أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن معاينة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
مؤلف: | محمود حسن إسماعيل |
قسم: | مناهج البحث العلمي |
اللغة: | العربية |
الناشر: | دار النشر للجامعات |
المؤلف كتاب مناهج البحث في إعلام الطفل لـ دكتور محمود حسن إسماعيل والمؤلف لـ 4 كتب أخرى.
هو شاعر مصرى معاصر ولد ببلدة النخيلة بمحافظة أسيوط عام 1910, تخرج في كلية دار العلوم عام 1936.
نبغ في الشعر نبوغا مبكرًا فقد أصدر ديوانه الأول وهو طالب سنة 1935 بعنوان "أغانى الكوخ" و نال جائزة الدولة في الشعر سنة 1965 وله دواوين كثيرة منها "لابد" و"تائهون". توفي سنة 1977 في الكويت وعاد جثمانه ليدفن في مصر.
مناصب تقلدها
محرر بالمجمع اللغوي المصري
مستشار ثقافي بالإذاعة المصرية
وقد صدرت مجموعة أشعاره الك هو شاعر مصرى معاصر ولد ببلدة النخيلة بمحافظة أسيوط عام 1910, تخرج في كلية دار العلوم عام 1936.
نبغ في الشعر نبوغا مبكرًا فقد أصدر ديوانه الأول وهو طالب سنة 1935 بعنوان "أغانى الكوخ" و نال جائزة الدولة في الشعر سنة 1965 وله دواوين كثيرة منها "لابد" و"تائهون". توفي سنة 1977 في الكويت وعاد جثمانه ليدفن في مصر.
مناصب تقلدها
محرر بالمجمع اللغوي المصري
مستشار ثقافي بالإذاعة المصرية
وقد صدرت مجموعة أشعاره الكاملة، وكان شعر محمود حسن إسماعيل موضوعاً لعدة رسائل جامعية باعتباره لوناً فريداً في الشعر العربي المعاصر لواحد من أبرز شعراء التجديد
ومن قصائده المغناة "النهر الخالد" و"دعاء الشرق" اللتان غناهما الموسيقار محمد عبد الوهاب،و"بغداد يا قلعة الأسود" التي غنتها أم كلثوم، و"نداء الماضي" التي غناها عبد الحليم حافظ، وأنشودة "يد الله" للمطربة نجاح سلام.
جوائز حصل عليها
وسام الجمهورية من الطبقة الثانية عام 1963
وسام الجمهورية من الطبقة الثانية عام 1965
جائزة الدولة التشجيعية عام 1964
وسام تقدير من الرئيس التونسي الحبيب بورقيبة
البحث العلمي، منهجا وطريقة وأداة، شغل – وما زال- كل الباحثين في جميع المجالات، ومختلف أنواع الدراسات. فهو الذي يضفي الشرعية على أي علم. وبدونه تظل العلوم تدور في حلقة مفرغة، ويصبح ما تصل إليه من نتائج لا قيمة له. ومنهج البحث العلمي يقوم على المعرفة العلمية الناتجة عن التفكير العلمي السليم. ولقد مر البحث العلمي بمراحل عديدة حتى وصل إلى ما عليه الآن من منهجية، واستطاع ان يتغلب على كثير من العقبات التي واجهته مثل: طغيان الفكر الخرافي والأسطوري، والاعتقاد بأن السلطة هي مصدر المعرفة، وغيرها. ولقد سبقت العلوم الطبيعية العلوم الإنسانية في استخدامها لمناهج البحث العلمي نتيجة للعديد من الصعوبات. إلا أن صعوبة البحث في العلوم الإنسانية لا ينفي عنها المنهجية. وإذا كان ((الإعلام)) كعلم قد تأخر ظهوره إلى بدايات القرن العشرين. فإن ((إعلام الطفل)) والذي تمتد جذوره إلى علم الإعلام والعلوم المعنية بالطفل من علم النفس واجتماع وغيرها، هذا العلم هو علم وليد، مازال يتحسس الطريق إلى بلورة نظريات عامة ترسي حجر الأساس له وتأخذ بيده إلى مرحلة تطورية تالية تضعه في مصاف بقية العلوم الإنسانية. ولن يتأتى ذلك إلا بمنهج علمي يسير في اتجاهين، الأول: هو الاخذ من المنابع الأساسية للبحث العلمي كبقية العلوم، ثم الاتجاه الثاني: وهو الخاص بخلق مناهج بحثية تواءم طبيعة هذا العلم وخصوصيته. وهما اتجاهان متكاملان وليسا متعارضين. وهذا الكتاب يجمع بين الاتجاهين، في محاولة للتأكيد على الاتجاه الثاني. وعلى هذا فهو كتاب قديم جديد. قديم لأن به كثير مما تفق عليه الكثيرون في مجال البحث العلمي، جديد في ثلاثة جوانب. الجانب الأول: إنه يجمع كل ما يحتاج إليه الباحث بدء من اختياره لمشكلة بحثه، وحتى كتابته لتقرير البحث. الجانب الثاني: هو توظيفه معلومات ومناهج البحث العلمي لخدمة دراسات الطفولة بصفة عامة، وإعلام الطفل على وجه الخصوص. الجانب الثالث تركيزه على الناحية التطبيقية، بمعنى أنه لا يهدف إلى حشو عقل الباحث بكم من المعلومات، وإنما هدفه الأسمى هو كيفية الاستفادة من هذه المعلومات وتطبيقها عند تحديد خطة البحث ثم تنفيذها.
حقوق النشر محفوظة
التحميل غير متوفر حفاظاً على حقوق نشر المؤلف ودار النشر
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".