أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار
مصدر الكتاب
تم جلب هذا الكتاب من موقع archive.org على انه برخصة المشاع الإبداعي أو أن المؤلف أو دار النشر موافقين على نشر الكتاب في حالة الإعتراض على نشر الكتاب الرجاء التواصل معنا
مؤلف: | محمد العريفي |
قسم: | السيرة النبوية محمد صلى الله عليه وسلم |
اللغة: | العربية |
الصفحات: | 146 |
حجم الملف: | 2.68 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 29 سبتمبر 2010 |
المزيد من المعلومات الوصفية عن ملف الكتاب | |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب فنون التعامل في ظل السيرة النبوية والمؤلف لـ 16 كتب أخرى.
محمد بن عبد الرحمن العريفي الجبري الخالدي (15 يوليو 1970 -) داعية إسلامي سعودي، وأستاذ مساعد في كلية المعلمين بجامعة الملك سعود
النشأة والتعليم
نشأ في مدينة الدمام ودرس بها المراحل الدراسية الأولى، ثم درس في ثانوية السمهودي، وكان ينوي دراسة الطب لحظة تخرجه، ولكن تراجع والتحق بكلية الشريعة، وبعد ذلك تقدم للدراسات العليا في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
وظائف وعضويات
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
كتاب - فنون التعامل في ظل السيرة النبوية: دراسة ماتعة للداعية العريفي - للمؤلف : محمد العريفي
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
Creator | Adobe InDesign CS4 (6.0) |
Producer | Adobe PDF Library 9.0 |
CreationDate | Wed Sep 29 22:56:51 2010 |
ModDate | Tue Jul 7 18:14:09 2015 |
Tagged | yes |
UserProperties | no |
Suspects | no |
Form | none |
JavaScript | no |
Pages | 146 |
Encrypted | no |
Page size | 496.063 x 708.661 pts |
Page rot | 0 |
File size | 2810898 bytes |
Optimized | no |
PDF version | 1.4 |
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".