أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار
مصدر الكتاب
تم جلب هذا الكتاب من موقع archive.org على انه برخصة المشاع الإبداعي أو أن المؤلف أو دار النشر موافقين على نشر الكتاب في حالة الإعتراض على نشر الكتاب الرجاء التواصل معنا
مؤلف: | مالك حداد |
قسم: | الأزهار |
اللغة: | العربية |
الصفحات: | 166 |
حجم الملف: | 4.15 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 24 نوفمبر 2009 |
المزيد من المعلومات الوصفية عن ملف الكتاب | |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب ليس في رصيف الأزهار من يجيب والمؤلف لـ 7 كتب أخرى.
شاعر وكاتب وروائي جزائري أصله من منطقة القبائل. ولد بمدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري وفيها تعلم. ثم سافر إلى فرنسا ونال الإجازة في الحقوق ولما عاد أصدر مجلة " التقدم" وشارك في الثورة الجزائرية. تميز إنتاجه بنفحة فلسفية. له : " الشقاء في خطر" و" الإنطباع الأخير"و ديوان " أنصتي وأنا أناديك " و "سأهبك غزالة" و "ليس فى رصيف الأزهار من يجيب" وكلها بالفرنسية.
Malek Haddad wrote for French and Algerian شاعر وكاتب وروائي جزائري أصله من منطقة القبائل. ولد بمدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري وفيها تعلم. ثم سافر إلى فرنسا ونال الإجازة في الحقوق ولما عاد أصدر مجلة " التقدم" وشارك في الثورة الجزائرية. تميز إنتاجه بنفحة فلسفية. له : " الشقاء في خطر" و" الإنطباع الأخير"و ديوان " أنصتي وأنا أناديك " و "سأهبك غزالة" و "ليس فى رصيف الأزهار من يجيب" وكلها بالفرنسية.
Malek Haddad wrote for French and Algerian weeklies and magazines during the Algerian War of Independence. His first published book was a collection of poetry, Le Malheur en danger (1956; “Trouble in Danger”). A second collection, Écoute et je t'appelle (1961; “Listen and I Will Call”), was introduced by the essay “Les Zéros tournent en rond” (“The Zeros Turn Round in a Circle”).
Haddad wrote four novels: La Dernière Impression (1958; “Last Impression”), Je t'offrirai une gazelle (1959; “I Will Offer You a Gazelle”), L'Élève et la leçon (1960; “The Pupil and the Lesson”), and Le Quai aux fleurs ne répond plus (1961; “The Flowers Quay No Longer Answers”). Following Algerian independence Haddad continued to write for periodicals until 1968, when he became director of culture at the Ministry of Culture and Information. Among the dominant themes of his works are the fatherland, exile, and happiness.
رواية ليس في رصيف الأزهار من يجيب pdf تأليف مالك حداد، آخر ما كتب مالك حداد ممتلئة بالذكريات وأوجاع الانكسارات والشوق إلى(قسنطينة) مسقط الرأس والهوى البعيد وها هو الرصيف الباريسي الذي لم يعد يجيب وها هو خالد بن طوبال وأحداث الربيع الدامي برصاص الاستعمار الفرنسي في 1945 " في ذلك الصباح من شهر أكتوبر كانت ثانوية قسنطينة القديمة متأثرة إلى أقصى حدود التأثر... وكانت البلاد تداوي بمشقة جروحها مما أصابها فصل الربيع الدامي، وكانت طيور اللقلاق، تنظّم رحيلها وكانت الأراضي في الجبال المحيطة بالمدينة صفراء اللون
في المدينة تلك بدأ الحس الوطني ينمو متفجراً، والطالب (خالد) يلتحق بقسم الفلسفة، حيث جمعته الصدفة على مقعد المدرسة بالطالب الأوروبي (سيمون كاج) " من أجل دراسة آثار برجسون، وديكارت، وإهمال ابن باديس، والشعراء الجزائريين الذين لا يذكر لهم اسم ". إنه الوعي المبكر الذي شرع يشحن هذه التجربة الروائية بطاقة وطنية، تدين الاحتلال الفرنسي، وتعلن الوفاء لأرض الأجداد.
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
هدا الكتاب بعنوانهة اللافت للانتباه جعلني اتشوق لقراءته ومعرفة الاسرار التي يحملها في جوفه وهو بصراحة رائع رغم الغموض الذي يعتريه
Creator | A-PDF Watermark 2.4.1 |
Producer | http://www.adultpdf.com |
CreationDate | Tue Nov 24 01:26:26 2009 |
ModDate | Sun May 13 06:41:22 2012 |
Tagged | no |
UserProperties | no |
Suspects | no |
Form | none |
JavaScript | no |
Pages | 166 |
Encrypted | no |
Page size | 612 x 1008 pts |
Page rot | 0 |
File size | 4352096 bytes |
Optimized | no |
PDF version | 1.4 |
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".