قم بترقية حسابك بالمكتبة واستمتع بخدمات الإشتراك المدفوع تجربة فائقة السرعة وتخلو من الإزعاج
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن معاينة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
مؤلف: | فرناندو بيسوا |
قسم: | أدب أمريكا اللاتينية مترجم |
اللغة: | العربية |
الناشر: | دار ورد |
الصفحات: | 122 |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب رسائل إلى الخطيبة والمؤلف لـ 28 كتب أخرى.
أنطونيو فرناندو نوغيرا دي سيابرا بيسوا (بالبرتغالية: Fernando Pessoa) (13 يونيو 1888–30 نوفمبر 1935) شاعر وكاتب وناقد أدبي، ومترجم وفيلسوف برتغالي، يوصف بأنه واحد من أهم الشخصيات الأدبية في القرن العشرين، وواحد من أعظم شعراء اللغة البرتغالية، كما أنه كتب وترجم من اللغة الإنجليزية والفرنسية، ومن أبرز مترجمي أعماله إلى العربية المهدي أخريف.
حياته
ولد في لشبونة يوم 13 يونيو 1888، وتوفي والده وهو في الخامسة من عمره، وتزوجت والدته مرة ثانية وانتقلت مع عائلتها إلى جنوب أفريقيا، حيث ارتاد بيسوا هناك مدرسة إنكليزية، وعندما كان في الثالة عشر من عمره عاد إلى البرتغال لمدة عام، ثم عاد إليها بشكل دائم عام 1905، درس في جامعة لشبونة لفترة قصيرة، وبدأ بنشر أعماله النقدية والنثرية والشعرية بعد فترة وجيزة من عمله كمترجم إعلاني، وفي عام 1914 وجد بيسوا أبداله الرئيسة الثلاثة، وهو العام الذي نشر فيه قصيدة لأول مرة، وقد اشتهر بأبداله الأدبية، والتي يصل عددها إلى 80 شخص تقريباً، وهؤلاء الأبدال شخصيات قام بيسوا باختراعها ومنحها أسماء وميز آراء كل منها السياسية والفلسفية والدينية، وقد قام كل من هؤلاء الأبدال بالكتابة أوالترجمة أوالنقد الأدبي، ومن أشهر أبداله: ألبرتو كاييرو، ريكاردو رييس، ألفاردو دي كامبوس.
أعماله
بعد وفاته عُثر على حقيبة تحوي على أكثر من 25000 مخطوطة عن موضوعات مختلفة منها الشعر، الفلسفة، النقد وبعض الترجمات والمسرحيات، كما أنها تحتوي على خرائط لأبداله، وهي اليوم محفوظة في مكتبة لشبونة الوطنية ضمن ما يعرف بـ“أرشيف (بيسوا)”، وقد نُشر له:
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
قد لا يخطئ من يقول عن فرناندو بيسوّا إنّه أحد "روّاد" ذلك المزيج النادر من اندماج وتفاعل مختلف العناصر المتصادة، الإنسانية والثقافية والسلوكيّة والإجتماعيّة وسواها، التي لا سبيل إلى اندماجها في كيان بشري إلا بالمكايدات الشاقّة سعياً وراء تحقيق كينونة.. عابرة؟ في "ساعة إبليس" يقول بيسوّا تعبيراً عن ذلك: الإنسان لا يختلف عن الحيوان إلّا في كونه يعرف أنّه ليس حيواناً. إنّه الضوء الأول الذي ليس أكثر من ديجور مرئي. الحيوان يصبح إنساناً بسبب الجهل الذي يولد فيه.. والمعرفة هي لا وعي الجهل.
ليست "أوفيليا" إلا المرأة الوحيدة المذكورة في حياة فرناندو بيسوا، هي وحدها الشاهدة على ألق ذلك الرجل العديد الأنوات، المتخفي - دائماً كان - وراء أنداد بلا عدد، استطاع من خلالهم أن يصنع لذاته الواحدة أكثر من أفق...
"أوفيليا" جمَّعت رسائله الصغيرة في كتاب من الحجم الصغير، لتضعنا أمام دهشة أخرى من دهشات بيسوا.
هذا النص كِدْتُ أفقِدُ نَرجِسِيَتي ليس إلا إمتداداً لتلك الدهشة وذلك العشق الذي سرعان ما انطفأ.
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن معاينة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".