أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار
| مؤلف: | ابن ماجه |
| قسم: | التفصيل |
| اللغة: | العربية |
| الصفحات: | 1498 |
| حجم الملف: | 73.76 ميجا بايت |
| نوع الملف: | |
| تاريخ الإنشاء: | 11 أبريل 2012 |
| المزيد من المعلومات الوصفية عن ملف الكتاب | |
المؤلف كتاب الرجال لابن ماجه الكبير يعني التحقيق والتفصيل عنهم من الكتب المتداولة لأسماء الرجال ومع حكم الألباني -المجلد الثاني والمؤلف لـ 17 كتب أخرى.
أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجه الربعي القزويني ( 209 هـ - 824م / 273 هـ - 886 م): محدِّث ومفسر ومؤرخ مسلم، وأحد الأئمة في علم الحديث. من أهل قزوين، مولده ووفاته فيها. رحل إلى البصرة وبغداد والشام ومصر ومكة والمدينة والري، في طلب الحديث. وصنف كتابه (سنن ابن ماجه)، وهو أحد الكتب الستة المعتمدة عند أهل السنة والجماعة. وله (تفسير القرآن) وكتاب في (تاريخ قزوين).
شيوخه
سمع من شيوخ البلاد مثل محمد بن المثنى بن دينار العنزي الملقب بالزمن وأبي بكر بن أبي شيبة ومحمد بن عبد الله بن نمير وجبارة بن المغلس وهشام بن عمار ومحمد بن رمح وداود بن رشيد وعلقمة بن عمرو الدارمي وأزهر بن مروان ومحمد بن بشار وعمرو بن عثمان بن سعيد وغيرهم من كبار الأئمة وعلماء الحديث.
حياته
توجه الإمام ابن ماجه كثير من أئمة الحديث في ذلك العصر إلى مجالس العلم في سن مبكرة، حتى أحس بضرورة الرحيل لتحصيل العلم، فهاجر إلى العديد من البلاد كالشام والكوفة، ودمشق، والمدينة المنورة ومكة، ومصر وغيرها من الأمصار متعرفًا ومتطلعًا على العديد من مدارس الحديث النبوي الشريف، فأتاحت له الفرصة أن يلتقي بعدد من الشيوخ في كل قطر وفي كل بلاد ارتحل إليها.
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
الرجال لابن ماجه الكبير يعني التحقيق والتفصيل عنهم من الكتب المتداولة لأسماء الرجال ومع حكم الألباني
المجلد الثاني من الحديث 12 إلى الحديث 23
اهتم بالإعداد والترتيب: محم يامين بن منير أحمد القاسمي
الناشر: مجمع الحديث بمراد آباد - الهند
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".
