أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار
مصدر الكتاب
تم جلب هذا الكتاب من موقع archive.org على انه برخصة المشاع الإبداعي أو أن المؤلف أو دار النشر موافقين على نشر الكتاب في حالة الإعتراض على نشر الكتاب الرجاء التواصل معنا
مؤلف: | جورج اورويل |
قسم: | الحداثة |
اللغة: | العربية |
الصفحات: | 177 |
حجم الملف: | 3.7 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 07 ديسمبر 2010 |
المزيد من المعلومات الوصفية عن ملف الكتاب | |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب خرافة التقدم والتخلف - جلال أمين والمؤلف لـ 35 كتب أخرى.
ريك آرثر بلير الاسم الحقيقي لجورج أورويل، وهو الاسم المستعار له والذي اشتهر به هو صحافي وروائي بريطاني.
عمله كان يشتهر بالوضوح والذكاء وخفة الدم والتحذير من غياب العدالة الاجتماعية ومعارضة الحكم الشمولي وإيمانه بالاشتراكية الديمقراطية.
يعتبر القرن العشرين أفضل القرون التي أرّخت الثقافة الإنجليزية، كتب أورويل في النقد الأدبي والشعر الخيالي والصحافة الجدلية.
أكثر شيء عرف به هو عمله الديستوبي رواية 1984 التي كتبها في عام 1949 وروايته المجازية مزرعة الحيوان عام 1945 والتين تم بيع نسخهم معا أكثر من أي كتاب آخر لأي من كتاب القرن الواحد والعشرون.كتابه تحية لكتالونيا في عام (1938) كان ضمن رصيد خبراته في الحرب الأهلية الإسبانية، والمشهود به على نطاق واسع على أنه مقاله الضخم في السياسية والأدب واللغة والثقافة.
في عام 2008 وضعته صحيفة التايمز في المرتبة الثانية في قائمة "أعظم 50 كاتب بريطاني منذ عام 1945" استمرت تأثير أعمال أوريل على الثقافة السياسية السائدة ومصطلح أورويلية الذي يصف ممارسات الحكم الاستبدادي والشمولي والتي دخلت في الثقافة الشعبية مثل ألفاظ عديدة أخرى من ابتكاره مثل الأخ الأكبر، التفكير المزدوج، الحرب الباردة وجريمة الفكر وشرطة الفكر
خرافة التقدم والتخلف - جلال أمينالدكتور جلال أمين يثير شكوكا كثيرة في صحة الاعتقاد بفكرة التقدم والتخلف، وفيما إذا كان من الجائز وصف دول أو أمم بأنها متقدمة، وأخري بأنها متخلفة أو متأخرة. فكرة التقدم والتخلف ليست موغلة في القدم، ولا هي بديهية. والتقدم والتخلف لا يقاسان بالنمو الاقتصادي وحده. ومن السخف اعتبار بعض الأمم أكثر تقدما في مضمار «التنمية الإنسانية» من غيرها. واتهام العرب بأنهم «متخلفون» في هذا المضمار اتهام مرفوض. وليس من السهل اعتبار بعض الأمم أكثر تمتعا «بالحرية» من غيرها. والديمقراطية ليست، كما يشاع، في عصر ازدهار، ولا حتي في الدول المسماة «بالديمقراطية». وما يعتبر من «حقوق الإنسان» يختلف من ثقافة إلي أخري. و «ثورة المعلومات» قد تجلب من الأضرار ما لا يقل عن منافعها. أما وصف بعض الدول والأمم «بالإرهاب» فهو اختراع حديث يراد به السيطرة علي موارد ومقدرات هذه الدول والأمم. الكاتبان الشهيران ألدوس هكسلي وجورج أورويل كانا إذن علي صواب عندما تصوّرا مستقبل الحضارة الغربية «تقدما إلي الخلف». ومن ثم فالإصلاح المنشود ليس بالضرورة أن تفعل مثلما فعل الآخرون. «فالحداثة» شيء و«الإصلاح» شئ آخر. كتاب هام يطرح نظرة مختلفة.
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
CreationDate | Tue Dec 7 17:44:37 2010 UTC |
ModDate | Tue Jan 25 23:31:15 2011 UTC |
Tagged | no |
UserProperties | no |
Suspects | no |
Form | none |
JavaScript | no |
Pages | 177 |
Encrypted | no |
Page size | 452.16 x 664.8 pts |
Page rot | 0 |
File size | 3879251 bytes |
Optimized | no |
PDF version | 1.6 |
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".