التحميل مجاناً لكن نقدم بعض الخدمات المدفوعة ادعمنا بالإشتراك فيها
حذف الإعلانات وتسريع تصفح المكتبة.
يبدأ التحميل بضغطة زر دون انتظار تجهيز الكتاب.
لا حدود لمرات التحميل.
يمكنك رفع كتب بلا حدود بالمكتبة.
تمكين القراء من تحميل كتبك دون إنتظار.
حذف الاعلانات على الكتب التي تنشرها.
لا مشاكل في روابط التحميل لكتبك المرفوعة.
مصدر الكتاب
تم جلب هذا الكتاب من موقع archive.org على انه برخصة المشاع الإبداعي أو أن المؤلف أو دار النشر موافقين على نشر الكتاب في حالة الإعتراض على نشر الكتاب الرجاء التواصل معنا
مؤلف: | ألفريدة يلينيك |
قسم: | الروايات والقصص الأدبية [تعديل] |
اللغة: | العربية |
الناشر: | طوى للنشر والإعلام |
تاريخ الإصدار: | 01 يناير 2013 |
الصفحات: | 321 |
حجم الملف: | 6.51 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 26 يونيو 2013 |
ترتيب الشهرة: | 19,665 رقم 1 هو الأشهر ! |
رابط مختصر: | نسخ |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب معلمة البيانو والمؤلف لـ 2 كتب أخرى.
الفريدة يلينيك هي روائية نمساوية ولدت في مقاطعة ميورزيشلا في جنوب النمسا يوم 20 أكتوبر 1946 لأب يهودي ناج من معسكر اعتقال نازي وأم كاثوليكية. تحصلت على تعليم ديني في المدرسة الكاثوليكية، وبدأت في العام 1960 دراستها الموسيقية فتعلمت العزف على عدة آلات موسيقية: الاورغن، كالمزمار والقيثار والكمان وغيرها، ومن ثم واصلت دراستها في التأليف الموسيقي في معهد فيينا للموسيقى ودرست كذلك تاريخ الفن وعلم المسرح إلى جانب دراساتها الموسيقية. في عام 1967 بدأت يلينيك بنشر أعمالها الإبداعية التي أبرزتها ككاتبة ومحرضة سياسية وفي عام 1974 انتمت الكاتبة إلى الحزب الشيوعي النمساوي ولكنها خرجت منه عام 1991. في سنة 2004 منحت جائزة نوبل للأداب «لأن جريان موسيقاها يتوالف من تيار الأصوات الموسيقية والأصوات المضادة في رواياتها وأعمالها الدرامية مع الحماس اللغوي غير المألوف الذي يميز نتاجها الأدبي، الذي يكشف اللامعقول في الكليشيهات الاجتماعية وقوتها المستعبدة» كما عللت الأكاديمية السويدية. تتحدث روايتها عن المرأة ووضعيتها في المجتمع النمساوي وتوصف ككاتبة مدافعة عن حرية المرأة.
عندما منحت جائزة نوبل استقال أحد أعضاء الأكاديمية، محتجا على منحها الجائزة وذلك لأن «لغتها الأدبية بسيطة، ونصوصها كتل كلامية محشوة، لا أثر لبنية فنية فيها، نصوص خالية من الأفكار، لكنها مليئة بالكليشيهات والخلاعة»
تتهم يلينيك المجتمع النمساوي بالنفاق، وتنتقد المجتمع البرجوازي الذي تعيش فيه وتقول إن الحياة فيه كالعيش في الأدغال، فإما أن تكون الفريسة أو الصياد، كما ترفض النظرة الدونية للمرأة وإعتبارها سلعة ودمية للجنس.
ويرى هوراسه أنجدل، السكرتير الدائم للأكاديمية السويدية، أنها "كاتبة سهلة الفهم، صعبة اللغة، وتحتاج قراءتها إلى جهد خاص تستحقه مواضيع إبداعها الهامة".
وقالت الأكاديمية السويدية إنها منحت جائزة نوبل للآداب لعام 2004 لألفريدة يلينيك "تقديراً لما تكتظ به روايات ومسرحيات هذه الأدبية من فيض موسيقي من الأصوات والأصوات المضادة التي تكشف بشغف لغوي إستثنائي عبثية المسلّمات الإجتماعية والصور النمطية والسلطة الإستبدادية لتلك المسلمّات وما لها من نفوذ طاغ على حياة المجتمع".
وتُعتبر يلينيك كاتبة يسارية مثيرة للجدل، وتتسم معظم أعمالها بالسوداوية، وتتطرق إلى مواضيع حساسة وصعبة كالعلاقات الجنسية والسلطة والضغوط الإجتماعية.
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
نحن بحاجة لملفات تعريف الارتباط لكي يعمل هذا الموقع. يرجى تمكينها للمتابعة.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
بإستخدامك هذا الموقع أنت توافق لنا على جمع ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لتقديم تجربة مستخدم أفضل،
المزيد من التفاصيل.
لا يمكن تصفح الموقع طالما رفضت استخدام الكوكيز لأن الموقع يعتمد عليه بشكل أساسي للعمل
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".