التحميل مجاناً لكن نقدم بعض الخدمات المدفوعة ادعمنا بالإشتراك فيها
حذف الإعلانات وتسريع تصفح المكتبة.
يبدأ التحميل بضغطة زر دون انتظار تجهيز الكتاب.
لا حدود لمرات التحميل.
يمكنك رفع كتب بلا حدود بالمكتبة.
تمكين القراء من تحميل كتبك دون إنتظار.
حذف الاعلانات على الكتب التي تنشرها.
لا مشاكل في روابط التحميل لكتبك المرفوعة.
مؤلف: | أيمن العتوم |
قسم: | روايات وقصص عربية [تعديل] |
اللغة: | العربية |
الناشر: | دار اليقين للنشر والتوزيع |
ردمك ISBN: | 9789777641241 |
تاريخ الإصدار: | 08 سبتمبر 2019 |
الصفحات: | 355 |
حجم الملف: | 10.85 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 26 أبريل 2019 |
ترتيب الشهرة: | 463 رقم 1 هو الأشهر ! |
رابط مختصر: | نسخ |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
الناشر وليس المؤلف كتاب أنا يُوسف .
كاتبة
المؤلف كتاب أنا يُوسف والمؤلف لـ 29 كتب أخرى.
أيمن العتوم شاعر وروائي أردنيّ (ولد في الأردن - جرش سوف 2 آذار 1972)، تلقّى تعليمه الثانوي في دولة الإمارات العربية المتحدة - إمارة عجمان والتحق بـجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية ليتحصل على بكالوريوس الهندسة المدنية فيها عام 1997 وفي عام 1999 تخرّج في جامعة اليرموك بشهادة بكالوريوس لغة عربية، ثمّ التحق بالجامعة الأردنية ليُكمل مرحلة الدراسات العليا في اللغة العربية وحصل على شهادتي الماجستير والدكتوراة في اللغة العربية تخصص نَحو ولغة عامي 2004 و2007، اشتُهر بروايته يا صاحبي السجن التي صدرت عام 2012 وتعبّر عن تجربة شخصيّة للكاتب في السجون الأردنية خلال عامَي 1996 و 1997 بكونه معتقلاً سياسياً. كما له دواوين شعريّة عديدة أحدثها ديوان «طيور القدس عام 2016».
وقد طُبع أدب أيمن العتوم بالطابع الإسلامي، وذلك جليٌّ في عناوين رواياته؛ حيث يقتبس أسماءها من آيات القرآن الكريم، كما يظهر ذلك في كثير من قصائده.
وقد ساهمت نشأته الاجتماعية حيث والده الدكتور علي العتوم أحد المحسوبين على الحركة الإسلامية في الأردن في ذلك، كما كان لوالده الدور الأكبر في تحبيب اللغة العربية وآدابها وأهلها إليه؛ لكون والده كان أستاذا للغة العربية في جامعة اليرموك.
تعليمه
دكتوراة لغة عربية، من الجامعة الأردنية عام 2007.
ماجستير لغة عربية، من الجامعة الأردنية عام 2004.
بكالوريوس لغة عربية، من جامعة اليرموك عام 1999.
بكالوريوس هندسة مدنية، من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية 1997.
حياته العمليّة
يعمل أيمن العتوم كمُعلّم للغة العربية في عدّة مدارس أردنية، وسبق له وأن عمل في مجال الهندسة المدنية كمهندس تنفيذي في مواقع انشائيّة في عاميّ 1997 و1998
الأنشطة والأعمال الثقافيّة
مؤسس لعدد من اللجان الأدبية، والأندية المختصة بالكتاب في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية وجامعة اليرموك والجامعة الأردنية بين الأعوام 1994 و1999.
ومشارك أيضاً في مئات الأمسيات الشعريّة في الأردن والدول العربية «العراق، الإمارات، السودان، قطر، مصر».
"هل يطفئ الحزن ضوء العيون؟ أنى له ذلك؟ وجاءه صوت الحزن نفسه: إن ضوء العينين ينطفئ إذا كان الحزن على من كان ضوء هاتين العينين".
"أنا يوسف" رواية ستضع القارئ أما التساؤلات الآتية: كيف قضى يوسف لياليه في البئر؟، كيف تلقّى الأب الخبر عندما قيل له إن ابنك أكله الذئب، وعندما قيل له إنّ ابنكَ سرق؟، كيف كان شعور يوسف عندما علم أنّ إخوته أقرب الناس إليه ينوون قتله؟، كيف كان شعوره عندما ألقي في السجن ومكث فيه ١٢ سنة وهو بريء؟، كيف كان شعوره عندما قالت له زليخة: (هيت لك)، وكيف نُفسّر أنّ ملكةً مُتوّجة تحب حدّ الجنون عبدًا من عبيدها؟ ما هو تفسير اللذة أو الشهوة أو الامتلاك في هذه الحالة؟، كيف صبر يعقوب أكثر من أربعين سنة على فراق ابنه الحبيب يوسف؟، كيف كان اللّقاء بعد سنوات الفراق الطّويلة، وماذا كان من يوسف وأبيه وإخوته؟
كل هذه التفاصيل وغيرها، وكل هذه الحوارات التي تكشف نفسيات الأبطال هي ما تحاول هذه الرواية الإجابة عنه.
من أروع ما كتب في سيرة سيدنا يوسف على نبينا وعليه افضل الصلاة وأكمل السلام، فقد جاد وأبدع قلم العتوم في هذه الرواية إبداعا عظيما؛ فرسم ملامح القصة بأبهى صورة، مستعينا في ذلك بالجمال اليوسفي الذي دارت أحداث القصة حوله. أنصح كل أحد بقراءة هذه الرواية وبشدة. شكرا د.أيمن العنوم!
اول مرة اقرأ قصة سيدنا يوسف واتأثر بها بالطريقة دي ، وشعرت بالمعاناة التي شعر بها نبي الله ، الكتاب رائع جدا
"أنا يوسف" جذبني العنوان أول ما رأيته، لطالما كانت سورة "يوسف" أحبّ سور القرآن الكريم إلى قلبي. استغرقتُ في قرائتها أربعَ ليالٍ، كنتُ قد خصصتُ -مُسبقا- ساعة من كلّ ليلةٍ، وانطلقت الرحلة رفقة محبرة د. أيمن العتوم ليلةَ 13 أبريل 2020 قرأتُ [ظلامٌ كثيف، ليلٌ عميق، برد قارس...] كنتُ ألتهم الصّفحات التهاما، وعقرب الساعة ينافسني فيلتهم الدقائق التهاما، وفي غفلةٍ من إدراكي - المأخوذ بسحر الرواية- أصبحت الساعةُ الواحدة أربعَ ساعاتٍ، لقد كانت فصول الرواية مُغرية، تجعلك تصدح "القراءة خير من النوم". وكنت أُسابق الزمن فيسبقني بينما أزال مشدوهة مما خطّه الكاتب، كانتْ جُملاً قصيرة التركيب، طويلةَ الأثر، تراها أحرفا على سطح ورقة، فإذا هي بصمات في عُمق الروح، مع "أنا يوسف" رأيتُ الحزن يتهادى على بساط العمر، والعشق يُعمي البصيرة، والحسد يقتاتُ على كل بذرة من بذور الأخوة، والتعلّق يتحدى ثقل السنين، ورأيتُ في ما رأيتُ ذئابا تعوذ بالله أن تكون بشرًا، وحجارة لينة كقلب أخٍ، وقلوبا قاسية كحجارة بئر مهجور. يُخيل إليك وأنت تقرأ الرواية أنك جالسٌ في أرض فلسطين، أمام الأب الجزع تُداري دموعك، ثم تمتطي صهوة السطور فتلقي بك في مصر تتقصى أخبار "يوسف" وتود لو تهمس كما همست الذئاب وتطمئن قلبا مفطورا هناك، وأنت تقرأ لا تستغربُ من أن الجميع أحبّ يوسف، والجميع غبطه، والجميع لا يريد شريكا فيه، ثم حُكِمَ على الجميع أن يفقده ولو بعد حين، فتقرأ [وا أسفا على يوسف] فيقسمُ حُزنك على الأب المكلومِ ظهرَ صبرِك فيقع، ويقع معه ما تجود به عينُ كلّ ذي قلبٍ رحيم. وتقرأ [وا أسفا على يوسف] فتوقن أنه نبي كريم، لانت له حتى قلوب الذئاب، ويُدوّي ندم امرأة العزيز في العبارة ذاتها، وتحسر نسوة المدينة يلقي بثقله على الحروف نفسها، لكلّ حُبه، ولكلّ أسفه. وفي رحلةِ المشاعر المُتضاربة، ترسو بك السفينة على مياه النيل، حيث اجتمع المُحبّ حقا، بالمحبوب صدقًا، وعانق الابن أباه. وبقيت الأيام على دورانها، تذلّ عزيزا وتعزّ ذليلا، وتغيرت الأحكام والمعتقدات والأحوال وكل شيء، ما عدا الليلُ الذي ما ملّ أن يبسط جناحيه السوداوين على جميع الأمم، بصنوف خيرها، وأنواع شرها، والنهار الذي ظلّ يعقب الليل كما قضت سنة الكون.
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
نحن بحاجة لملفات تعريف الارتباط لكي يعمل هذا الموقع. يرجى تمكينها للمتابعة.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
بإستخدامك هذا الموقع أنت توافق لنا على جمع ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لتقديم تجربة مستخدم أفضل،
المزيد من التفاصيل.
لا يمكن تصفح الموقع طالما رفضت استخدام الكوكيز لأن الموقع يعتمد عليه بشكل أساسي للعمل
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".