حقوق النشر محفوظة
لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
مؤلف: | مصطفى أحمد كمال |
قسم: | الحرب البيولوجية |
اللغة: | العربية |
الناشر: | دار الثقافة للطبع والنشر والتوزيع |
تاريخ الإصدار: | 01 يناير 1991 |
الصفحات: | 122 |
رابط مختصر: | نسخ |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
على الرغم من إتاحة المعلومات العسكرية وعلومها في الدول المتقدمة للجميع سواء للعاملين في المجال العسكري أو غير العسكري الا ان هذه المعلومات تعتبر منطقة لا يمكن تجاوزها في بلادنا العربية .. فالاسلحة وما يتعلق بها شئ لا يعرفه العامة أى ان المجتمعات العربية ليس لديها الوعي الكافي عن هذا الحقل بالكامل .. وهو ما كان دافعا رئيسيا لعقيد أركان الحرب "مصطفى أحمد كمال" إلى إخراج هذا الكتاب الذي يقدم فيه صنوفا متعددة ومتنوعة من المعلومات حول الحروب والاسلحة وخاصة المتقدمة منها ابتغاءا لنشر الوعي حول هذا المجال وإلقاء مزيدا من الضوء عليه. فيشرح لنا في فصول الكتاب السبعة تعريف وتطور الحرب غير التقليدية واسلحتها الذرية والكيماوية والبيولوجيه ، بتبعها بطرق الوقاية منها ..أيضا يشرح مبادئ الحرب غير التقليدية و إطار الاستخدام التكتيكي لأسلحتها ولا ينسى أن يبين لنا المحرم منها دوليا وفقا للعديد من المعاهدات الدولية.
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".