التحميل مجاناً لكن نقدم بعض الخدمات المدفوعة ادعمنا بالإشتراك فيها
حذف الإعلانات وتسريع تصفح المكتبة.
يبدأ التحميل بضغطة زر دون انتظار تجهيز الكتاب.
لا حدود لمرات التحميل.
يمكنك رفع كتب بلا حدود بالمكتبة.
تمكين القراء من تحميل كتبك دون إنتظار.
حذف الاعلانات على الكتب التي تنشرها.
لا مشاكل في روابط التحميل لكتبك المرفوعة.
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
غير متوفر رقمياً أو ورقياً من خلال مكتبة نور، متروك للتقييم والمراجعة
مؤلف: | عبد العزيز المقالح |
قسم: | أولُ الخُلفاء الراشدين أبو بكر الصديق [تعديل] |
اللغة: | العربية |
الناشر: | رياض الريس للكتب والنشر |
ردمك ISBN: | 9953211086 |
تاريخ الإصدار: | 01 يناير 2002 |
الصفحات: | 328 |
ترتيب الشهرة: | 485,719 رقم 1 هو الأشهر ! |
رابط مختصر: | نسخ |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب الأصدقاء والمؤلف لـ 35 كتب أخرى.
عبد العزيز صالح المَقالِح (1937 -)، أديب وشاعر وناقد يمني، ولد عام 1937 في قرية المقالح في محافظة إب وهو رئيس المجمع العلمي اللغوي اليمني. ويُعد في مقدمة شعراء اليمن المعاصرين، وأحد أبرز الشعراء العرب في العصر الحديث.
درس على مجموعة من العلماء والأدباء في مدينة صنعاء، تخرج من دار المعلمين في صنعاء عام 1960، وواصل تحصيله العلمي حتى حصل على الشهادة الجامعية عام 1970، في عام 1973 حصل درجة الماجستير في اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب جامعة عين شمس ثم درجة الدكتوراه عام 1977 من نفس الجامعة، وترقى إلى الأستاذية عام 1987. تميزت كتابته بشيء من الكلاسيكية، لكنها سرعان ما انفتحت على الحداثة. عرف عنه كتابته لقصيدة أن يحرمونا يا حبيب الغرام وتغنى بها الفنان اليمني أحمد فتحي.
المناصب التي تولاها
الجوائز والأوسمة التي حصل عليها
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
"فارس تحيطي هدفه في الرحيل، جواداً من اللغة العربية لا ينثني، في مهب من الاختلاف الشجاع، واستقامت له الكلمات. يجب الجميع يحالفهم وينازعهم وله لغة في صفاء الينابيع من ذهب تتوهج من فضة. لا.. لست أنساه أول من قادني للحروف الجديدة أدخلني مدناً لا حدود لها بعضها دون قلب، وأخرى لها عشرات القلوب يا أصدقاء! لشدّ ما أخشى نهاية الطريق، وشد ما أخشى تحت السماء "إلى اللقاء"! أليمة "إلى اللقاء" و"أصبحوا بخير" وكل ألفاظ الوداع مرة والموت مر، وكل شيء يسرق الإنسان من الإنسان.. يا أصدقاء يا أيها الأحياء تحت حائط أصم، يا جذوة في الليل لم تنم لشد ما أخشى نهاية الطريق، أود ألا ينتهي ولا يضيق ويفرق الرؤى المخصلة السعيدة أمامنا.. في لا نهاية مديدة".
كلمات عبد العزيز المقالح هذه هي رائعو شاعرية المعاني، صافية عذبة، عميقة، متناغمة، متآلفة، نسخها لتكون رسالته إلى أحد الأصدقاء إلى أحمد عبد المعطي حجازي، وكما هو بقية أصدقاء المقالح في دربه الشعري يرسل إليهم رسائل وجدانية، رسائل صادقة معبرة، تحكي عن علاقة إنسانية، عن رابطة عميقة بين أرواح تسري بينهم ورغم امتداد الزمن أو امتداد المسافات، علاقات شفافة، قوامها سيالات شعرية، ومداها إبداعات إنسانية يتردد صداها في كل آن.
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
غير متوفر رقمياً أو ورقياً من خلال مكتبة نور، متروك للتقييم والمراجعة
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
نحن بحاجة لملفات تعريف الارتباط لكي يعمل هذا الموقع. يرجى تمكينها للمتابعة.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
بإستخدامك هذا الموقع أنت توافق لنا على جمع ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لتقديم تجربة مستخدم أفضل،
المزيد من التفاصيل.
لا يمكن تصفح الموقع طالما رفضت استخدام الكوكيز لأن الموقع يعتمد عليه بشكل أساسي للعمل
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".