أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار
مصدر الكتاب
تم جلب هذا الكتاب من موقع archive.org على انه برخصة المشاع الإبداعي أو أن المؤلف أو دار النشر موافقين على نشر الكتاب في حالة الإعتراض على نشر الكتاب الرجاء التواصل معنا
مؤلف: | نزار قبانى |
قسم: | الأدب |
اللغة: | العربية |
الناشر: | منشورات نزار قباني |
الصفحات: | 45 |
حجم الملف: | 842.59 كيلو بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 18 نوفمبر 2005 |
المزيد من المعلومات الوصفية عن ملف الكتاب | |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب أحبك أحبك والبقية تأتي لـ نزار قباني والمؤلف لـ 141 كتب أخرى.
ديبلوماسي وشاعر سوري معاصر، ولد في 21 مارس 1923 من أسرة دمشقية عريقة إذ يعتبر جده أبو خليل القباني رائد المسرح العربي.
درس الحقوق في الجامعة السورية وفور تخرجه منها عام 1945 انخرط في السلك الدبلوماسي متنقلاً بين عواصم مختلفة حتى قدّم استقالته عام 1966؛ أصدر أولى دواوينه عام 1944 بعنوان "قالت لي السمراء" وتابع عملية التأليف والنشر التي بلغت خلال نصف قرن 35 ديوانًا أبرزها "طفولة نهد" و"الرسم بالكلمات"،[2] وقد أسس دار نشر لأعماله في بيروت باسم "منشورات نزار قباني" وكان لدمشق وبيروت حيزًا خاصًا في أشعاره لعل أبرزهما "القصيدة الدمشقية" و"يا ست الدنيا يا بيروت".
أحدثت حرب 1967 والتي أسماها العرب "النكسة" مفترقًا حاسمًا في تجربته، إذ أخرجته من نمطه التقليدي بوصفه "شاعر الحب والمرأة" لتدخله معترك السياسة، وقد أثارت قصيدته "هوامش على دفتر النكسة" عاصفة في الوطن العربي وصلت إلى حد منع أشعاره في وسائل الإعلام.[2] على الصعيد الشخصي، عرف القبّاني مآسي عديدة في حياته، منها انتحار شقيقته لما كان طفلاً ومقتل زوجته بلقيس خلال تفجير انتحاري في بيروت، وصولاً إلى وفاة ابنه توفيق الذي رثاه في قصيدته "الأمير الخرافي توفيق قباني".[2] وقد عاش السنوات الأخيرة من حياته في لندن يكتب الشعر السياسي ومن قصائده الأخيرة "متى يعلنون وفاة العرب؟" و"أم كلثوم على قائمة التطبيع"، وقد وافته المنية في 30 أبريل 1998 ودفن في مسقط رأسه، دمشق.
أسس دار نشر خاصة تحت اسم «منشورات نزار قباني»، وبدأ أولاً بكتابة الشعر العمودي ثم انتقل إلى شعرالتفعيلة، وساهم في تطوير الشعر العربي الحديث إلى حد كبير.
تناولت كثير من قصائده قضية حرية المرأة، إذ تناولت دواوينه الأربعة الأولى قصائد رومانسية.
تحوّل نحو الشعر السياسي بعد حرب 1967، وأصدر عدة قصائد لاذعة ضد الحكومات والأنظمة العربية عمومًا وضد حكم البعث في سوريا ومنها «هوامش على دفاتر النكسة»، و«عنترة» و«يوميات سياف عربي».
في عام 1982 قتلت زوجته بلقيس خلال تفجير السفارة الإمريكية في بيروت، فغادر نزار لبنان إلى باريس ثم جنيف وأخيرًا في لندن حيث قضى الخمسة عشر عامًا الأخيرة من حياته، واستمرّ بنشر دواوينه وقصائده المثيرة للجدل خلال فترة التسعينات ومنها «متى يعلنون وفاة العرب؟» و«المهرلون».
توفي في 30 أبريل 1998 عن عمر يناهز 75 عامًا في لندن،[5] ونقل جثمانه إلى دمشق حيث دفن بها بعد جنازة حاشدة شاركت بها مختلف أطياف المجتمع الدمشقي إلى جانب فنانين ومثقفين سوريين وعرب.
من أعماله دواوين (1944) قالت لي السمراء (1948) طفولة نهد (1949) سامبا (1950) أنت لي (1956) قصائد (1961) حبيبتي (1966) الرسم بالكلمات (1968) يوميات امرأة لا مبالية (1970) قصائد متوحشة (1970) كتاب الحب (1970) مئة رسالة حب (1972) أشعار خارجة على القانون (1978) أحبك أحبك والبقية تأتي (1978) إلى بيروت الأنثى مع حبي (1978) كل عام وأنت حبيبتي (1979) أشهد أن لا امرأة إلا أنت (1979) اليوميات السرية لبهية المصرية (1981) هكذا أكتب تاريخ النساء (1981) قاموس العاشقين (1982) قصيدة بلقيس (1985) الحب لا يقف على الضوء الأحمر (1985) أشعار مجنونة (1986) قصائد مغضوب عليها (1987) سيبقى الحب سيدي (1988) ثلاثية أطفال الحجارة (1988) الأوراق السرية لعاشق قرمطي (1988) السيرة الذاتية لسياف عربي (1988) تزوجتك أيتها الحرية (1989) الكبريت في يدي ودويلاتكم من ورق حضر تابينية بوتفليقة وتنصيب ترامب واويحي هو هنا المدخل مشروع مذكرة(ترامب والخنزير اويحي البنى الفكرية والتكوين الجيني)http://unja.forumn.org/t3189-topic#8212 الصورة بابعادها الثلاثة https://i62.servimg.com/u/f62/19/65/53/01/ec06ed10.jpg الصورة المرسلة لموقع الفايسبوك كما وعدتكم اخراج فني يحمل دلالات وان تنقصه الاحترافية..سترسل الى الاليزي كما قالوا عنه اللي كانوا يصفقون له ويزمرون..http://www.djelfa.info/vb/archive/index.php/t-10410.html باستثناء samir23 2007-07-31, 20:25
دعيني أصبُّ لكِ الشايَ، أنتِ خرافيَّةُ الحسن هذا الصباحَ، وصوتُكِ نَقْشٌ جميلٌ على ثوب مراكشيَّهْ وعِقْدُكِ يلعبُ كالطفل تحت المرايا.. ويرتشفُ الماءَ من شفة المزهريَّهْْ دعيني أصبُّ لكِ الشايَ، هل قلتُ إنِّي أُحبُّكِ؟ هل قلتُ إنِّي سعيدٌ لأنكِ جئتِ.. وأنَّ حضورَكِ يُسْعِدُ مثلَ حضور القصيدَهْ ومثلَ حضور المراكبِ، والذكرياتِ البعيدَهْْ.. *** دعيني أُترجمُ بعضَ كلام المقاعدِ وهي تُرحِّبُ فيكِ.. دعيني، أعبِّرُ عمّا يدورُ ببال الفناجينِ، وهي تفكّرُ في شفتيكِ.. وبالِ الملاعقِ، والسُكَّريَّهْ.. دعيني أُضيفُكِ حرفاً جديداًً.. على أحرُفِ الأبجديَّهْ.. دعيني أُناقضُ نفسي قليلاً وأجمعُ في الحبّ بين الحضارة والبربريَّهْ.. *** – أأعجبكِ الشايُ؟ – هل ترغبينَ ببعض الحليبِ؟ – وهل تكتفينَ –كما كنتِ دوماً- بقطعةِ سُكَّرْ؟ – وأمّا أنا فأفضّلُ وجهكِ من غير سُكَّرْ.. –
شعر رائع ومن اجمل ما قرأت اتمنى انه تقومون بإضافة كتب جديدة عن اقتباسات وروايات اجنبية وشكرا على مجهودكم
Title | <4D6963726F736F667420576F7264202D20C3CDC8DF20C3CDC8DF202E2E20E6C7E1C8DEEDC920CAC3CAED202E2E2E2E646F63> |
Author | AC Milan |
Creator | PScript5.dll Version 5.2 |
Producer | Acrobat Distiller 7.0 (Windows) |
CreationDate | Fri Nov 18 00:15:40 2005 |
ModDate | Tue Feb 16 15:32:53 2016 |
Tagged | no |
UserProperties | no |
Suspects | no |
Form | AcroForm |
JavaScript | no |
Pages | 45 |
Encrypted | no |
Page size | 595.22 x 842 pts (A4) |
Page rot | 0 |
File size | 862816 bytes |
Optimized | no |
PDF version | 1.6 |
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".