The download is free, but we offer some paid services. Support us by subscribing
Delete ads and speed up browsing the library.
The download starts with the click of a button without waiting for the book to be ready.
No limits for download times.
You can upload unlimited books in the library.
Enable readers to download your books without waiting.
Delete ads on the books that you publish.
No problems with download links for your uploaded books.
The publisher is the author
Previewing the book or downloading it for personal use only and any other powers should be obtained from the author of the book publisher
Author: | الفيلسوف الكوني عزيز خزرجي |
Category: | Contemporary Politics [Edit] |
Language: | Arabic |
Pages: | 353 |
File Size: | 2.57 MB |
Extension: | |
Creation Date: | 18 Oct 2022 |
Rank: | 238,448 No 1 most popular |
Short link: | Copy |
More books like this book |
The Publisher and the author
Book الدولة في الفكر الأنساني and the publisher of 5 another books.
فيلسوف و مؤلف كتب منهجية عن الوجود و الحياة و الأنسان و الطبيعة
مهندس كهرباء ..
أستاذ جامعي ..
يُركز هذا الكتاب ؛ [ألدّولة في الفكر الأنسانيّ] على بيان مواصفات ألدّولة الكونيّة بدل أنظمة الدّول القائمة على آلمبادئ ألميكيافيليّة التي تُجيز إتّباع كلّ عملٍ لحفظ الدّولة و رئيسها كغاية تبرّر الوسيلة حتى لو كانت عذاب الناس وهلاكهم, بينما الدّولة الكونيّة تُركز على حفظ إصالة الفرد و المجتمع ولا تُجيز التضحية بفرد واحد لا ألمجتمع كله لأيمان الفلسفة بأن وجود شقيّ واحد في عائلة أو مجتمع يُسبب شقاء الجميع.
كما يُؤكد الكتاب على دور العلم و الأخلاق كتوأمان لا يفترقان لتحقيق ذلك, كعمل الخير و الصّدق و معرفة الجّمال وثقافة الفنون والمعارف للبناء الأخلاقيّ الحضاريّ وكذلك آلمدنيّ لتحقيق سعادة ورفاه الأنسان بظلّ الدّولة الأنسانيّة الكونيّة على عكس الدولة الميكيافيلية التي تدفع الأنسان إلى جانب المادة فقط.
وتمَّ بيان تلك المعالم من خلال معيار (ألعدالة بين السّياسة والأخلاق) وأيُّهما يَتقدّم على الآخر لتحديد ألقرارات وبآلتّاليّ عَرِض مُقارنة إيبستيمولوجية بين النظام الكونيّ و الميكيافيلي لمعرفة مزايا ألنّظام ألأمثل الذي يجب تطبيقه بدل الأنظمة الوضعيّة الحاليّة عبر برنامج واضح و مدروس يُحقّق بالأركان الثلاثة ؛ [(ألعارف ألحكيم) و(آلناس) و(النّخبة) التي تربط ألجّماهير بفلسفة العارف آلحكيم.
إنّه كتاب يَهمّ آلسياسي؛ آلحاكم؛ الرئيس؛ الوزير؛ آلنائب؛ الموظف؛ المدني؛ العسكري؛ الأستاذ والطالب.
لو اردت معرفة ومعنى الكرامة والهدف من تأسيس الدولة؛ .. عليك قراءة هذا الكتاب ..؟
رغم تطور التكنولوجيا و وصول الأنسان للفضاء إلا ان الأنسان بدى مع كل ذلك التطور شقياً و متعباً و منهكاً ..
مما يؤشر هذا الوضع إلى وجود خطأ في مسيرة البشر .. هذا الكتاب يكشف الخلل و يعطيك العلاج الأمثل ..
لتحقيق السعادة بدل الشقاء الذي يزيد يوما بعد آخر ..
فإلى مطالعة هذا الكتاب بدقة و تأن لمعرفة الخلل و علاجه .
ألدّولة آلأنسانيّة المعروضة هي الدولة الكونية التي تحقق سعادة الأنسان حقاً .. بعكس أنظمة الدول التي تسببت في شقاء الأنسان و غربته ..
حيث يُركز الكتاب ؛ [ألدّولة في الفكر الأنسانيّ], الذي صدر عن مؤسسة (كتاب نور) على بيان مواصفات (ألدّولة الكونيّة) بدل أنظمة الدّول القائمة اليوم على آلمبادئ ألميكيافيليّة التي تُجيز إتّباع كلّ عملٍ حتى القتل لحفظ كيان الدّولة و رئيسها كغاية تبرّر ألوسيلة حتى لو سبّب شقاء الناس وهلاكهم, بينما الدّولة الكونيّة تهدف إلى حفظ إصالة الفرد و المُجتمع معاً ولا تُجيز التضحيّة أو قهر فرد واحد من المجتمع لأيمانها بأنّ (وجود شقيّ واحد في عائلة أو مجتمع يُسبب شقاء الجميع حوله).
كما أكّدنا على دور العلم و الأخلاق كتوأمان (إن إفترقا إحترقا) لأجل ألسعادة التي مُقوّماتها؛ عمل الخير؛ طلب العلم؛ الصّدق في القول و الفعل؛ معرفة الجّمال؛ الفنون؛ المعارف؛ الآداب لبناء ألمجتمع السعيد, و هكذا في الجانب آلمدنيّ الذي يحتاج التكنولوجيا و العلم لتكتمل سعادة ورفاه الأنسان و المجتمع بشكل متوازن بلا طبقات و فوارق حقوقيّة بظلّ الدّولة الأنسانيّة الكونيّة - كتمهيد لتحقيق الحالة (الآدميّة) التي معها فقط تتحقّق الخلافة الألهيّة كهدف غائي للخلق والوصول لله تعالى.
إنّ آلدول ألميكيافيليّة إستنفذت قدرتها على الإستمرار بعد تجارب قرون مقوّمات بقائها مع نموّ الوعي الجّماهيري و إن كان بطيئاً لعدم أداء النخبة لدورها و لدهاء الأعلام المُضلّل بآلمقابل بدعم المال وقوة التكنولوجيا, و ما ديمقراطيتهم و حُريّتهم ألمزعومة ؛ إلاّ لِكَمّ الأفواه التي إنْ نطقت قد لا تُغلق مُستقبلاً و هي تريد إستعادة حقوقها و درء غربتها و شقائها!
و ما عرضناه من فساد الأخلاق و القيم ألغربيّة - الشرقيّة ؛ لم يكن دفاعاً عن ما يُحدث مِن مظالم و فساد في دولنا العربيّة و الإسلاميّة بسبب المظالم الحكوميّة المختلفة و الفوارق الطبقية الكبيرة .. بل جُلّ ما أردت بيانه في ذلك الكتاب الكونيّ بهذا الشأن هو: (إنّ الحكومات ألميكيافيلية آلماكرة و بسبب تنامي الوعي الشعبي؛ بدأت تتهاوى مع كلّ ريح عاتية من هنا و هناك, و لن ينفعها لجوئها لتبديل القوانين و الدساتير كل يوم بعد إثبات فشلها و ظلمها و هكذا للقوّة و الأستعانة بأساطيل ألأنظمة آلمُتدَيّنة بآلميكيافيليّة آلدّافعة إلى الإتجاه الماديّ الذي يُحجّم الرّوح و الفكر وهما منبع الحياة السعيدة! و تلك الانظمة و إن وصلت القمّة بنجاحها وتألقها المدني, لكنها مع ذلك لم تُحقق ألسّعادة لشعوبها لأن تحقيقها يتمّ بطريقين؛ إمّا بآلزّواج في مجتمع آمن و مُسالم, أو عن طريق آلأرتباط الكونيّ بالله.
لذا بفقدانهما و عدم سعي الأحزاب و السياسيين من أقامتها ؛ سبّبت تعاظم المشاكل الرّوحيّة و النفسيّة و الكآبة و الوحدة التي دفعت ألناس لمصادقة الحيوانات كآلكلاب والقطط والفئران والأفاعي بدل آلحياة الزوجيّة و الأبناء و العلاقة الأيمانيّة بآلمعشوق لتقليل تلك الغربة و درء ذلك الواقع ألشّاذ الذي تسبّب بفقدان اصالة الفرد و المجتمع, ولا أريد تبرير ألفساد في بلادنا أيضاً لأنّها هي الأخرى تُعاني الأمرّين؛ ألجّهل (الثقافي-آلأخلاقيّ) و كذلك التخلّف (العلميّ-ألمعرفيّ), بينما آلغرب تقدّمت على الأقل في الأخيرة درجة!
فآلكفر والتخلف و لقمة الحرام و كفر النعمة؛ هي الحلقة المشتركة بين الناس في عالم اليوم, لذلك حاولنا بيان ألمعالم ألكونيّة للأنسان الهادف من خلال موضوع (ألعدالة بين السّياسة والأخلاق) وأيُّهما يَتقدّم على الآخر في تحديد القوانين؟ مع بيان مُقارنة إيبستيمولوجية بين النظام (الكونيّ و الميكيافيلي) لمعرفة ألنّظام ألأمثل ألذي يجب تطبيقه بدل الأنظمة الوضعيّة عبر برنامج يُحَقّق بأركانها الثلاثة, أيّ (ألعارف ألحكيم) و(آلناس) و(النّخبة) ألتي تُنوّر ألناس بفكر وفلسفة العارف آلحكيم.
إنّه كتابٌ كونيّ يَهمّ آلسياسي؛ ألحاكم؛ ألرّئيس؛ ألوزير؛ ألنّائب؛ ألموظف؛ ألكاسب؛ العسكري و المدني؛ الأستاذ والطالب, بل الناس لتحقيق الهدف من وجودنا كبشر نشارك صفات الحيوانات اليوم في حياتنا .. إذا كنا نجهل معنى الأنسان ثمّ الآدمي .. و بآلتالي ألهدف و الغاية من تأسيس الدولة!؟
ملاحظة أخيرة : ألكتاب رغم إتّباعنا لأحدث مناهج و طرق الكتابة - التجريبيّة لبيانه من أجل إيصال الحقيقة و المعلومات الغائبة للقارئ و آلباحث بسهولة و يُسر؛ إلّا أنّ الكثير مِنْ مبادئه تحتاج للتحليل و المتابعة و المناقشة لمعرفتها و وعيها بدقة, لذا أرجو القائمين على المراكز و المنتديات الفكريّة و الثقافيّة و الأدبيّة و العلميّة ألقيام بدورهم لفعل ذلك و تعميم الفائدة.
ألدّولة آلأنسانيّة التي عرضت هي الدولة الكونية التي تحقق سعادة الأنسان حقاً .. لا غيرها ..
حيث يُركز الكتاب ؛ [ألدّولة في الفكر الأنسانيّ], الذي صدر عن مؤسسة (كتاب نور) على بيان مواصفات (ألدّولة الكونيّة) بدل أنظمة الدّول القائمة اليوم على آلمبادئ ألميكيافيليّة التي تُجيز إتّباع كلّ عملٍ حتى القتل لحفظ كيان الدّولة و رئيسها كغاية تبرّر ألوسيلة حتى لو سبّب شقاء الناس وهلاكهم, بينما الدّولة الكونيّة تهدف إلى حفظ إصالة الفرد و المُجتمع معاً ولا تُجيز التضحيّة أو قهر فرد واحد من المجتمع لأيمانها بأنّ (وجود شقيّ واحد في عائلة أو مجتمع يُسبب شقاء الجميع حوله).
كما أكّدنا على دور العلم و الأخلاق كتوأمان (إن إفترقا إحترقا) لأجل ألسعادة التي مُقوّماتها؛ عمل الخير؛ طلب العلم؛ الصّدق في القول و الفعل؛ معرفة الجّمال؛ الفنون؛ المعارف؛ الآداب لبناء ألمجتمع السعيد, و هكذا في الجانب آلمدنيّ الذي يحتاج التكنولوجيا و العلم لتكتمل سعادة ورفاه الأنسان و المجتمع بشكل متوازن بلا طبقات و فوارق حقوقيّة بظلّ الدّولة الأنسانيّة الكونيّة - كتمهيد لتحقيق الحالة (الآدميّة) التي معها فقط تتحقّق الخلافة الألهيّة كهدف غائي للخلق والوصول لله تعالى.
إنّ آلدول ألميكيافيليّة إستنفذت قدرتها على الإستمرار بعد تجارب قرون مقوّمات بقائها مع نموّ الوعي الجّماهيري و إن كان بطيئاً لعدم أداء النخبة لدورها و لدهاء الأعلام المُضلّل بآلمقابل بدعم المال وقوة التكنولوجيا, و ما ديمقراطيتهم و حُريّتهم ألمزعومة ؛ إلاّ لِكَمّ الأفواه التي إنْ نطقت قد لا تُغلق مُستقبلاً و هي تريد إستعادة حقوقها و درء غربتها و شقائها!
و ما عرضناه من فساد الأخلاق و القيم ألغربيّة - الشرقيّة ؛ لم يكن دفاعاً عن ما يُحدث مِن مظالم و فساد في دولنا العربيّة و الإسلاميّة بسبب المظالم الحكوميّة المختلفة و الفوارق الطبقية الكبيرة .. بل جُلّ ما أردت بيانه في ذلك الكتاب الكونيّ بهذا الشأن هو: (إنّ الحكومات ألميكيافيلية آلماكرة و بسبب تنامي الوعي الشعبي؛ بدأت تتهاوى مع كلّ ريح عاتية من هنا و هناك, و لن ينفعها لجوئها لتبديل القوانين و الدساتير كل يوم بعد إثبات فشلها و ظلمها و هكذا للقوّة و الأستعانة بأساطيل ألأنظمة آلمُتدَيّنة بآلميكيافيليّة آلدّافعة إلى الإتجاه الماديّ الذي يُحجّم الرّوح و الفكر وهما منبع الحياة السعيدة! و تلك الانظمة و إن وصلت القمّة بنجاحها وتألقها المدني, لكنها مع ذلك لم تُحقق ألسّعادة لشعوبها لأن تحقيقها يتمّ بطريقين؛ إمّا بآلزّواج في مجتمع آمن و مُسالم, أو عن طريق آلأرتباط الكونيّ بالله.
لذا بفقدانهما و عدم سعي الأحزاب و السياسيين من أقامتها ؛ سبّبت تعاظم المشاكل الرّوحيّة و النفسيّة و الكآبة و الوحدة التي دفعت ألناس لمصادقة الحيوانات كآلكلاب والقطط والفئران والأفاعي بدل آلحياة الزوجيّة و الأبناء و العلاقة الأيمانيّة بآلمعشوق لتقليل تلك الغربة و درء ذلك الواقع ألشّاذ الذي تسبّب بفقدان اصالة الفرد و المجتمع, ولا أريد تبرير ألفساد في بلادنا أيضاً لأنّها هي الأخرى تُعاني الأمرّين؛ ألجّهل (الثقافي-آلأخلاقيّ) و كذلك التخلّف (العلميّ-ألمعرفيّ), بينما آلغرب تقدّمت على الأقل في الأخيرة درجة!
فآلكفر والتخلف و لقمة الحرام و كفر النعمة؛ هي الحلقة المشتركة بين الناس في عالم اليوم, لذلك حاولنا بيان ألمعالم ألكونيّة للأنسان الهادف من خلال موضوع (ألعدالة بين السّياسة والأخلاق) وأيُّهما يَتقدّم على الآخر في تحديد القوانين؟ مع بيان مُقارنة إيبستيمولوجية بين النظام (الكونيّ و الميكيافيلي) لمعرفة ألنّظام ألأمثل ألذي يجب تطبيقه بدل الأنظمة الوضعيّة عبر برنامج يُحَقّق بأركانها الثلاثة, أيّ (ألعارف ألحكيم) و(آلناس) و(النّخبة) ألتي تُنوّر ألناس بفكر وفلسفة العارف آلحكيم.
إنّه كتابٌ كونيّ يَهمّ آلسياسي؛ ألحاكم؛ ألرّئيس؛ ألوزير؛ ألنّائب؛ ألموظف؛ ألكاسب؛ العسكري و المدني؛ الأستاذ والطالب, بل الناس لتحقيق الهدف من وجودنا كبشر نشارك صفات الحيوانات اليوم في حياتنا .. إذا كنا نجهل معنى الأنسان ثمّ الآدمي .. و بآلتالي ألهدف و الغاية من تأسيس الدولة!؟
ملاحظة أخيرة : ألكتاب رغم إتّباعنا لأحدث مناهج و طرق الكتابة - التجريبيّة لبيانه من أجل إيصال الحقيقة و المعلومات الغائبة للقارئ و آلباحث بسهولة و يُسر؛ إلّا أنّ الكثير مِنْ مبادئه تحتاج للتحليل و المتابعة و المناقشة لمعرفتها و وعيها بدقة, لذا أرجو القائمين على المراكز و المنتديات الفكريّة و الثقافيّة و الأدبيّة و العلميّة ألقيام بدورهم لفعل ذلك و تعميم الفائدة.
Be the first one to Rate, Review and Quote from the book
E-books are complementary and supportive of paper books and never cancel it. With the click of a button, the e-book reaches anyone, anywhere in the world.
E-books may weaken your eyesight due to the glare of the screen. Support the book publisher by purchasing his original paper book. If you can access it and get it, do not hesitate to buy it.
Publish your book now for free
Intellectual property is reserved for the authors mentioned on the books and the library is not responsible for the ideas of the authors
Old and forgotten books that have become past to preserve Arab and Islamic heritage are published,
and books that their authors are accepted to published.
The Universal Declaration of Human Rights states: "Everyone has the right freely to participate in the cultural life of the community, to enjoy the arts and to share in scientific advancement and its benefits.Everyone has the right to the protection of the moral and material interests resulting from any scientific, literary or artistic production of which he is the author".
By using this website, you consent to us collecting cookies to provide you with a better user experience,
Note that we never collect any personal data.
more details.