قم بترقية حسابك بالمكتبة واستمتع بخدمات الإشتراك المدفوع تجربة فائقة السرعة وتخلو من الإزعاج
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن معاينة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
مؤلف: | مارسيل مونتارون |
قسم: | أمراض الجهاز التناسلي والأمراض الجنسية |
اللغة: | العربية |
الناشر: | دار الكاتب العربي للطباعة والنشر |
تاريخ الإصدار: | 01 يناير 1983 |
الصفحات: | 250 |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
إذا كان ثمة جرائم وحشية توحي بالنفور، وجرائم مرضية توحي بالشفقة، فكيف يمكن تصنيف الجرائم الجنسية، وهي أكثرها عنفاً وغموضاً وتخفياً؟
إن أحد المجرمين الجنسيين الذين رويت قصصهم في هذا الكتاب، حين سئل عن دوافعه لإقتراف أغرب وأشنع جريمة يمكن أن يقترفها إنسان، وهي جريمة إنتهاك حرمة القبور ومضاجعة الموتى، أجاب بقوله: "كنت أحس بحاجة لا تقاوم!".
وفي هذا الكتاب يحاول مارسيل مونتارون، بالأسلوب الرفيع الذي اشتهر به والذي جمع بين التحليل العلمي والرواية الممتعة، أن يسبرغور تلك النفوس الشاذة ويكشف خفاياها ودوافعها، بعرضه الرائع لأشهر الجرائم الجنسية التي ارتكبت خلال القرنين الأخيرين، من خلال متابعته محاكماتها في مختلف البلدان الأوروبية ورجوعه إلى حوليات القضاء وملفات المحاكم، فيأخذنا إلى عالم غريب ويروي لنا قصصاً مذهلة عن باقري البطون، ومصاصي الدماء، وخانقي النساء، ومغتصبي الفتيات الصغيرات، وغيرهم من المجرمين الخطرين الذين اقترنت لديهم صورة الجسد بصورة الموت، ونشوة المتعة بنشوة الدم.. قصصاً تتجاوز بغرابتها كل تصور بشري وكل خيال مريض، عن هذه السادية الإجرامية وهذا الجنون الذي يتخذ طابعاً عشقياً مدمراً.
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن معاينة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".