التحميل مجاناً لكن نقدم بعض الخدمات المدفوعة ادعمنا بالإشتراك فيها
حذف الإعلانات وتسريع تصفح المكتبة.
يبدأ التحميل بضغطة زر دون انتظار تجهيز الكتاب.
لا حدود لمرات التحميل.
يمكنك رفع كتب بلا حدود بالمكتبة.
تمكين القراء من تحميل كتبك دون إنتظار.
حذف الاعلانات على الكتب التي تنشرها.
لا مشاكل في روابط التحميل لكتبك المرفوعة.
مصدر الكتاب
تم جلب هذا الكتاب من موقع archive.org على انه برخصة المشاع الإبداعي أو أن المؤلف أو دار النشر موافقين على نشر الكتاب في حالة الإعتراض على نشر الكتاب الرجاء التواصل معنا
مؤلف: | صالح أحمد الشامى |
قسم: | أحمد بن حنبل [تعديل] |
اللغة: | العربية |
الصفحات: | 416 |
حجم الملف: | 16.42 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 30 ديسمبر 2012 |
ترتيب الشهرة: | 55,919 رقم 1 هو الأشهر ! |
رابط مختصر: | نسخ |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب صالح احمد الشامي الفن الاسلامي .. التزام وابتداع ط دار القلم والمؤلف لـ 118 كتب أخرى.
صالح بن أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق.
أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في “معهد العلوم الشرعية” التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي.
تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية – جامعة دمشق حالياً – في ذلك الوقت، فانتسب إليها بعد نجاحه في الاختبار الذي كان شرطاً لدخولها.
تخرج م صالح بن أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق.
أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في “معهد العلوم الشرعية” التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي.
تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية – جامعة دمشق حالياً – في ذلك الوقت، فانتسب إليها بعد نجاحه في الاختبار الذي كان شرطاً لدخولها.
تخرج من هذه الكلية عام1958 ، وكان أحد المتفوقين فيها.
عمل مدرسا لدى وزارة التربية والتعليم في محافظة السويداء, ثم نقل إلى بلده دوما واستمر في عمله حتى عام 1980 حيث تقدم بطلب لإحالته على التقاعد. وتم له ذلك.
وفي هذا العام انتقل إلى المملكة العربية السعودية حيث عمل مدرسا في المعاهد التابعة لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. واستمر في هذا العمل حتى عام 1998م حيث بلغ السن القانونية التي يسمح بها للعمل.
ثم استقر بعد ذلك في مدينة الرياض.
كان يخطب الجمعة في بلده في المساجد التي لا تتبع في إدارتها إلى الأوقاف, واستمر ذلك لسنوات عديدة.
كان مدرسوه في معهد العلوم الشرعية من علماء دمشق المشار إليهم -يومئذ- , منهم الشيخ عبد الكريم الرفاعي, والشيخ عبد الغني الدقر, والشيخ عبد الوهاب دبس وزيت –الحافظ- , والشيخ عبد الرحمن الزعبي الطيبي, والشيخ أحمد الجباوي, والشيخ خالد انخل, والشيخ نايف العباس, وغيرهم رحمهم الله جميعا.
لم يفكر في يوم من الأيام أن يكون كاتبا, أو أن يعكف على إخراج كتاب, فقد كان في نظر نفسه أقل من ذلك, ولكن الغربة والبعد من الأهل والوطن, والطبيعة الانطوائية له… وأسبابا أخرى جعلته يحس بالفراغ.. وتوفر لديه وقت واسع.. فكان يقطعه بالقراءة, ومتابعة جوانب من العلم كان يرغب في التعرف عليها.
ودعي إلى إلقاء محاضرة عن واحد من بحوث السيرة النبوية.. وكانت موفقة بحمد الله تعالى.. وهذا ما دعاه إلى التفكير في تقديم دراسة للسيرة النبوية على ذلك النمط الذي جرت عليه المحاضرة.. وكانت هذه هي البداية. كان ذلك بعد الخامسة والأربعين من عمره, وصدر الكتاب تحت عنوان “من معين السيرة”.
تلك هي الخطوط العريضة لسيرة متواضعة, دعا إلى كتابها سؤال رآه ولدي المهندس عمار على الشبكة العنكبوتية عن هوية مؤلف كتاب “زوائد السنن على الصحيحين”
يهدف هذا الكتاب إلى إعطاء تصور عام للفن الإسلامي - من وجهة نظر مسلمة - وبيان التزامه بالمنهج الإسلامي العام . مؤلف الكتاب الأستاذ " صالح أحمد الشامي " طرح القضية الساسية في هذا الموضوع ، من خلال السؤال : هل هناك أثر مباشر لعقدة الإسلام ومنهجه في الفن ؟ أم لا ؟ . وللجواب على ذلك بدأ بالحديث عن الفن الغربي ، وعن مدارسه ، حتى تسهل المقارنة بين الفن الإسلامي والفنون الأخرى . فجاء الباب الأول عن الفن بشكل عام ، والباب الثاني ، عن الفنان ، والباب الثالث ، عن الفنون الأخرى . ولذلك يوضح هذا الكتاب موقف الإسلام من الفن ، بما فيها فن التصوير ، وبخاصة ما يتعلق بالمصور والفنان " ، وموقف الإسلام من الرسم التشخيصي ، وموقف الإسلام من : فن الرسم ومجالاته : المجال التعليمي ، والمجال التزييني ، والمجال التعبيري ، وموقف الإسلام من الفنون التطبيقية : الخزف والنسيج وغيره من فن السماع وفن الكلمة ، ويخلص المؤلف إلى نتيجة مفادها : أن الفن الإسلامي ليس بالضرورة ذلك الذي قدمه المسلمون في رسومهم ونقوشهم وزخارفهم التي افتقدت في كثير من الأحيان القاعدة النفسية ، وارتكزت على الجانب الجمالي المجرد ، فنقدت - بالتالي - تأثيرها النفسي ، واستفزازها للكينونة الإسلامية " ، وأن " الفن التشكيلي الذي قدمه المسلمون في تاريخهم لا يعني - في كثير من جوانبه - فناً إسلامياً بالمفهوم التصوري العقيدي ، وإنما لا يعدو أن يكون - فيما عدا بعض الحالات - محاولات جمالية تفتقد الكثير من العناصر الفنية ، ولا تستمد وحيها من فكرة الإسلام عن الإنسان والعالم ... " .
ويبقى السؤال الذي يطرح نفسه : هل كان الفن الإسلامي ملتزماً ، أم غير ملتزم ؟ وبتعبير آخر هل كان متمشياً مع قواعد الإسلام ، أم كان خارجاً عليها ؟ .
يبيّن هذا الكتاب التزامه من عدمه ، بل وحدته التي بُنيت على هذا الإلتزام .
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
نحن بحاجة لملفات تعريف الارتباط لكي يعمل هذا الموقع. يرجى تمكينها للمتابعة.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
بإستخدامك هذا الموقع أنت توافق لنا على جمع ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لتقديم تجربة مستخدم أفضل،
المزيد من التفاصيل.
لا يمكن تصفح الموقع طالما رفضت استخدام الكوكيز لأن الموقع يعتمد عليه بشكل أساسي للعمل
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".