أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار
مؤلف: | جولدا مائير |
قسم: | علوم سياسية وإستراتيجية |
اللغة: | العربية |
الناشر: | مؤسسة دار التعاون |
الصفحات: | 366 |
حجم الملف: | 8.5 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 22 أبريل 2007 |
المزيد من المعلومات الوصفية عن ملف الكتاب |
المؤلف كتاب إعترافات جولدا مائير / كتاب حياتي .
جولدا مائير (بالعبرية: גולדה מאיר) (3 مايو 1898 - 8 ديسمبر 1978م). رابع رئيس وزراء للحكومة الإسرائيلية بين 17 مارس 1969 حتى 1974. وتعتبر مائير هي المرأة الوحيدة التي تولت هذا المنصب.
وُلدت جولدا مابوفيتز في مدينة كييف بأوكرانيا وهاجرت مع عائلتها إلى مدينة ميلواكي في ولاية ويسكونسن الأمريكية عام 1906. تخرجت من كلّية المعلمين وقامت بالعمل في سلك التدريس وانضمّت إلى منظمة العمل الصهيونية في عام 1915م. ومن ثمّة، قامت بالهجرة مرّة أُخرى ولكن هذه المرّة إلى فلسطين وبصحبة زوجها موريس مايرسون في عام 1921. ولمّا مات زوجها في عام 1951، قررت جولدا تبني اسم عبري فترجمت اسم زوجها إلى العبرية (بالفعل يعني اسم مايرسون "ابن مائير" باللغة الييديشية وقررت جولدا مائير اختصاره).
انتقلت جولدا إلى مدينة تل أبيب في عام 1924. وعملت في مختلف المهن بين اتّحاد التجارة ومكتب الخدمة المدنية قبل أن يتمّ انتخابها في الكنيست الإسرائيلي في عام 1949م. عملت جولدا كوزيرة للعمل في الفترة 1949 إلى 1956م وكوزيرة للخارجية في الفترة 1956 إلى 1966 في أكثر من تشكيل حكومي.
وبعد وفاة رئيس الوزراء الإسرائيلي ليفي أشكول في فبراير 1969، تقلّدت جولدا منصب رئيس الوزراء وقد تعرّضت حكومة التآلف التي ترأّستها للنّزاعات الداخلية وأثارت الجدل والتساؤلات في مقدرة حكومتها على القيادة خاصّة بعد الهجوم العربي المباغت وغير المُتوقّع في حرب أكتوبر، والذي أخذ الإسرائيليين على حين غرّة في 6 أكتوبر 1973. تعرّضت جولدا مائير لضغوط داخلية نتيجة الأحداث التي سلفت فأقدمت على تقديم استقالتها وعقبها في رئاسة الوزراء إسحاق رابين. توفيت جولدا مائير في 8 ديسمبر 1978 ودفنت في مدينة القدس.
تصريح مائير الشهير
مائير والسادات
«هذه هي الرسالة الأولى منذ 26 عامًا يرسلها رئيس مصري لرئيس وزراء إسرائيلي» هكذا افتتح محمد أنور السادات (السادات)رئيس جمهورية مصر العربية رسالته التي أرسلها إلي جولدا مائير رئيسة الوزراء الإسرائيلية خلال حرب أكتوبر. قد نشر نص هذه الرسالة في صحيفة "هآارتس" الإسرائيلية .إن هذه الرسالة كانت بداية بعض الرسائل التصالحية بين الطرفين في 17 يناير 1974، مشيرة أنها كانت جزءًا من الرسالة التي تبادلاها في طريقهم لاتفاقية فك الاشتباك 28 يناير 1974، والتي أنهت الحرب رسميًا بين القاهرة وتل أبيب. وأوضحت صحيفة "هآارتس" الإسرائيلية أن السادات قال في الرسالة:" عندما اقترحت المبادرة في عام 1971 كنت أرفض ذلك وعندما هددت بالحرب كنت أعنيها، وعندما اتحدث معكم عن سلام دائم بيننا الآن أعني ذلك، لم تكن بيننا علاقة من قبل أبدًا، ولكن الآن لدينا "هنري كيسنجر" الذي نثق به. دعونا نتحدث عن بعضنا ونساعده ونستغل وساطته حتي لا تنقطع العلاقة أبدًا. وأشارت الصحيفة أن هذه الرسائل التي مرت عن طريق وزير الخارجية آنذاك "هنري كيسنجر" وكان تبادل الرسائل بين مائير والسادات التصالحية بعد حرب أكتوبر كانت محورًا أساسيًا في تغيير الوضع وعودة العلاقات بين القاهرة وتل أبيب بعد حرب أكتوبر وأشارت الصحيفة أنها كانت الخطوة الأولي لاتفاقية السلام 1979.
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
كتاب إعترافات جولدا مائير / كتاب حياتي الكتاب بالغ الأهمية لأنه يكشف الكثير من الأسرار ويلقي بالكثير من الأضواء على فكر القيادة العليا في اسرائيل وهو مهم لأنه يتضمن إعترافات مكتوبة لجولدا مائير حول حرب أكتوبر المجيدة .
الفهرس:
طفولتي - مراهقة سياسية - انني أختار فلسطين - بداية حياة جديدة - رواد ومشاكل - نحن سنحارب هتلر - الكفاح ضد البريطانيين - لدينا دولتنا - وزيرة موسكو - الحق في الوجود - صداقات أفريقية وغيرها - نحن بمفردنا - رئيسة الوزراء - الهزيمة - نهاية الطريق .
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
Creator | c42pdf v. 0.12 args: -p l |
Producer | PDFlib V0.6 (C) Thomas Merz 1997-98 |
CreationDate | Sun Apr 22 20:27:07 2007 |
Tagged | no |
UserProperties | no |
Suspects | no |
Form | none |
JavaScript | no |
Pages | 366 |
Encrypted | no |
Page size | 612 x 792 pts (letter) |
Page rot | 0 |
File size | 8913475 bytes |
Optimized | no |
PDF version | 1.1 |
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".