أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن معاينة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
مؤلف: | basim abdulla |
قسم: | دراسة نقدية |
اللغة: | العربية |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
الناشر والمؤلف كتاب خرافة قيامة المسيح، ادلة تاريخية وناشر 3 كتب أخرى.
باحث من العراق متخصص في دراسة الاديان الابراهيمية، صحفي، كاتب ومترجم، كتب في اللغة العربية والانكليزية، ونشر العديد من الكتب، خريج جامعة بغداد كلية الآداب، قسم اللغة العربية، درس في المعهد البريطاني للترجمة في بغداد، عمل في مكتب الجالية العربية للترجمة في تورونتو، كندا، درس اللغة الاسبانية في الثانوية السويدية لمدة عامين، درس علم النفس والتاريخ وعلم المجتمع في اللغة السويدية في ستوكهولم في ثمانينات القرن الماضي، عمل مترجما في سفارة جمهورية العراق في ستوكهولم من العام 2000 الى العام 2004
عمل مدرساً للغة العربية في الاعوام 1979 الى الاعوام 1980 ثم مترجماً في الاعوام 1980 الى 1982 ، قام بنشر العديد من المقالات في صحيفة القلم اذ رأس تحريرها الدكتور ابراهيم الداقوقي في كلية الآداب جامعة بغداد، في العام 1976 كبديل عن جريدة الصحافة الصادرة عن قسم الإعلام بكلية الآداب، واستمر اصدار الصحيفة الى العام 1982. شارك في العديد من الندوات الفكرية في التلفزيون العراقي في برنامج كتاب في اسألة. وعمل في الاعوام 1974 الى العام 1977 في جريدة طريق الشعب، الجريدة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، عمل مترجما في مكتب الجالية العربية في تورونتو كندا، لمدة عامين من العام 2007 الى العام 2009 . عضو اتحاد الكتاب السويديين، ساهم في نشر مواضيع فكرية في جريدة طريق الشعب في بداية قيام الجبهة الوطنية والقومية التقدمية في العراق عندما ربط الاسس النظرية للأشتراكية العلمية من خلال تلائم الفكر الماركسي بما يتناسب مع الفكر والواقع الاجتماعي للمجتمع العراقي. عمل في السويد، مدرساً للغة العربية لمدة عام، ثم مدرساً خصوصيا للغة الانكليزية لموظفي ومستخدمي بعض عمال مطار ايرلندا في السويد.
العقيدة لا تثبت الا بنص قطعي الثبوت والدلالة وهذا ما تعارض مع عقيدة الصلب والقيامة، عقيدة العالم المسيحي في الوهية المسيح، لم يوجد اي نص محكم قطعي الدلالة نستدل من خلاله بأن المسيح قد رفع بجسمه الى السماء، ولم يجمع المفسرون ولا المؤرخون ابدا على ذلك، وحتى من يعبدونه يقرون بأنه مات ثم قام من بين الاموات، فلا دليل على قيامة المسيح ولا على صعوده، ففي التراث الديني لتاريخ الاساطير بات الايمان بعقيدة القيامة، من مسلمات اللاهوت المسيحي عبر القرون، يطالعنا تاريخ العقائد بوجود انصاف الآلهة من البشر ولدوا من امرأة عذراء، عاشوا صلبوا وماتوا ثم استعادوا حياتهم وصعدوا للسماء، فيسوع كان آخر تلك الاساطير الخرافية التي روج لها المعتقد الخرافي عبر التاريخ، ولنا الكثير من المصادر الاجنبية ما يدعم هدف الكتاب.
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن معاينة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".