أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار
الناشر بالمكتبة هو المؤلف
معاينة الكتاب أو تحميله للإستخدام الشخصي فقط وأي صلاحيات أخرى يجب أخذ إذن من المؤلف ناشر الكتاب
مؤلف: | د. هلال محمد علي السفياني |
قسم: | التربية والتعليم |
اللغة: | العربية |
الصفحات: | 26 |
حجم الملف: | 3.21 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
الناشر والمؤلف كتاب مدى تمثيل الاختبارات الفصلية لأوزان الوحدات الدراسية وأهداف بلوم المعرفية ومستويات الصعوبة والتمييز بكلية التربية- محافظة المهرة. وناشر 11 كتب أخرى.
أستاذ المناهج وطرائق التدريس المساعد بكلية التربية المهرة جامعة حضرموت، اليمن
الملخص: هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى تمثيل الاختبارات الفصلية لأوزان الوحدات الدراسية، وأهداف بلوم المعرفية، ومستويات الصعوبة والتمييز، واستخدم الباحثان المنهج الوصفي التحليلي، وتكونت عينة الدراسة من (13) اختباراً (فصلياً) من اختبارات الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 2018-2019، بكلية التربية بمحافظة المهرة، تضمنت (416) سؤالا، تمَّ تحليلها بواسطة استمارة تحليل بُنيتْ لهذا الغرض، وتوصَّلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج، أهمها: أن أعضاء هيئة التدريس يستخدمون الأسئلة المقالية بنسبة (68.27%)، أكثر من الأسئلة الموضوعية والتي بلغت نسبتها (31.73%)، وأوضحت أن هناك تباينا في تمثيل الاختبارات الفصلية لأوزان الوحدات الدراسية، حيث دلت أن (11) وحدة دراسية وزنها (10.06%)، لم يتم تمثيلها في أسئلة الاختبارات الفصلية، بينما مثلت (17) وحدة دراسية بأقل من وزنها المستحق بـ(13.51%)، وكان تمثيل (26) وحدة دراسية بزيادة عن الوزن المستحق بـ(23.22%) من إجمالي الأسئلة الكلية، كما أظهرت النتائج ارتفاع نسبة تمثيل أهداف مستويي: (الفهم والتذكر)، بنسبة (67.31%)، من إجمالي الأسئلة، في حين انخفضت نسبة تمثيل المستويات العليا: (التطبيق، التحليل، التركيب، التقويم)، حيث بلغت (32.69%)، وتوصلت إلى أن درجة صعوبة الاختبارات ككل بلغت (0.28)، ودرجة تمييزها (0.27). وأوصت الدراسة بضرورة بناء الاختبارات الفصلية في ضوء جدول المواصفات ومعايير الاختبار الجيد.
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".