له (6) كتاب بالمكتبة, بإجمالي مرات تحميل (302,560)
خولة حمدي كاتبة تونسية، وأستاذة جامعية في تقنية المعلومات بجامعة الملك سعود بالرياض.
ولدت 1984 بتونس العاصمة، وحصلت على شهادة في الهندسة الصناعية وماجستير من مدرسة "المناجم" في مدينة سانت إتيان الفرنسية سنة 2008، وعلى الدكتوراه في بحوث العمليات (أحد فروع الرياضيات التطبيقية) من جامعة التكنولوجيا بمدينة تروا بفرنسا سنة 2011.
روايتها الأولى هي "غربة الياسمين"، ثم بعد ذلك صدور الرواية الثانية لها سنة 2012 تحمل عنوان في قلبي أنثى عبرية" وهي مستوحاة من قصة حقيقية ليهودية تونسية (ندى) دخلت الإسلام بعد تأثرها بشخصية طفلة (ريما) مسلمة يتيمة الأبوين صمدت في وجه الحياة بشجاعة، وبشخصية شاب لبناني (أحمد) مقاوم ترك بصمة في حياتها.
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
رواية تعلمت منها الكتيررر تناقش موضوع هاما وفي الان نفسه غنية بالأحداث الشيقة انصح بقراتها^-^
روايه جميله
رغم اختلاف الأديان والبلدان ، ولكن من يريد شيئا حارب لاجله
رواية ممتازة،أسلوب الكاتبة اللغوي بسيط ومفهوم،وأنت في صدد تقليب الصفحات ينتابك فضول وحماس لتنهيها بسرعة وذلك نتيجة طريققتها الممتازة في سرد الأحداث،وتداخلها بين بعضها،بالنسبة لي أكثر ما يعجبني هو عدم تهميش الشخصيات الثانوية ،في حين أعطت لكل شخصية حقها من الأحداث
أنصح بالقراءة
رواية رائعة...مشوقة ...لا تتوقف عن القراءة الا مرغما...من اجمل ما قرات
رواية أكثر من رائعة أسلوب الكاتبة متميز جعلني متمسكة اكثر بديني
بعطي هذة الرواية ثلاثة نجوم وذلك انها : كثيرة السرد وان نهايتها مفتوحة! لا تكملة لاي حدث من الأحداث رغم قراءة هذا الكم لا نستحق نهاية! ام نضعها نحن..؟
*ارجو الرد*
كتاب جميل ورائع مشيق ومؤثر في النفس تعلمت منه الكثير والكثير أهمها أن التعايش شي لابد منه لعيش حياة رائعة رغم اختلاف الديانات والأفكار
اشكر المؤلفة الرائعة وكذلك القائمين على نشر هذا الكتاب
جميلة جدا ...واكثر ما اسعدني هو ارتباطها براوية غربة الياسمين ...فكرة جديدة ومبتكرة
رواية أسطوورية تحمل جميع معاني الجمال والروعة أعطتني عزيمة كبييرة فأصبحت متمسكة أكثر و أكثر بديني
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".