أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار
مصدر الكتاب
تم جلب هذا الكتاب من موقع archive.org على انه برخصة المشاع الإبداعي أو أن المؤلف أو دار النشر موافقين على نشر الكتاب في حالة الإعتراض على نشر الكتاب الرجاء التواصل معنا
مؤلف: | جورج اورويل |
قسم: | الأدب البريطاني |
اللغة: | العربية |
الناشر: | المؤسسة العربية للدراسات والنشر (first published 2004) |
الصفحات: | 300 |
حجم الملف: | 4.91 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 07 مايو 2014 |
المزيد من المعلومات الوصفية عن ملف الكتاب | |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب لماذا أكتب والمؤلف لـ 35 كتب أخرى.
ريك آرثر بلير الاسم الحقيقي لجورج أورويل، وهو الاسم المستعار له والذي اشتهر به هو صحافي وروائي بريطاني.
عمله كان يشتهر بالوضوح والذكاء وخفة الدم والتحذير من غياب العدالة الاجتماعية ومعارضة الحكم الشمولي وإيمانه بالاشتراكية الديمقراطية.
يعتبر القرن العشرين أفضل القرون التي أرّخت الثقافة الإنجليزية، كتب أورويل في النقد الأدبي والشعر الخيالي والصحافة الجدلية.
أكثر شيء عرف به هو عمله الديستوبي رواية 1984 التي كتبها في عام 1949 وروايته المجازية مزرعة الحيوان عام 1945 والتين تم بيع نسخهم معا أكثر من أي كتاب آخر لأي من كتاب القرن الواحد والعشرون.كتابه تحية لكتالونيا في عام (1938) كان ضمن رصيد خبراته في الحرب الأهلية الإسبانية، والمشهود به على نطاق واسع على أنه مقاله الضخم في السياسية والأدب واللغة والثقافة.
في عام 2008 وضعته صحيفة التايمز في المرتبة الثانية في قائمة "أعظم 50 كاتب بريطاني منذ عام 1945" استمرت تأثير أعمال أوريل على الثقافة السياسية السائدة ومصطلح أورويلية الذي يصف ممارسات الحكم الاستبدادي والشمولي والتي دخلت في الثقافة الشعبية مثل ألفاظ عديدة أخرى من ابتكاره مثل الأخ الأكبر، التفكير المزدوج، الحرب الباردة وجريمة الفكر وشرطة الفكر
«أكثر ما رغبت به هو أن أجعل من الكتابة السياسية فناً» هذا ما كان يقوله جورج أورويل وربما هذا ما جعل منه واحداً من أعظم كتّاب المقالات في العالم. لقد نُشر من مقالات أورويل كتابان خلال حياته، ومع هذا يتّجه الرأي النقدي في بريطانيا باضطراد إلى تقدير أورويل ككاتب مقالة. إنّ صيغة المقالة لاءمت أورويل كثيراً، وهو الذي قال في مجموعته الأولى «لماذا أكتب؟» (1946): «أكثر ما رغبت «أكثر ما رغبت به هو أن أجعل من الكتابة السياسية فناً» هذا ما كان يقوله جورج أورويل وربما هذا ما جعل منه واحداً من أعظم كتّاب المقالات في العالم. لقد نُشر من مقالات أورويل كتابان خلال حياته، ومع هذا يتّجه الرأي النقدي في بريطانيا باضطراد إلى تقدير أورويل ككاتب مقالة. إنّ صيغة المقالة لاءمت أورويل كثيراً، وهو الذي قال في مجموعته الأولى «لماذا أكتب؟» (1946): «أكثر ما رغبت بفعله طوال العشرة أعوام الماضية هو أن أجعل من الكتابة السياسية فناً، ونقطة انطلاقي هي دائماً شعور من الحزبية والحسّ بالظلم. عندما أجلس لكتابة كتاب لا أقول لنفسي سأنتج عملاً فنياً، إنما أكتبه لأنّ ثمة كذبة أريد فضحها، أو حقيقة أريد إلقاء الضوء عليها، وهمي الوحيد هو أن أحصل على من يستمع. ولكن، ليس بإمكاني القيام بمهمة تأليف كتاب أو حتى مقالة طويلة لمجلة، لو لم تكن أيضاً تجربة جمالية». وفي مبادرة من المؤسسة العربية للدراسات والنشر ووزارة الثقافة في مملكة البحرين» (الثقافة والتراث الوطني) صدر كتاب أورويل «لماذا أكتب؟» (ترجمة علي مدن)، وكتب المقدمة برنارد كريك الذي قال إنّه ينبغي قراءة أورويل كشخصية ذات اعتبار في كتابة المقالة السياسية، أو ما سمّاه تقليداً كان مشهوراً في يوم من الأيام لدى الإنكليز تحديداً وفي مقالاته نجح أورويل في أن يُطبّق على كُتّاب، بخلاف ديكنز وكيبلنج وجي وودهاوس، منهجاً جديداً من التحليل النقدي، لكون مقالاته ليست منشورات سياسية، بل إنها تنطلق من افتراض أنّ كل كاتب هو في شكل ما داعية سياسي
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
Title | لماذا أكتب لـ جورج أورويل |
Subject | مقالات |
Keywords | @ketab_n |
Author | جورج أورويل |
Creator | PScript5.dll Version 5.2 |
Producer | A-PDF Watermark 4.7.6 |
CreationDate | Wed May 7 17:40:31 2014 |
ModDate | Wed Mar 15 20:05:04 2017 |
Tagged | no |
UserProperties | no |
Suspects | no |
Form | AcroForm |
JavaScript | no |
Pages | 300 |
Encrypted | no |
Page size | 328.82 x 546.8 pts |
Page rot | 0 |
File size | 5151622 bytes |
Optimized | no |
PDF version | 1.6 |
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".