أثر عنه من خطب وأدعية وتسابيح.
وقسم الباب الثاني إلى فصول ستة خصصت لتحليل آرائه وتصنيفها في نسق مترتب رددنا فيه الآراء المتناثرة في مختلف رسائله وخطبه ومواقفه إلى بعضها بعضاً في وحدة موضوعية متكاملة.
في الفصل الأول تم تحليل آرائه في المعرفة والمنهج، وفصل الثاني آراءه المتعلقة بذات الله وصفاته. وخصص الفصل الثالث ليسط آرائه في النبوة والإمامة. وعرف الفصل الرابع آراءه في الإيمان والفعل الإنساني، مبرزاً ما كان يوليه من اهتمام بعنصر العمل في تقريره للإيمان وما يتصل به. وخصص الفصل الخامس لتفصيل آرائه الأصولية، تلك التي نظمها حول محوراً أساسي واحد، هو تأصيل الأحكام على أدلتها من النصوص.
وأنهى هذا الباب بفصل للتعقيب على هذه الآراء، عمد فيه إلى النظر بشمول إلى آراء المهدي بقصد أن تبيان الخصائص العامة لهذه الآراء، ومهد لذلك ببيان العوامل المؤثرة في آراء ابن تومرت حتى صاغها على النحو الذي صاغها عليه.
أما الباب الثالث فبحث في الأثر الذي كان لابن تومرت وآرائه بالمغرب. وفي الفصل الأول تم التركيز على قيام الدولة الموحدية باعتبارها ثمرة لدعوة المهدي، وهنا تم إبراز الصفات التي تتصف بها هذه الدولة مما هو راجع إلى تأثير من آراء ابن تومرت.
وبسط الفصل الثاني بسط القول في الأثر العقيد فبين ما كان من أثر لآراء المهدي فيما يتعلق بالمهدية، وذكر ما كان لهذه العقيدة بعد المهدي من قبول، وما نشأ إزاءها من معارضة ورفض، سواء في أوساط الحكام والعلماء والعامة، وختم بما انتهت إليه هذه العقيدة من زوال بالمغرب، ثم بحث في الأثر الأشعري للمهدي، مبيناً ما كان له من دور أساسي في إدخال الفكر الأشعري إلى المغرب وتركيزه به.
وفي الفصل الثالث تم بيان ما كان للمنهج الأصولي الذي دعا إليه ابن تومرت من اثر في الفكر الشرعي بالمغرب.
Be the first one to Rate, Review and Quote from the book
Be the first one to Rate, Review and Quote from the book
E-books are complementary and supportive of paper books and never cancel it. With the click of a button, the e-book reaches anyone, anywhere in the world.
E-books may weaken your eyesight due to the glare of the screen. Support the book publisher by purchasing his original paper book. If you can access it and get it, do not hesitate to buy it.
Publish your book now for free
Intellectual property is reserved for the authors mentioned on the books and the library is not responsible for the ideas of the authors
Old and forgotten books that have become past to preserve Arab and Islamic heritage are published,
and books that their authors are accepted to published.
The Universal Declaration of Human Rights states: "Everyone has the right freely to participate in the cultural life of the community, to enjoy the arts and to share in scientific advancement and its benefits.Everyone has the right to the protection of the moral and material interests resulting from any scientific, literary or artistic production of which he is the author".
By using this website, you consent to us collecting cookies to provide you with a better user experience,
Note that we never collect any personal data.
more details.