أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار
مؤلف: | محمد علي حسن الحلي |
قسم: | القسم العام |
اللغة: | العربية |
الصفحات: | 192 |
حجم الملف: | 4.03 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 10 أغسطس 2012 |
المزيد من المعلومات الوصفية عن ملف الكتاب |
المؤلف كتاب الكون والقرآن ـ موقع الفريد في الفيزياء والمؤلف لـ 1 كتب أخرى.
محمد علي حسن الحلي مفسّر للقرآن وصاحب عدة مؤلّفات مبنيّة على تفسير جديد للقرآن. ودعا أساساً في كتبه المختلفة الي عودة المسلمين الي عبادة الله وحده. ودعا إلى نبذ الإشراك والغلو بشخص الأنبياء والصالحين. يقول في مقدمة كتبه ان الله علمه تفسير القرآن ليبلغه للناس بعد مرور 1400 سنة على نزوله، وأورد في كتابه مقارنة بين تفسيره وبين باقي التفاسير وترك الحكم للقاريء قائلاً أنّ من يقرأ كتابه سيجد زوال الغموض من آيات القرآن.
حياته
ولد محمد علي حسن الحلي في قرية كريطعة ضمن مدينة الحلة العراقية عام 1906، وعاش فترة طفولته في مدينة كربلاء. اقتصر تعليمه الأكاديمي على ما كان يعرف بالكتاتيب، وانتقل بعدها إلى مدينة الحلة وكان من الأوائل الذين زاولوا مهنة التصوير في العراق، قبل أن يطرح أوّل مؤلفاته كتاب (الكون والقرآن) في عام 1947. وتوفي في مدينة الحلّة في العراق في عام 1991.
أبرز مؤلفاته
كتاب الكون والقرآن: نشرت الطبعة الأولى في عام 1947، وتحدث فيها المؤلف عن تفسير الظواهر الكونية في القرآن، كما وضح بطريقة منطقية كيفية حدوث القيامة وانتهاء العالم بدءا بِوقوف الأرض عن دورتها المحورية، وتوقع ومنذ عام 1947 ان القمر ليس فيه حياة، وان بلوتو ليس كوكباً كما قال بوجود حياة في باقي الكواكب السيارة في نظامنا الشمسي.
كتاب الإنسان بعد الموت: وفيه تحدث عن حياة أخرى للإنسان تبدأ بعد موته يعيشها بروحه دون جسده، وعن يوم يحاسب به الناس على أعمالهم في حياتهم الدنيوية، يقرّر الله به مصيرهم إما إلى الجنة حيث يجد الإنسان النعيم الدائم ، أو إلى النار حيث يجد فيه الإنسان العذاب الدائم، وهو نفس يوم القيامة الذي تحدثت عنه الأديان بدءاً باليهودية والمسيحية وانتهاءً بالإسلام، وورد في الكتاب في وصف الروح أو النفس "تخرج الروح من الجسد كما يخرج الفرخ من البيضة، فالجسد يتمزّق كما تمزّق قشر البيضة، وتبقى الروح في عالم الأرواح حيّة تبصر وتسمع وتأكل وتشرب".
كتاب المتشابه من القرآن :الجزء الأول طبع في بيروت عام 1966 وطبعت الأجزاء الثانية والثالثة في بيروت عام 2014 ، وبه فسّر المؤلف الآيات التي وجدها غامضة في القرآن، وقال في مقدمة الكتاب ان القاريء لن يجد فيه الغموض بل سيجد فيه حل ألغاز القرآن، وذكر بعض التفاسير الإسلامية على مرّ العصور للمقارنة، معتبرا هذا الكتاب مصداقا للآية القرآنية {ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ}.قال في مقدمة الكتاب :" واعلم أنّك إذا قرأت كتابي هذا لا ترى فيه متشابهاً فتقول في نفسك كيف أسماه المؤلّف (المتشابه من القرآن) وأنا لا أرى فيه متشابهاً بل كلّه مفهوم ؟ فالجواب : أنّي أوضحت لك الكلام وبيّنت فيه المرام مِمّا أعطاني ربّي من إلهام فأصبح الكتاب مفهوماً لجميع الأنام. ولكنّك لو طالعت من كتب التفاسير غير كتابي هذا لعلمت وأيقنت بأنّها آيات متشابهة لا يعلم تأويلها إلاّ الله."
كتاب الخلاف بين التوراة والقرآن : طبع في بغداد عام 1982، وبه بيّن المؤلف أن هناك أخطاء وتناقضات واردة في الكتاب المقدس (التوراة)، وذكر قصة تحريفه من قِبَل أحد علماء اليهود في وقت ما بعد انتهاء فترة سبي بابل.
كتاب ساعة قضيتها مع الأرواح : وبه تحدث المؤلف عن حادثة اغماء حصلت له في طفولته، فوصف خروج روحه من جسده وكلامه مع الأرواح وأحداث أخرى ذكر انه شاهدها بنفسه في عالم الأرواح.
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
كتب نشأة الكون
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
Title | الكون والقرآن كتاب يبحث في علم الفلك |
Subject | 211.9 ح ل ك |
Keywords | 123763 |
Author | محمد علي حسن الحلي |
Creator | Adobe Acrobat 7.0 |
Producer | Adobe Acrobat 7.0 Image Conversion Plug-in |
CreationDate | Fri Aug 10 12:39:25 2012 UTC |
ModDate | Fri Aug 10 12:41:34 2012 UTC |
Tagged | no |
UserProperties | no |
Suspects | no |
Form | none |
JavaScript | no |
Pages | 192 |
Encrypted | no |
Page size | 454.592 x 666.272 pts |
Page rot | 0 |
File size | 4227629 bytes |
Optimized | yes |
PDF version | 1.4 |
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".