حقوق النشر محفوظة
لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
مؤلف: | عبد القادر رزيق المخادمي |
قسم: | سياسة الاحتواء |
اللغة: | العربية |
الناشر: | دار الفكر المعاصر |
الترقيم الدولي: | 1 |
تاريخ الإصدار: | 01 يناير 2004 |
الصفحات: | 320 |
رابط مختصر: | نسخ |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب الأمن المائي العربي بين الحاجات والمتطلبات والمؤلف لـ 24 كتب أخرى.
عبد القادر رزيق المخادمي، باحث في الفكر السياسي والعلاقات الدولية.
ولد يوم الخميس 4 ربيع الأول عام 1370هـ الموافق (14) ديسمبر سنة (1950) في قرية المخادمة، التي تبعد بـ (45) كلم غرب ولاية بسكرة، التي تقع بمنطقة الزاب الغربي، التي من أهم قراه: ليوة، وبنطيوس، وأوماش، والتابعة إداريا إلى ولاية بسكرة المشهورة بزراعة النخيل، والتي تبعد عن العاصمة بأكثر من (400)كلم جنوب الجزائر.
وهو سليل الدوحة النبوية الشريفة، إذ ينتهي نسبه إلى الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، حسبما تشهد به شجرة سيدي موسى دفين بلدية الصحيرة، التي ضبطها العالم عبد المجيد بن حبة رحمه الله تعالى.
أنهى تعليمه في الكتاتيب بالمخادمة، والإعدادي ببسكرة، ثم الثانوي بالجزائر العاصمة، ولاحقا في سنة (1974) بكلية الحقوق والعلوم الإدارية بجامعة الجزائر، وتخرج منها سنة (1979).
مارس التدريس، والإدارة، وعمل أكثر من عشرين سنة في الصحافة المكتوبة والمسموعة، ومراسلا لصحف عربية ودولية، وقام بتحقيقات عالمية في عدة دول أبرزها: فيتنام، وتايلاند، وموسكو، وألمانيا، وايطاليا، كما أجرى عدة لقاءات مع شخصيات ورؤساء دول، وقام بتغطية عدة أحداث ساخنة، ومؤتمرات دولية، وشارك في ندوات فكرية عربية، وكان في جميع هذه الأحداث شاهدا ومراقبا ومحللا.
وقد مارس عدة مسؤوليات في الصحافة الوطنية المكتوبة والمسموعة.
صدرت له مؤلفات كثيرة في العلاقات الدولية (47) عنوانا، في كل من الجزائر، مصر، سوريا ولبنان، بعضها طبع أربع مرات، وترجم إلى اللغة الفرنسية.
الأمن المائي العربي بين الحاجات والمتطلبات تأليف: عبد القادر زريق المخادمي – دار الفكر دمشق 2004م يتناول قضية الأمن المائي العربي التي تشكل في المرحلة القادمة أحد أهم أسباب التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة، بسبب الانخفاض العام في كميات الأمطار، ونضوب المخزون الجوفي، ومواقف دول الجوار المتحكمة بمنابع أهم الأنهار العربية، والانفجار السكاني... مما يهدد الحياة الاقتصادية والاجتماعية في الوطن العربي. ويوضح أن حماية الثروات المائية العربية مسألة استراتيجية ترتبط بالمستقبل والوجود العربيين، ولذلك تشغل هذه المسألة حيزاً هاماً في التفكير الإسرائيلي. ويرصد المؤشرات الراهنة حول الأمن المائي العربي بين الحاجات والمتطلبات، ويشير إلى أن أزمة الماء ستتفاقم، وأنها ستؤدي إلى حروب أهلية داخلية، قد تقود إلى تغير في أنظمة الحكم، وإلى التطرف. ويضع العرب أمام أزمة يجب أن يفتحوا أعينهم عليها. ويعرض ذلك في فصول تتناول الماء وأنه حاجة إيديولوجية للصهيونية، ويدل على مصادر المياه في فلسطين وفي الضفة الغربية وقطاع غزة، ويوضح حجم أزمة المياه في إسرائيل وآفاقها، ويتكلم على المشاريع الإسرائيلية للثروة المائية العربية، وعلى المخططات الجاهزة والأخطار القائمة لقيام حرب المياه العربية - الإسرائيلية. ويبحث في مياه النيل والفرات وكيفية مواجهة التحديات، ويبين خلفية التعاون التركي - الإسرائيلي الإثيوبي، وأهمية المياه في مفاوضات السلام وفي الوطن العربي. ويتحدث عن الموارد المائية في الجزائر، ومستقبل المياه في النظام الدولي الجديد، مع جداول توضح توزع يهود العالم مقارناً بعدد سكان كل دولة عام 1968. 24/4/ 2004
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".