مصدر الكتاب
تم جلب هذا الكتاب من موقع archive.org على انه برخصة المشاع الإبداعي أو أن المؤلف أو دار النشر موافقين على نشر الكتاب في حالة الإعتراض على نشر الكتاب الرجاء التواصل معنا
مؤلف: | محمد علي الهاشمي |
قسم: | العروض |
اللغة: | العربية |
الناشر: | دار القلم دمشق |
تاريخ الإصدار: | 01 يناير 2008 |
الصفحات: | 165 |
حجم الملف: | 1.46 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 24 أكتوبر 2009 |
رابط مختصر: | نسخ |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب العروض الواضح وعلم القافية والمؤلف لـ 22 كتب أخرى.
الدكتور محمد علي الهاشمي
ولد في مدينة حلب بسورية سنة 1925م لأسرة متدينة عريقة، لها نسب مكتوب بآل البيت.
أنهى دراسته الثانوية في حلب، وتقدم إلى مسابقة أجريت لاختيار معلمين سنة 1952، وكان الأول فيها، وعيّن معلما في مدينة حلب حتى عام 1954، إذ تقدم إلى مسابقة أخرى، لاختيار عدد من حملة الشهادة الثانوية من جميع أنحاء سورية، وابتعاثهم لدراسة اللغة العربية والتربية، فكان الناجح الوحيد من المتقدمين إلى هده الدكتور محمد علي الهاشمي
ولد في مدينة حلب بسورية سنة 1925م لأسرة متدينة عريقة، لها نسب مكتوب بآل البيت.
أنهى دراسته الثانوية في حلب، وتقدم إلى مسابقة أجريت لاختيار معلمين سنة 1952، وكان الأول فيها، وعيّن معلما في مدينة حلب حتى عام 1954، إذ تقدم إلى مسابقة أخرى، لاختيار عدد من حملة الشهادة الثانوية من جميع أنحاء سورية، وابتعاثهم لدراسة اللغة العربية والتربية، فكان الناجح الوحيد من المتقدمين إلى هده المسابقة في مدينة حلب.
انتقل بعد ذلك إلى دمشق، حيث أمضى دراسته الجامعية من عام 1954 حتى عام 1959، وحصل على الإجازة في الآداب وعلوم اللغة العربية من كلية الآداب بجامعة دمشق، وعلى الإجازة في التربية وأصول التدريس من كلية التربية بجامعة دمشق أيضاً عام 1960.
عيّن بعد تخرجه مدرساً في ثانويات حلب عام 1960، ولبث في التدريس فيها حتى عام 1974.
حصل على شهادة (الماجستير) من كلية الآداب بجامعة القاهرة عام 1965، ثم على شهادة الدكتوراه عام 1970 من الجامعة نفسها.
قدم إلى المملكة العربية السعودية سنة 1382 هـ، 1962م أول مرة، حيث درّس في كليتي الشريعة واللغة العربية ثلاث سنوات، عاد بعدها إلى سورية.
بعد حصوله على شهادة (الدكتوراه) قام بالتدريس في كلية الآداب بجامعة حلب مدة سنتين، سافر بعدهما إلى المملكة العربية السعودية مرة ثانية بطلب من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، حيث تعاقدت معه على التدريس في كلية اللغة العربية، وكان ذلك عام 1394هـ، 1973م. وقد بقي فيها حتى عام 1408هـ ، 1988م.
انتقل في أول العام الجامعي 1408هـ، 1988م إلى التدريس في كلية الآداب للبنات، وبقي فيها حتى بلوغه السنّ القانونية في أول عام 1416هـ، 1996م. وانصرف بعدها إلى المطالعة والبحث والتأليف.
حضر عدة مؤتمرات علمية وأدبية في المملكة العربية السعودية والبلاد العربية والإسلامية
-يعرض هذا الكتاب علم العروض وعلم القافية في أبسط شكل وأوضح صورة.
-ينظّم تفعيلات كل بحر وأعاريضه وأضربه في جدول بياني واضح، بحيث يستطيع القارئ الإلمام بالأشكال والصور التي يَرِدُ بها البحر من النظرة الأولى.
-يبين الطريقة الإيقاعية السمعية المثلى في التقطيع العروضي.
-يصنّف بحور العروض في مجموعات مرتبة حسب أوائل التفعيلات، بحيث يسهل على الطالب معرفة اسم البحر بمجرد إكتشافه التفعيلة الأولى والثانية منه.
-يوضّح القواعد العروضية في كل بحر، بتبيان العلل التي تصيب العروض والضرب، والزخافات التي تطرأ على الحشو.
-يلحق بكل بحر شواهد وتدريبات عليه من عيون الشعر العربي.
-يسرد في نهاية قسم العروض أنواع الزحافات المفردة والمزدوجة، وعلل الزيادة وعلل النقص والعلل الجارية مجرى الزحاف.
-يعرض علم القافية عرضاً مُبَسَّطاً مُدَعَّماً بالشواهد، فيعرّفها، ويبيّن حروفها، وحركاتها، وأنواعها، وحدودها بين الساكنين، وعيوبها، ويتبع ذلك كلّه بتطبيقات على علم القافية من شذور القوافي في الشعر العربي.
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".