قم بترقية حسابك بالمكتبة واستمتع بخدمات الإشتراك المدفوع تجربة فائقة السرعة وتخلو من الإزعاج
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن معاينة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
مؤلف: | كرستيان دي بارتيا |
قسم: | القارة الثامنة |
اللغة: | العربية |
الناشر: | مؤسسة دار الهلال |
تاريخ الإصدار: | 01 يناير 2000 |
الصفحات: | 174 |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
هذا الكتاب يفتح الباب لمناقشة ودراسة أعمال الكاتب والروائي الأمريكي هنرى ميللر الذي شغل العالم بفكره الجرئ والمثير، حيث عمد إلى تحطيم طوطم الجنس وفرد له صفحات مثيرة مستفزة وتار الجدل حول الإباحية والرقابة، وعرف بانه اكثر الكتاب اباحية ليس في كتاباته المشهورة فقط ولكن في حياته العادية فتعددت زيجاته وجعل من الجنس موضوعه الأول في كل رواياته فاعتبره البعض قديسا، ورأى فيه البعض نموذجا للشيطان في أبشع صوره.
وقد امتلأت سوق الكتب بأعماله الأدبية مثل الربيع الأسود- الصليب الوردي- حكمة القلب- ابتسامة عند أسفل السلم - المحنة الوردية- ليالى الحب والضحك- هنرى ميللر صورة حميمة ، واصبحت كتبه تتصدر لائحة الاكثر مبيعا في العالم.
ويتناول الكتاب كثيرا من آراء ميللر، حيث يلقى الضوء على أبعاد كثيرة من حياته وكتاباته في صورة حوار ثري تلقائي- يثرى الحياة الأدبية والثقافية.
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن معاينة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".