التحميل مجاناً لكن نقدم بعض الخدمات المدفوعة ادعمنا بالإشتراك فيها
حذف الإعلانات وتسريع تصفح المكتبة.
يبدأ التحميل بضغطة زر دون انتظار تجهيز الكتاب.
لا حدود لمرات التحميل.
يمكنك رفع كتب بلا حدود بالمكتبة.
تمكين القراء من تحميل كتبك دون إنتظار.
حذف الاعلانات على الكتب التي تنشرها.
لا مشاكل في روابط التحميل لكتبك المرفوعة.
الناشر بالمكتبة هو المؤلف
معاينة الكتاب أو تحميله للإستخدام الشخصي فقط وأي صلاحيات أخرى يجب أخذ إذن من المؤلف ناشر الكتاب
مؤلف: | لامع ميقاتي |
قسم: | القسم العام [تعديل] |
اللغة: | العربية |
الناشر: | مؤسسة شاعر الفيحاء سابا زريق الثقافية |
ردمك ISBN: | 9789953041193 |
الصفحات: | 704 |
حجم الملف: | 12.87 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 24 أكتوبر 2017 |
ترتيب الشهرة: | 355,721 رقم 1 هو الأشهر ! |
رابط مختصر: | نسخ |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
الناشر والمؤلف
كتاب من ساحة التلّ إلى الحيّ اللاتيني .
مواليد 1936، من عائلة إشتهرت على مرّ تاريخ طرابلس بتوليها المناصب الدينية العالية، مثل التوقيت والإمامة والافتاء واشتهر منها فقهاء، وأنيطت بها مهمة توقيت الصلاة كما الحفاظ على الأثر الشريف في غرفته في "الجامع المنصوري الكبير"!
بقلم القاضي طارق زيادة
أحسنت "مؤسسة شاعر الفيحاء سابا زريق الثقافية" بأن جمعت ثم نشرت مقالات وأبحاث لامع ميقاتي في كتاب من سبعماية صفحة من الحجم الكبير، حتى لا تضيع مع الأيام وتذهب هباءً منثوراً !
ذلك أن لامع ميقاتي:
كاتب ساحر وساخر.
بأسلوب فيه من السخرية المرة والضحكة العفوية، ما يجعلك تقرأ بنهم وتتابع بشغف.
فلا تدري لمن تقرأ؟
لمهندس أو لعالم او لفقيه أو للغوي أو لسياسي أو لباحثِ اجتماعي أو اقتصادي.
كل ذلك وأنت لا تملك نفسك عن ألم من سوء أوضاع العرب والمسلمين، واستهزاء بمسؤولين عرباً ومسلمين أضاعوا الأمانات وأنكروا الغايات فلم يعد يهمهم إلا سلطتهم الجائرة وإستبدادهم المقيت.
من الصعوبة بمكان أن تحصي المواضيع التي يتطرق إليها الكاتب.
وتعجب لمهندس يلم بكل شاردة وواردة، فلا يفوته قطع شجرة باسقة في ساحة التل ولا اعتداء على نقوش أثرية على باب مصلى، ولا أكوام نفايات "تزين" شوارعنا، وهو من بعد ذلك ينتقل من نافذة "بناية سلطان" إلى غرف الخدم في باريس العالمة والبوهيمية والوجودية والماركسية والاستعمارية، ولا يترك في ذات الوقت ستراً على امبريالية أميركية متوحشة تستخدم إسرائيل المعتدية والصهيونية في سرقة الأرض وثرواتها، مما يذكرني بكتابات العنصرية ل"نعوم شومسكي".
أدعو إلى قراءة كتاب لامع الممتع، متمنياً أن يتحفنا بأمثاله في وقت قريب.
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
نحن بحاجة لملفات تعريف الارتباط لكي يعمل هذا الموقع. يرجى تمكينها للمتابعة.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
بإستخدامك هذا الموقع أنت توافق لنا على جمع ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لتقديم تجربة مستخدم أفضل،
المزيد من التفاصيل.
لا يمكن تصفح الموقع طالما رفضت استخدام الكوكيز لأن الموقع يعتمد عليه بشكل أساسي للعمل
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".